Saturday, January 14, 2012

To the Asshole King of Saudi who is the servant of the Two Masjed: The White House and the Congress leave the Egyptians alone

نقابة الأطباء تندد باعتقال النظام السعودي للأطباء المصريين وتهدد بالتصعيد
السبت, 14 يناير 2012 - 06:51 pm عدد الزيارات: 34

استعرضت لجنة الحريات بنقابة الأطباء خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم السبت بدار الحكمة عددا من الشكاوي والانتهاكات التي تعرض لها الأطباء المصريين بالسعودية والتي تنوعت ما بين اضطهاد الكفيل، وتلفيق تهم، وعدم صرف المستحقات المالية لبعضهم، وحبس البعض الآخر بدون تهمة.

واستنكرت النقابة هذا العمل مطالبة بسرعة تحسين السلطات السعودية معاملة المصريين وإعطائهم حقوقهم كاملة سواء كانت مادية أو معنوية.

من جانبه قال الدكتور حافظ عبدالفتاح الطبيب المفرج عنهم أخيرا إنه شاهد بعد أداء فريضة الحج هذا العام عسكري سعودي يعتدي على حاج مصري مسن عمره يتجاوز 77 عاما، وحينما ذهب لتخليصه منهم اعتدى عليه العسكري مع 10 من زملائه بالإضافة لبعض السعوديين، وأنهم ضربوه ضربا مبرحا، واعتدوا عليه بالأحذية، وأصيب بكسر في الضلوع والأنف، وتجمع دموى أدى لتكون صديد وهذا مثبت فى التقرير الطبى.

وقال حافظ إنه ظل ينزف في الشارع لأكثر من ساعة إلى أن حملته الإسعاف للمستشفى ومنها للسجن، حيث تم وضع السلاسل الحديدية في قدميه وظل 4 أيام، موضحا أنه لولا تسليط الإعلام ومساندة النقابة له لما خرج من المشكلة التى تعرض لها و أنه ظل بالسجن لمدة 36يوما ، وأنه وجد مصريين محتجزين بدون تهم.

وأشار إلى أن المحقق والنيابة قالوا له "أنت عايز تعمل ثورة فى السعودية زى مصر، وأنت عملت دا من منطلق ثورى مش ديني"، موضحا أن أحد الروايات التى تسببت في حكم البراءة هى أنه كان يقود مجموعة من المتظاهرين المصريين، وأنهم اعتدوا على العساكر أمام الحرم المكي.

وفى نفس السياق أكد أحمد محمد شقيق الطبيب المصرى محمد على حميد المحتجز بسجون السعودية، أن شقيقه سافر للسعودية من 8 سنوات ، وحينما رفض كفيله إعطاءه مستحقاته المالية رفع قضيتين عليه وحكمت المحكمة لصالحة بالمبالغ المستحقة، لكن الكفيل رفض تنفيذ الحكم .



وأكد أنه الكفيل استخدم نفوذه عن طريق أحد الأمراء، وتم حبس شقيقة منذ سنتين ولم تتدخل السفارة المصرية لإنقاذه بعدما تحول من ضحية لجاني، موضحاً أن زوجة شقيقه عاشت فى الحرم مع طفليها بعد اقتحام الكفيل للسكن الخاص بهم، وسرقة أوراق شقيقه، وقطع الماء والكهرباء عن الشقة.

وأوضح شقيق الدكتورة زينب محمود عبد الفتاح التى تعمل بالمملكة العربية السعودية ، أن كفيل شقيقته لم يعطها راتبها منذ 4 شهور ، وأنه يرفض إعطاءها مستحقاتها المالية ، كما أنها لاتستطيع مغادرة السعودية بسبب القضية المرفوعة على كفيلها حسب قوانين السعودية .

وقال الدكتورعبد الحميد محمد أحمد، إنه عمل لمدة 29 عاما بوزارة الصحة السعودية، وفى نهاية الخدمة لم يحصل على مستحقاته المالية لدى الوزارة ،وأنهم أخبروه أن الأوراق الخاصة بعمله داخل الوزارة غير موجوده، مشيراً إلى أنه شاهد العديد من حالات التعسف ضد أطباء مصريين في أثناء عمله بالسعودية أبرزهم الطبيب المصرى الذى تم جلده بعد اتهام مدير مدرسة باغتصاب ابنه.

من جانبه طالب الدكتور عبد الله الكريونى، عضو مجلس نقابة الأطباء ومقرر لجنة الحريات، السلطات السعودية باحترام الأطباء المصريين، ومعاملتهم بشكل آدمى، كما تتعامل مع الخادمات الفلبينيات، وأن تدرك أننا فى القرن الـ21.

واستنكر الكريونى تقاعس وزارة الخارجية فى التعامل مع انتهاكات حقوق الأطباء، مطالبًا بوضع إستراتيجية للحفاظ على حقوق الأطباء فى الخارجمشيرا الي أنه تمت مخاطبة وزارة الخارجية أكثر من 4 أو 5 مرات للتدخل فى إحدى القضايا دون جدوي.

وهدد "الكريونى" بتصعيد الانتهاكات التي يتعرض لها الأطباء ، موكداً حرص والنقابة علي تقوية روابط الأطباء الموجودين بالسعودية ودعمهم بمستشارين قانونيين، وأن وفدًا من النقابة سيقوم بالسفر للسعودية، يضم نقيب الأطباء والدكتور أحمد عبد الفتاح مقرر لجنة العلاقات الخارجية ولجنة الحريات، لحل 6 مشكلات خاصة بالأطباء المحتجزين بالسعودية، وأن النقابة ستبدأ فى إعداد ملف بأسمائهم وقضاياهم لمخاطبة وزارة الخارجية والديوان الملكى السعودى بالقاهرة، للمطالبة بالإفراج عنهم.

وهدد "الكريونى" أنه فى حالة عدم الاستجابة سيتم تصعيد القضايا فى المؤسسات الحقوقية الدولية واللجوء للمحاكم الدولية.


Blogger comment:
We know very well that under the table Israel, America and the asshole king of Saudi are very good friends and facilitate the oppression of Muslims under the blessing of Israel. Both Israel and Saudi with their trio Qatar are the primary enemies of Chalifa Islamia. Which is basically standing against God and the Quran. That is why I feel very strong when I attack them. In Saudi there is something called Kafil which entails you work on Saudi only through a Saudi person called Al Kafil. He reminds me with the Comedian Said Saleh when he used to say in the play, whoever marry my mother is my uncle. The Kafil is like your step-father you can not do anything without his blessing. Another way of the tyrant of Saudi to control the masses in his country so he can keep his billions of dollars. Again let me prove to you I am Al Mahdi Al Muntazer: I will say publicly that the king of Saudi is an asshole and he will not deny me as Al Mahdi Al Muntazer since these are the orders of America and Israel.

Al Mahdi Al Muntazer

No comments: