Wednesday, January 16, 2013

I never saw France fighting to liberate Muslims, the only case is Ghadaffi since he was getting more crazy in his last days and could attacked Europe. I did not see France lead an army to liberate Egypt. Opps I forgot they came to Egypt 1956 to attack us for keeping the Suez Canal in their control but Nassar refused this unfair contract they had and the international Bank refused to help Egypt to build the high dame at that time. I am not sure that therer are terrorists in Mali. Like Bush he was the jury, the judge and the law. So who took the Americans to fight in Iraq for his close friend the corrupted king of Saudi. Bush like Pharoh he decides who are the good Muslims and bad Muslims he was the decider but not so in the day of judgement. His mother should cry for him since his destiny in the hell fire no doubt about it when we will return to God.





قوات فرنسية برية تتحرك نحو شمال مالي
تحركت مجموعة من القوات الفرنسية من العاصمة المالية باماكو باتجاه الشمال في حين قام المسلحون الإسلاميون بقطع الاتصالات السلكية واللاسلكية عن مدينة غاو لمنع وصول المعلومات إلى القوات المالية والفرنسية، بينما أعلنت موريتانيا حدودها البرية مع مالي "مناطق عسكرية".
وبدأت مساء أمس الثلاثاء مجموعة مكونة من حوالي ثلاثين مركبة مدرعة في التحرك من مطار باماكو باتجاه الشمال، وذلك في أول تحرك بري منذ أن شرعت فرنسا في عملية عسكرية يوم الجمعة الماضي لوقف زحف تحالف من الجماعات الإسلامية صوب الجنوب، معتمدة على توجيه ضربات جوية لمعاقل المسلحين.
وتزامن هذا التحرك مع زحف مئات الجنود الماليين والفرنسيين نحو مدينة ديابالي (400 كم شمال باماكو) لطرد المسلحين منها.
وقال وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لادريان إن قوات الجيش المالي لم تسترجع مدينة كونا الإستراتيجية في وسط مالي من "الجماعات الإرهابية"، وذلك بعد أن أكد ذلك ضابط في جيش مالي السبت الماضي.
وضمن التطورات الميدانية -التي شهدتها البلاد أمس الثلاثاء- غادر المسلحون مدينة غاو التي تتعرض منذ الأحد لغارات كثيفة خلفت أكثر من ستين قتيلا. وقطع المسلحون الاتصالات السلكية واللاسلكية عن المدينة لتفادي أن يعطي السكان معلومات للعسكريين الماليين والفرنسيين.
أما في تمبكتو حيث لم يتم تنفيذ غارات بعد، فقد قال السكان إن المسلحين غادروا المدينة وهم "مصابون بالذعر". وقال المتحدث باسم حركة أنصار الدين سندة ولد بوعمامة إن مغادرة المدن مجرد "انسحاب تكتيكي".
هولاند أكد أن تدخل بلاده في مالي "يتم في إطار الشرعية الدولية" (الفرنسية)
أهداف فرنسا
وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قد أكد أن بلاده لا تنوي البقاء في مالي، مشيرا إلى أن "التدخل العسكري يهدف إلى حماية استقرار مالي والحفاظ على وحدتها والتصدي للإرهاب".
واعتبر هولاند -في مؤتمر صحفي بدبي الثلاثاء- أن "التدخل الفرنسي يتم في إطار الشرعية الدولية لوقف الاعتداء الإرهابي".
وقال إن "فرنسا تسعى لتأمين رعاياها وتأمين باماكو"، وأشار إلى أن دولا عربية وأفريقية تقدم المساعدة لفرنسا في عملياتها، موضحا أن المغرب والجزائر فتحا أجواءهما للطيران الفرنسي، كما قررت موريتانيا اتخاذ إجراءات لمنع "تسلل الإرهابيين إليها"، مشيرا إلى أن الإمارات "قد تقدم مساعدة".
مناطق عسكرية
وأعلنت موريتانيا مناطقها الحدودية مع مالي "مناطق عسكرية"، وقال مصدر عسكري إن هذا الإجراء يهدف لتأمين تلك المناطق بشكل أفضل، ومراقبة التحركات فيها. وتعني الخطوة الموريتانية أن المناطق الحدودية أصبحت تحت سلطة الجيش الذي يمكنه وحده إصدار التراخيص للدخول إليها والخروج منها، ومراقبة هويات الأشخاص الراغبين في التنقل داخلها.
من جانب آخر، كشف الرئيس الفرنسي إرسال 750 جنديا فرنسيا إلى مالي "للمشاركة في العمليات التي تجرى ضد المجموعات الإسلامية"، وكشف أن عدد الجنود الفرنسيين في مالي سوف يزيد، لافتا إلى أن "الضربات سوف تستمر حتى تحقق أهدافها".
وتعتزم فرنسا نشر 2500 جندي في مستعمرتها السابقة لتعزيز جيش مالي والعمل مع قوة مقررة من 3300 جندي من مجموعة دول غرب أفريقيا.
وفي هذا الإطار يتواصل اليوم الأربعاء الاجتماع الاستثنائي لقادة جيوش مجموعة دول غرب أفريقيا المخصص لدراسة التدخل العسكري من أجل استعادة السيطرة على شمال مالي، وسيعكف قادة الجيوش على وضع اللمسات الأخيرة على الإعلان النهائي الذي يسبق انتشار القوات الأفريقية التي سيصل قوامها إلى 3300 جندي.
ترحيب وتحفظ
وضمن ردود الفعل الدولية على العملية العسكرية الفرنسية في مالي، أعربت الولايات المتحدة عن دعمها للعملية، وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند إن "من المهم جدا وقف هجوم المجموعات الإرهابية باتجاه جنوب مالي، لمنع انهيار الحكومة وتسريع تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي بشان مالي".
وأعرب بيان صادر عن المديرين السياسيين لمجموعة الثماني عن "القلق البالغ" من الوضع في مالي و"تداعياته على مستوى المنطقة". وبناء على ذلك، رحبت المجموعة "بالعمل العسكري الفرنسي الذي جاء تلبية لطلب من رئيس مالي وبدعم من الدول الأخرى".
وفي المقابل، دعا الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلو إلى وقف فوري لإطلاق النار في مالي، معتبرا أن العملية العسكرية التي تقودها فرنسا في هذه الدولة العضو في المنظمة "سابقة لأوانها"، وطلب من جميع الأطراف العودة إلى المفاوضات المباشرة التي قادها رئيس بوركينا فاسو والتي كانت قد بدأت في واغادوغو في 4 ديسمبر/كانون الأول الماضي.
إنسانيا، قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن عدد اللاجئين الذين اضطروا بسبب النزاع إلى مغادرة مالي باتجاه الدول المجاورة يقترب من 150 ألف شخص، وأوضح أن عدد النازحين في داخل البلاد يناهز 230 ألفا.
وأعلنت منظمة "العمل ضد الجوع" تعليق برامجها بصورة مؤقتة في غاو، إثر بدء الغارات الفرنسية.
المصدر:وكالات


شروط الخدمة



- المشاركة لا تتجاوز 500 حرف.
- المشاركة يجب أن تلتزم بالمادة المنشورة والمختار إبداء الرأي فيها، وبخلافه سيتم إهمال الآراء التي تكون خارج الموضوع.
- يهمل كل رأي يتضمن شتائم أو تعابير خارجة عن اللياقة والأدب.
- يهمل كل رأي يقدح بشخصيات بعينها أو هيئات. - تهمل الآراء المتسمة بروح الطائفية والعنصرية أو التي تمس بالذات الإلهية أو تمس المعتقدات الدينية.
- تهمل الآراء التحريضية والآراء التي تتضمن تهديدات لشخص او لجهة معينة.
- تهمل الآراء التي تتضمن ترويجا لجهات أو هيئات أو لأشخاص بعينهم.
- تهمل الآراء التي تتعرض للكاتب وشخصه في مقالات الرأي أو التحليلات أو تقارير المراسلين.
- يهمل الآراء المتضمن ملاحظات حول إدارة الآراء أو ملاحظات أخرى عن الموقع بعيدة عن الموضوع المختار لإبداء الرأي فيه، حيث أن مثل هذه الأمور لها بريدها الخاص لتزويد الموقع بالملاحظات والاقتراحات العامة والطلبات هو Supportnet@aljazeera.net
- الموقع عربي فلا تنشر إلا المشاركات المكتوبة باللغة العربية.


شارك برأيك
انشر تعليقك عن طريق تسجيل الدخول باحدى الطرق التالية:



اظهار 10 من أصل 32 تعليق

صالح france منذ 16 دقيقة (0) (0)

يجب أن يحذر المقاومين من كلام "البروبڤاند" الفرنسية لأنها تحاول تحويل الهزيمة لإنتصار وهذا ما صار في الصومال فرار الكمندوس الفرنسي وترك جنودهم يجيزون فوق الأرض وقول أن السجين مية وهو حي لأنهم أدركوا أنه مستحيل تحريره بعد هزيمة ما يفتخرون بهم من كمندوس. وأحذروا من العرب والسود الذي يستعملهم المخابرات الفرنسية من أبناء جلدتنا. لا تركزون على ما يقوله العدو يجب جمع معلوماتكم بأنفسكم لمهاجمة الصليبيين والسر لتنسيق ونصب الكمائن تسهيل دخول الصليبيين في الفخ ومنع خروجهم لجلب المروحيات وإصابتهم



انس الأسعد منذ 16 دقيقة (0) (0)

إنشاء الله يتم دحر هذه الجماعات الظلاميه..الحرية لشعب مالي العظيم.. ولمن يريد إقامة دولة الخلافه الرجاء التوجه مع عائلته إلى حكومه طالبان ..



الفارس الأسود منذ 48 دقيقة (1) (2)

المجاهدين يسيطرون على ديابيلي وكالا ونوارة وكونا وسيواري وقتلوا أكثر من ٣٠٠ ... وجرحوا أكثر من ٧٠٠ وأسروا ٣٥٠ وما زال الزحف يتواصل وكل إشاعات أن القصف قتل من المجاهدين كذب ولا صحة لها القصف يستهدف العزل ومباني خالية من السلاح والرجال والمجاهدين يمتلكون خطة ناجحة لتجنب القصف ، وبشأن اعتراف الفرنسي فهذا دليل على كذبه فهو صرح هو ورئيسهم أنهم هزموا المسلمين في كونا فليش يحطها على (...) !. يشار هذه ٦ مرة يعلنون تحريرها والمجاهدين ينفون وتشاركهم الجزيرة بالكذب .



الفارس الأسود منذ 48 دقيقة (1) (1)

المجاهدين لم يصابوا بالذعر ..؟!.(...)الفرنسية هي اللي تخاف مهوب حنا !. الإنسحاب كان خاصة لتواجد الثقيل أما توفير الأمن في المدن ومنع الإطراب فهم موجودين ولكن بصورة خفية وكانت هناك محاولات إطراب وسرقة فواجهها المجاهدين ورجعوا وهكذا .



مهدي ـ تونس منذ ساعة (6) (5)

بالتَّوفيق إنشأ الله لمحو الأمّيّة من السّاحل، لعلّى عندما يرون طئِرات تحلّق فوق رؤسهم يفقون من السُّبات ويفهمون" سورة إقرء"



ليبى أصيل منذ ساعة (3) (0)

الهدف من اغلاق موريتانيا والجزائر حدودهما مع مالى هو عدم اعطاء فرصة للمقاتلين للانسحاب حتى يتم تصفيتهم على بكرة ابيهم على يد فرنسا او ان يموتوا جوعا فى الصحراء، والسؤال اين هى الانسانية فى ذلك؟ حسبنا الله ونعم الوكيل!



غزاوي منذ 3 ساعات (91) (7)

علي ما يبدوا أن فرنسا لم تتعلم الدرس , من الحروب السابق التي خاضتها أعظم دولة في نظرهم أمريكا , فكل الحروب التي خاضتها لم تكن امركيا تخوضها واحدها بل معي الكثير من الدول لكن كلها فشلت و كان النصر للاسلام, فرمسا تحفر ها قبر في مالي , كما هربت قوات النخبة في الصومال ستهرب من مالي , فمالي ليست وحدها , ستصبح مالي سوق للجهاد و يزحف كل الشباب الطامح للجهاد الي مالي عبر الصحراء الكبري , و لن تقف عند مالي ستكون الجزائر و مورتانيا و المغرب و تشاد و كل شمال افريقيا معقل لمجاهدين , وهذا فضل من الله



مسلم من ألمانيا منذ 3 ساعات (94) (17)

فرنسا امبريالية كانت وما زالت وستبقى هذه الحرب بدأتها فرنسا خوفا على مصالحها في المنطقة ..... وخاصة الْيُورَانْيُومْ الذي يصدر لها من مالي بثمن بخس ......



zaksmart Morocco منذ 3 ساعات (76) (28)

مرحبا بالفرنسيين هههه، مرحبا بكم في أفغانستان جديدة، و الله إنهم جبناء و الدليل هو الحرب العالمية الثانية حين زجوا بالمغاربة في الصفوف الأولى لقتال الألمان



الركابي منذ 3 ساعات (4) (32)

ياهلا ويامرحبا ببذرة البترول المستقبلي في افريقيا.. الم تسمعو مقوله من انتصر على افريقيا انتصر على العالم اجمع






الإبلاغ عن تعليق
هل انت متأكد من وجود اساءة أو محتوى غير لائق في التعليق المختار؟ الرجاء تعبئة سبب الابلاغ عن التعليق حيث ستقوم الجزيرة باتخاذ الاجراءات عند اللزوم




اسم المستخدم الرجاء ادخال اسم المستخدم
البريد الالكتروني
الرجاء إدخال البريد الالكتروني
سبب الابلاغ


شكراً لك
لقد تم ارسال تعليقك الى الجزيرة و سيتم نشره على الموقع بعد تدقيقه





لاعضاء الجزيرة فقط
سيتم اشعارك بوقت نشر التعليق على موقع الجزيرة عن طريق بريدك الالكتروني


شكراً لك
لقد تم إرسال الابلاغ عن التعليق الى الجزيرة لاتخاذ الاجراءات الازمة







عضو الجزيرة
تسجيل الدخول الى موقع الجزيرة




اسم المستخدم الرجاء ادخال اسم المستخدم
كلمة المرور الرجاء كلمة المرور نسيت كلمة المرور ؟


No comments: