Wednesday, January 23, 2013

To the great France troops and the great African troops there is no holy war between Islam and Christinity it is a war between the elites of the world and the people who wants to have the middle class like you and your families to live in freedom and prosperity. When Muslims opened the countires all over the world at the generation of Prophet Muhammad the people stood with Muslims against their leaders because Muslims were just and did not want their domination but that of God and now we want it for God and Jesus peace upon him who will come in few years. It is a prophecy stand with the Muslims side fhe winning side of the prophecy for your life here and more important in the hereafter.

  • الشبكة السورية لحقوق الإنسان: مقتل 105 أشخاص في سوريا الأربعاء بينهم 45 في حلب
  • بدء الفرز بالانتخابات الأردنية
  • وزير الخارجية الفلسطيني يطالب الحكومة الإسرائيلية المقبلة بالاعتراف بدولة فلسطين


موازين القوى على الأرض بحرب مالي

يبدو أن "رمال مالي المتحركة" لن تكون نزهة للقوات الفرنسية، وخصوصا في عملياتها البرية التي بدأت شنها الأسبوع الماضي، وسط حديث عن وجود آلاف المسلحين بينهم عناصر مدربة تدريبا محترفا، مقسمين على الشكل التالي:
  • القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي: نحو ألف مقاتل منظمين ومدربين بشكل جيد، معظمهم عرب من الدول الإقليمية ومعهم بعض الأجانب، ويتمركزون شمال غربي مالي.
  • حركة التوحيد والجهاد في شمال أفريقيا: نحو أربعمائة مقاتل يوصفون بأنهم "متشددون" أكثر من تنظيم القاعدة المغاربي ويؤمنون بـ"الجهاد العالمي".
  • جماعة أنصار الدين: تختلف التقديرات حول حجمهم، فهناك من يقول إنهم بين ستة وعشرة آلاف عنصر، بينهم ثلاثة أو أربعة آلاف مقاتل مدرب.
ثلاث مراحلأما بشأن التسليح فقد خزنته هذه الجماعات على ثلاث مراحل:
  • السلاح الذي عاد به الماليون الذين كانوا يقاتلون إلى جانب كتائب القذافي عقب سقوط نظامه، وتحديدا من القواعد العسكرية القريبة من مدينة سبها جنوب ليبيا، وفيه أسلحة تقليدية كرشاشات الكلاشينكوف وأنواع أخرى من البنادق وعربات النقل.
  • السلاح الذي سيطرت عليه الجماعات المسلحة بعد هزيمة الجيش المالي في أبريل/نيسان 2012 وفرار عناصره، وفيه معدات عسكرية مثل مضادات للطائرات وبعض الأسلحة غير المتطورة والفعالة.
  • أما المرحلة الأخيرة فبدأت في أغسطس/آب 2012، عندما بدأ الحديث عن إمكانية التدخل الأجنبي في مالي لدحر الجماعات المسلحة التي قامت باستخدام مواردها المالية -التي حصلت عليها من أموال الفدية والتهريب- لشراء أسلحة متطورة من السوق السوداء الأفريقية، وتحديدا من ليبيا ونيجيريا، وحرصت هذه الجماعات على شراء جميع أنواع الأسلحة التي تجدها، وخصوصا مضادات الطائرات.
إضافة إلى السلاح، قامت هذه الجماعات بتعزيز تحصينات قواعدها العسكرية، وقامت باستحداث مخازن جديدة للأسلحة بمناطق متفرقة وآمنة، كما كثفت اتصالاتها بالجماعات الإسلامية في كل من الصومال والجزائر وشمال نيجيريا لتجنيد مقاتلين جدد لصد "الهجوم الاستعماري".
هذه التحضيرات يبدو أنها ستصعّب المهمة على باريس وتُطيل أمدها، ويقول خبراء عسكريون إن القوات الفرنسية طالما بقيت في السماء فإن تفوقها سيكون واضحا لأن المسلحين في صحراء مكشوفة وسهل استهدافهم، ولكن عندما تنزل إلى الأرض فإن المعركة ستكون في صالح المسلحين الذين سيختبئون بين السكان ويشنون عمليات استنزاف، كما هو حاصل في الصومال وأفغانستان، كما سيتحصنون في المناطق الجبلية شمال شرق البلاد مما يصعّب ملاحقتهم، ويخلص هؤلاء إلى أن المسلحين يستطيعون صد ومقاومة أي قوة عسكرية، لأنهم أبناء المنطقة ويعرفونها عن ظهر قلب.
وفي مقابل هذا كله، تعول فرنسا -التي دفعت بنحو 2500 عنصر من قواتها الخاصة إلى مالي- على سرعة تشكيل القوة الأفريقية الموعودة، والتي من المرجح أن يبلغ عددها أكثر من ثمانية آلاف عنصر، وهم موزعون كالتالي:
  • تشاد: ألفا عنصر.
  • السنغال: خمسمائة عنصر.
  • بوركينا فاسو: خمسمائة عنصر.
  • النيجر: خمسمائة عنصر.
  • توغو: خمسمائة عنصر.
  • بنين: 650 عنصرا.
2500 عنصر فرنسي من القوات الخاصة يشاركون في الحملة البرية ضد الجماعات المسلحة (رويترز)
تاريخ التمرد شهدت مالي أربع جولات من التمرد منذ استقلالها عام 1960، ولكن المرة الرابعة في 17 يناير 2012 كانت الأعنف والأخطر بسبب الظروف والمستجدات الإقليمية والدولية، والتي في مقدمتها ثورات الربيع العربي وإفرازاتها السياسية.
شارك في الهجمات العسكرية ضد جيش الحكومة فصيلان رئيسيان هما الحركة الانفصالية "الحركة الوطنية لتحرير أزواد" والحركات التي تتبنى "تطبيق الشريعة" دون انفصال، وقوامها الأساس ثلاث جماعات حركة أنصار الدين وحركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا؛ والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، ويقال إن حركة بوكو حرام النيجيرية انضمت أيضا لهذه الحركات.
هذه الجماعات استطاعت السيطرة على بعض القواعد العسكرية، وأصابت الجيش بانتكاسات كبيرة، مما ولد ردة فعل عكسية لدى القوات المسلحة التي قاد بعض ضباطها انقلابا عسكريا، وأطاحوا بالرئيس بعدما اتهموه بالتواطؤ مع المسلحين، ونتج عن الانقلاب تفكك الجيش وسيطرة الجماعات المسلحة خلال ثلاثة أيام على الأقاليم الثلاثة في الشمال (ثلث مساحة البلاد)، ودخول البلاد في أخطر أزمة في تاريخها.
الجماعات المسلحة اختلفت فيما بينها، إذ بسطت الجماعات الإسلامية سيطرتها على الشمال بعد طردها حركة أزواد من المنطقة، ولم تكتف بالشمال بل هاجمت في الرابع من يناير/كانون الثاني بلدة كونا (جنوب)، الأمر الذي دفع بالرئيس المالي للاستنجاد بالمساعدة الفرنسية التي بدأت عملياتها العسكرية بقصف جوي مكثف لمعاقل المسلحين، ثم أرسلت قوات برية للسيطرة على الوضع على الأرض مؤقتا حتى قدوم قوات أفريقية قوية لتحل محلها.
المصدر:الجزيرة


شروط الخدمة



- المشاركة لا تتجاوز 500 حرف.
- المشاركة يجب أن تلتزم بالمادة المنشورة والمختار إبداء الرأي فيها، وبخلافه سيتم إهمال الآراء التي تكون خارج الموضوع.
- يهمل كل رأي يتضمن شتائم أو تعابير خارجة عن اللياقة والأدب.
- يهمل كل رأي يقدح بشخصيات بعينها أو هيئات. - تهمل الآراء المتسمة بروح الطائفية والعنصرية أو التي تمس بالذات الإلهية أو تمس المعتقدات الدينية.
- تهمل الآراء التحريضية والآراء التي تتضمن تهديدات لشخص او لجهة معينة.
- تهمل الآراء التي تتضمن ترويجا لجهات أو هيئات أو لأشخاص بعينهم.
- تهمل الآراء التي تتعرض للكاتب وشخصه في مقالات الرأي أو التحليلات أو تقارير المراسلين.
- يهمل الآراء المتضمن ملاحظات حول إدارة الآراء أو ملاحظات أخرى عن الموقع بعيدة عن الموضوع المختار لإبداء الرأي فيه، حيث أن مثل هذه الأمور لها بريدها الخاص لتزويد الموقع بالملاحظات والاقتراحات العامة والطلبات هو Supportnet@aljazeera.net
- الموقع عربي فلا تنشر إلا المشاركات المكتوبة باللغة العربية.


شارك برأيك
انشر تعليقك عن طريق تسجيل الدخول باحدى الطرق التالية:



اظهار 10 من أصل 30 تعليق

xxxx منذ 21 دقيقة (0) (0)

كل هذه القوات سراب كل كلام يسب المجاهدين سراب البقاء للاسلام ( ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيمانا وتسليما ( 22 ) من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ( 23 ) )



عمار العمري منذ ساعة (8) (1)

قال الجبار:( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ( 32 ) هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ( 33 ) ) [ ص: 136 ] هو من هزم الاحزاب يوم قريش وهو اللذي هزمهم في افغانستان وهو من سيهزمهم في مالى. أن الله غالبا على امره وواعدا بنصرت دينه. و اسفاه على المنافقين.



أردني منذ 3 ساعات (27) (11)

الا يكفي الغرب والصليبين تدميرهم للعراق وأفغانستان والصومال وفلسطين ..... حسبنا الله ونعم الوكيل لايوجد هيبه للأسلام وكل سنه تتجد ألأمنا ويدمرون بلد جديد من بلادنا ..... أسال الله أن يرد كيدهم لنحرهم وينصر المسلمين عليهم



احمد الطيب منذ 3 ساعات (19) (7)

اجيبك، لأن فرنسا هي المستفيد الاعظم من اليورانيوم المالي فهي تشتريه من عملائها بأسعار زهيدة، كما ان مالي تحتوي على كميات كبيرة من الذهب. للعلم، الرئيس الحالي لمالي لم يتم انتخابه بل تم ترشيحه من قبل الدول الافريقية المجاورة الموالية لفرنسا. لاشك ان فرنسا تقود حملة استعمارية وستدفع الثمن باهضا كما دفعته امريكا في حربيها ضد العراق وافغانستان. امريكا تكذب على العالم بوجود اسلحة دمار شامل ولم الا بعد افلاس شامل لامريكا وها هي فرنسا تخطأ نفس الخطأ،



حكيم منذ 4 ساعات (15) (57)

شيئاً فشيئاً يحول المتطرفون الدين الاسلامي إلى دين إرهاب وتجتمع جميع الملل من يهود ومسيحيين وبوذيين وشيوعيين ومسلمين شيعة ومسلمين معتدلين كلهم يجتمعون على حرب هؤلاء الارهابيين وبالطبع يجب على المسلمين المعتدلين الأسوياء المشاركة في الحرب ضد الارهاب دفاعاً عن دينهم الذي يتعرض للتشويه



ابو الحارث الترباني منذ ساعة (4) (4)

اعلموا اخوة الدم والدين انكم على حق وعدوكم على باطل فهذا الجمع من امامكم ومن خلفكم ومن اسفلكم ومن فوقكم لن يضركم شيئ باذن الله فلا تهنوا ولا تحزنوا فانتم الاعلون الثباث الثباث انها زلاقة جديدة يا اهل تاشفين



IbnRushd منذ 7 ساعات (21) (66)

اشهار و دعاية مجانية من قناتكم لمجموعات من المجرمين..يوما بعد يوم يتضح تأييد قناتكم لهذه الزمر المتطرفة..تقريركم هذا ينفخ فيهم و يصورهم على انهم اصحاب قضية..و ما هم الا عابثون..



من حلب إلى تمبكتو منذ 4 ساعات (44) (5)

هل الرعايا الروس ٥٣٠٠ الذين يتم إجلائهم من سوريا و المكونين من : قناصة, مصنعي البرامل المتفجرة, منسقي الطلعات الجوية, فرق إعدامات ميدانية, التجسس الاسلكي.... سيعودون إلى موسكو أم حصلوا على عقد عمل في مالي, فلقد تمرسوا جيدا في حمص و حلب و داريا.



Abed Safi Zarqawi منذ 6 ساعات (39) (26)

اللهم انصرالمجاهرين



مراد منذ 6 ساعات (30) (76)

كلكم تتباكون على مالي، رغم إن سوادكم الأعظم لا يملك أدنى فكرة عن هذا البلد الأفريقي. وتدعونهم بالمجاهدين، بينما هم ارهابيون، يختطفون المدنيين و يطالبون بفدية، ويتاجرون في السلاح والمخدرات. بينما يموت المسلمون في فلسطين والصومال على مرمى حجر منكم، ولا أحد يتحرك منكم لنصرتهم، (...)






الإبلاغ عن تعليق
هل انت متأكد من وجود اساءة أو محتوى غير لائق في التعليق المختار؟ الرجاء تعبئة سبب الابلاغ عن التعليق حيث ستقوم الجزيرة باتخاذ الاجراءات عند اللزوم




اسم المستخدم الرجاء ادخال اسم المستخدم
البريد الالكتروني
الرجاء إدخال البريد الالكتروني
سبب الابلاغ


شكراً لك
لقد تم ارسال تعليقك الى الجزيرة و سيتم نشره على الموقع بعد تدقيقه





لاعضاء الجزيرة فقط
سيتم اشعارك بوقت نشر التعليق على موقع الجزيرة عن طريق بريدك الالكتروني


شكراً لك
لقد تم إرسال الابلاغ عن التعليق الى الجزيرة لاتخاذ الاجراءات الازمة







عضو الجزيرة
تسجيل الدخول الى موقع الجزيرة




اسم المستخدم الرجاء ادخال اسم المستخدم
كلمة المرور الرجاء كلمة المرور نسيت كلمة المرور ؟


No comments: