Thursday, January 31, 2013

Morsi not Nasser or Sadat a little more like Mubarak and unfortunately his enemies of the secular guys to put it mildly do not care for Islam. The way to go is to have a leader who is independent from the west, Iran and the Arab tyrants. The way to go is to attract the Arab masses of Muslims from any sects and Christians/Jews for new order of peace and finding great plans for political coexistance, econimc plan and a plan that solve all problems of health care and long term care as well social secutiry, read Taman Health Plan

  • الرئاسة المصرية ترحب بوثيقة الأزهر لنبذ العنف وتقول إن نتائجها مبشرة
  • مراسل الجزيرة: النيابة العامة المصرية تبدأ التحقيق في مخطط إسرائيلي لاستهداف مواقع حيوية
  • مراسل الجزيرة: النيابة تقول إن المخطط تم ضبطه مع أحد أفراد مجموعة الـ"بلاك بلوك".
  • وكالة الصحافة الفرنسية: سحب الثقة من أمين عام حزب جبهة التحرير في الجزائر عبد العزيز بلخادم
  • الأحزاب والقوى السياسية المصرية توقع في الأزهر وثيقة لنبذ العنف ودعم الحوار
  • البرادعي: خرجنا من الاجتماع بنوع من التفاؤل ولكن لا تزال هناك تحديات


انتقاد أسلوب تعامل ميركل مع مرسي
ميركل ومرسي خلال لقاء صحفي مشترك في برلين الثلاثاء الماضي (الأوروبية)
خالد شمت-برلين
انتقد خبير ألماني بارز بقضايا العالمين العربي والإسلامي أسلوب تعامل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مع الرئيس المصري محمد مرسي خلال زيارته الرسمية القصيرة لبرلين الثلاثاء الماضي.
واتفق مدير مركز آسيا وأفريقيا للدراسات السياسية، البروفسور أودو شتاينباخ، مع تقارير صحفية ذكرت أن ميركل عكست بتعبيرات وجهها أثناء استقبالها للرئيس المصري تخليها عن أسلوب المجاملة المتعارف عليه عند استقبال مسؤولين أجانب، واعتبر أن سلوك المستشارة تجاه الرئيس تميز بـ"البرودة"، وهو ما فسره بكون ميركل تأثرت بتصريحات ومواقف سابقة لمرسي بشأن إسرائيل.
وقال شتاينباخ في مقابلة مع الجزيرة نت "إن المستشارة الألمانية تعاملت مع مرسي بأسلوب غير صحيح، وتغاضت عن كونه ضيفا ينبغي الانفتاح عليه والترحيب به وهو ما لم تفعله، وكان أفضل لها لو أعطت لهذا الضيف أملا بالمساعدة الاقتصادية"، وأشار إلى أن تأثر ميركل خلال لقائها بمرسي بتصريحات ومواقف سابقة للأخير تجاه إسرائيل، أظهر تجاهلها السياسة الواقعية للرئيس المصري تجاه تل أبيب ونجاح وساطة حكومته بوضع نهاية للحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة.

ورأى الخبير السياسي الألماني عدم وجود علاقة بين قصر زيارة الرئيس المصري والبرود الذي قوبل به في برلين، وأوضح أن السياسة الألمانية ترددت بين إتمام زيارة مرسي وإلغائها ولم تظهر استعدادا لحوار منفتح مع الضيف القادم من القاهرة، أو تقدير الاحتياجات الاقتصادية والسياسية الملحة لمواطنيه، وانتقد نظر السياسيين الألمان لأحداث مصر الراهنة بعيون معارضي مرسي.
شتاينباخ: الزيارة عكست تقدير مرسي لأهمية برلين كبوابة لدعم أوروبي (الجزيرة نت)
رئيس شرعي
واعتبر شتاينباخ أن محمد مرسي هو رئيس شرعي منتخب من أغلبية مواطنيه ويتحمل بسبب بعض أخطائه مسؤولية تفاقم الأوضاع في بلاده، وقال "إن جزءا كبيرا من هذه المسؤولية يقع على عاتق المعارضة المصرية التي لم تحترم نتيجة الانتخابات الرئاسية وتهدد الآن بمقاطعة الانتخابات البرلمانية لمداراة فشلها المتوقع في هذه الانتخابات".
وتوقع البروفسور شتاينباخ أن تؤدي زيارة مرسي لبرلين رغم محدودية نتائجها لتعزيز التعاون الاقتصادي الألماني المصري بالمرحلة القادمة، ولفت إلى أن الإصرار على إتمام زيارة ألمانيا رغم إلغاء زيارة فرنسا بسبب تفاقم أوضاع الساحة المصرية، عكس تقدير الرئيس مرسي لأهمية برلين كبوابة لدعم أوروبي تتمناه حكومته في وقت يتراجع فيه اقتصادها وبدأ صبر المصريين على الأوضاع الصعبة بالنفاذ، وخلص إلى عدم وجود بديل أمام برلين عن مساعدة الرئيس المصري، موضحا أن عدم تقديم هذه المساعدة سيقود لتقوية "القوى المتشددة المستعدة للبروز ولن يكون في صالح استقرار مصر عموما".
وكان الرئيس المصري قد اختتم زيارته الأولى لألمانيا بلقاء مع مواطنيه امتد حتى ساعة متأخرة من مساء الأربعاء، وأشاد مرسي خلال اللقاء الذي جرى بسفارة بلاده ببرلين باجتياز مصر بشكل سلمي لأربعة استحقاقات كبيرة هي الإعلان الدستوري الأول والانتخابات البرلمانية والرئاسية والاقتراع على مشروع الدستور الجديد.

وكشف مرسي عن ضلوع أكثر من ثلاثمائة ألف بلطجي -مائة ألف منهم بالقاهرة- بأعمال إجرامية تخللت الاحتجاجات التي شهدتها مصر مؤخرا خاصة في بورسعيد، وشدد على المساواة الكاملة بين المواطنين على اختلاف أديانهم، وتعهد بإيجاد حلول مرضية لمطالب النوبيين وتقنين آلية للاستفادة من خبرات المصريين بالخارج في تنمية مصر.
زيارة مرسي تخللها اجتماع منتدى الأعمال الألماني المصري (الجزيرة نت)
اجتماعات متواصلة
وأمضى مرسي 13 ساعة قضاها في برلين باجتماعات متواصلة مع المسؤولين الألمان بدأها بلقاء ميركل التي شددت في مؤتمرها الصحفي مع مرسي على محددين لعلاقة بلادها مع القاهرة، هما التواصل مع كافة التيارات السياسية المصرية واحترام الحكومة المصرية لحقوق الإنسان والحريات، خاصة حرية ممارسة الشعائر الدينية للأقليات.
ورحبت ميركل بعزم السلطات المصرية السماح بعودة مكاتب مراكز بحثية ألمانية بالقاهرة للعمل بعد توقف إثر تعرضها لمداهمات أمنية ورفع دعوى ضدها عام 2011.
وجرت خلال وجود مرسي ببرلين مظاهرتان من مؤيديه ومعارضيه، الأولى أمام البرلمان (بوندستاغ) خلال وجود مرسي داخله وعبر المئات من المشاركين فيها عن ترحيبهم بزيارة الرئيس المصري، بينما جرت الثانية أمام السفارة المصرية وشارك فيها عشرات من أعضاء منظمات حقوقية ألمانية وأقباط تركزت هتافاتهم ضد الرئيس المصري وجماعة الإخوان المسلمين.
وشدد الرئيس المصري خلال لقائه برئيس البرلمان الألماني نوربرت لامبرت ورؤساء كتل الأحزاب الممثلة بالبوندستاغ على الطابع المدني للدولة المصرية ورفض الدولة الدينية والعسكرية، وتعهد أمام منتدى الأعمال المصري الألماني بتذليل العقبات أمام الاستثمارات الألمانية والأجنبية بمصر، واعتبر خلال لقاء مع مثقفين ألمان بمؤسسة كوربر البحثية أن المخاوف على السياحة بمصر من التيارات الدينية ليس لها ما يبررها.
ولم يصدر عن المسؤولين الألمان الذين التقاهم مرسي أي مواقف واضحة من 2.5 مليار يورو تمثل ديونا مستحقة لألمانيا على مصر، أو تأجيل إلغاء 240 مليون يورو من هذه الديون، وأشار المتحدث باسم الرئاسة المصرية ياسر على -في حديث للجزيرة نت- إلى الاتفاق مع المسؤولين الألمان على تأسيس مجلس استشاري مشترك يتولى تفعيل كافة الاتفاقيات والمعاهدات الألمانية المصرية في المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية منذ العام 1919.
المصدر:الجزيرة


شروط الخدمة



- المشاركة لا تتجاوز 500 حرف.
- المشاركة يجب أن تلتزم بالمادة المنشورة والمختار إبداء الرأي فيها، وبخلافه سيتم إهمال الآراء التي تكون خارج الموضوع.
- يهمل كل رأي يتضمن شتائم أو تعابير خارجة عن اللياقة والأدب.
- يهمل كل رأي يقدح بشخصيات بعينها أو هيئات. - تهمل الآراء المتسمة بروح الطائفية والعنصرية أو التي تمس بالذات الإلهية أو تمس المعتقدات الدينية.
- تهمل الآراء التحريضية والآراء التي تتضمن تهديدات لشخص او لجهة معينة.
- تهمل الآراء التي تتضمن ترويجا لجهات أو هيئات أو لأشخاص بعينهم.
- تهمل الآراء التي تتعرض للكاتب وشخصه في مقالات الرأي أو التحليلات أو تقارير المراسلين.
- يهمل الآراء المتضمن ملاحظات حول إدارة الآراء أو ملاحظات أخرى عن الموقع بعيدة عن الموضوع المختار لإبداء الرأي فيه، حيث أن مثل هذه الأمور لها بريدها الخاص لتزويد الموقع بالملاحظات والاقتراحات العامة والطلبات هو Supportnet@aljazeera.net
- الموقع عربي فلا تنشر إلا المشاركات المكتوبة باللغة العربية.


شارك برأيك
انشر تعليقك عن طريق تسجيل الدخول باحدى الطرق التالية:



اظهار 6 من أصل 6 تعليق

من الجنوب_الاردن منذ 5 دقائق (0) (0)

د.طارق قد احسنت قولا..سأكون متطرفا في طرحي..اقول:د.مرسي يمثل دولة صاحبة اقدم وارقى حضارة في العالم كله ولكن ضاقت بها الاحوال بسبب افساد المفسدين ولكن مصر تبقى مصر..بالامس القريب كنتم ايها الالمان في بيوت القش..بالنهاية هذا تصرف حاقد ,ومبطن ظهر جليا.



Alaa Mahmoud منذ 22 دقيقة (1) (0)

اين اثرياء العرب ؟ نايمين فى اوربا وبلاد الكفرة



محمد العربي حلب الحره منذ 34 دقيقة (6) (1)

طبيعي أن يكون استقبالها فاترا بل وباردا للرئيس مرسي وذلك بسبب الخوف من الإنتقادات الإسرائيليه لميركل وقد تفقد منصبها لو أنها لم تفعل ذلك. هذا لأن زعماء الغرب جميعهم يسعون لنيل الرضا الإسرائيلي قبل رضا شعوبهم.



ابن ميونخ منذ 38 دقيقة (9) (1)

كون السيدة ميركل تمثل اليمين الالماني فهي من اشد داعمي المبادئ الصهيونية وتؤيد فكرة ان فلسطين المحتلة دولة يهودية ليس للمسيحي ولا للمسلم حق العيش بها. تدعم الكتاتورية العربية وتؤيد بيع مدرعات للسعودية رغم علمها انها ستوجة ضد كل سعودي شريف يفكر بان يثور على جلادية. السيد شتاينباخ يدعى بخبير الارهاب واحيانا خبير الاسلام. ساهم بنشر فكرة ان الاسلام دين الارهاب وان كل مسلم في اوروبا بعد احداث سبتمبر ارهابي مفترض قد يكون عضو خلية نائمة. اذا صدرت عنة كلمة ايجابية عن الشرق تكون لغرض اعلامي فقط.



د طارق مصر منذ 39 دقيقة (11) (1)

د مرسي قضى 13 ساعة في برلين قضاها باجتماعات متواصلة لدعم الإقتصاد والسياحة وجذب الإستثمار وجبهة الإنقاذ تدعم البلطجية الذين قضوا أيضا 13 ساعة متواصلة في الميادين بالطوب والمولوتوف والخرطوش والأسلحة النارية لضرب الإقتصاد وتقويض السياحة وطرد الإستثمار وفي الآخر يقولون أنه هو الفاشل في رأيي إذا كان لد مرسي فشل فهو فشل وحيد في إبقاء هذه القوى التخريبية التي ترتدي عباءة سياسية وتحتمي بإرادة د مرسي الحديدية في ترسيخ الحرية والإعلاء من شأن الرأي والرأي الآخر، ولكن هذا شئ وسوء تقديركم لصبر الشعب شئ آخر!



د طارق مصر منذ 52 دقيقة (28) (3)

غريب أمر الألمان والمصريين العملاء الذين يعتقدون أن د مرسي ذهب ليتسول المساعدة أولا أوروبا لا تساعد أحدا إلا بشروط وعصر الشروط راح بلا رجعة د مرسي ذهب لعرض وجهة نظره السياسية على الرأي العام وعرض فرص الاستثمار التي إن لم تأني من ألمانيا فستأتي أضعافها من غيرها وهي التي ستخسر وليس مصر د مرسي ليس مبارك الذي كان يذهب لاستجداء الدعم المعنوي قبل الإقتصادي فقد جاء بإرادة شعب ولا يحتاج للإستقواء بالخارج كما كان يفعل المخلوع وشعبه انتخبه ويدعمه ويعرف تماما سبب تأخر الفرج وصابر على السبب فقط لحقن الدماء!






الإبلاغ عن تعليق
هل انت متأكد من وجود اساءة أو محتوى غير لائق في التعليق المختار؟ الرجاء تعبئة سبب الابلاغ عن التعليق حيث ستقوم الجزيرة باتخاذ الاجراءات عند اللزوم




اسم المستخدم الرجاء ادخال اسم المستخدم
البريد الالكتروني
الرجاء إدخال البريد الالكتروني
سبب الابلاغ


شكراً لك
لقد تم ارسال تعليقك الى الجزيرة و سيتم نشره على الموقع بعد تدقيقه





لاعضاء الجزيرة فقط
سيتم اشعارك بوقت نشر التعليق على موقع الجزيرة عن طريق بريدك الالكتروني


شكراً لك
لقد تم إرسال الابلاغ عن التعليق الى الجزيرة لاتخاذ الاجراءات الازمة







عضو الجزيرة
تسجيل الدخول الى موقع الجزيرة




اسم المستخدم الرجاء ادخال اسم المستخدم
كلمة المرور الرجاء كلمة المرور نسيت كلمة المرور ؟


No comments: