Tuesday, January 31, 2012

Did Islam order Muslims to have Khalifa

From: http://www.ahram.org/

الأثنين , 30 يناير 2012 22:37
أنا مسلم ليبرالي والليبرالية لا تتعارض مع الاسلام في شىء بل هى أصل من أصوله التي يقوم عليها من الحرية والمساواة والشورى وقبول الآخر.. هكذا بدأ حواره معنا الدكتور «عبد المعطي بيومي» أستاذ العقيدة والفلسفة وعضو مجمع البحوث الاسلامية مؤكداً أن الاسلام أسقط السلطة الدينية وولاية الأفراد على الضمائر.. والاسلام لم يحدد نظام الخلافة كنظام حكم بل فرضتها الظروف بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم بأن الأمير هو خليفة للنبي.

مشيراً إلى أن الدولة المدنية هى دولة الاسلام وضد الدولة العسكرية أو الشيوعية والشمولية، وليس من حق أحد أن يحدد للمرأة ما تلبسه سواء كانت مسلمة أو مسيحية ولا أن يوقفها أحد ليسألها عن من الذي يمشي معها وما هى درجة قرابته.. فالاسلام دين ودنيا ودين ودولة وآخرة.. وإلي نص الحوار:
< كيف تكون الحرية في الاسلام؟
- الحرية في الاسلام واسعة بما تكون أوسع في أي مذهب فلسفي أو اجتماعي، ولايقيدها شىء الا الاضرار بالغير أو ازدراء الاديان والقيم الخلقية أو القواعد العامة في الاسلام أو أي دين آخر، أي بعدم تحقيره، او التعرض للأعراض أو الاجساد للنفس أو للغير، لأن الاسلام دين عالمي بمعنى أنه يتفق مع الفطرة الانسانية.
< ما حدود قواعد الحريات العامة الانسانية؟
- هى حدود لصالح الانسان والمجتمع مثلاً شرب الخمر الاسلام حرمه مع أن البعض يراه حرية شخصية للانسان مع أن الخمر يضر الانسان في صحته وذهاب عقله والزنا مباح في بعض البلاد، ولكنه في الاسلام لا يدخل في إطار الحرية لأنه يضر بل إن ضرره متشعب، إذاً فالحرية مقيدة بمنع الضرر، ومنع ازدراء الأديان لأنها تضر بمشاعر الآخرين، وتثير الفتن والقلاقل في المجتمع، وتفرق بين الناس في المعاملات.

أفكار تخيف
< ولماذا الخوف من ظهور التيارات الإسلامية؟
- بسبب الفتاوى التي صدرت عن بعضهم ولم يعتد عليها المجتمع المصري الذي يتميز بالاعتدال والاسلام الوسطي ولست متخوفاً من وصول الاخوان المسلمين للسلطة مع أن بعضهم لديه أفكار تخيف وكذلك السلفيون حيث لهم بعض الآراء التي لا تعبر عن طبيعة ومقاصد الشريعة الاسلامية لكن ما يطمئنني وجود بعض القادة المستنيرين الذين أطمئن إليهم وهم وصلوا إلى المناصب القيادية مثل د. محمد المرسي بطبيعة المناقشات التي دارت بيننا عبر مجلس الشعب، وطبيعة فكره ومفاهيمه، حيث يفهم رسالة الاسلام، وأيضاً «الكتاتني» و«د. عصام العريان» الذي اشتركت معه في مناظرة تليفزيونية وأنا كرجل أكاديمي أعرف الشخص من خلال حواري معه، ومن ردوده فهذه القيادات مطمئنة.

تضاؤل الوطنية
< هذه ضمانات شخصية والإنسان غير مضمون طالما تجري عليه أمور التغيير والفناء؟
- هذا صحيح، والتخوف جاء من بعض التيارات التي تحدثت عن الجزية بالنسبة لإخواننا الأقباط وضيق مفهوم الوطنية، واتساع هذا المفهوم حتى تتضاءل الوطنية المصرية، وهذه أفكار مأخوذة من أحكام فقهية قديمة كانت لعصرها في معاملة أهل الكتاب، ولكن القيادات تصفي مثل هذه الآراء، ولا تجعل لها فرصة للسيطرة أو التقنين على مستوى الأمة، ولا ننسى أن الأزهر موجود لضمان هذه الحريات.
< الخوف من تدخل هذه التيارات في الأزهر وتولي مسئولياته ومشيخته؟
- هذا بالفعل يخيف لو حاولت التيارات الاسلامية التدخل في الأزهر حيث تكون المرجعية في العالم لهذه التيارات بتشددهم الفكري فهذا أمر يخيف.

استقلال الأزهر
< تواترت أخبار أن الاخوان المسلمين اعترضوا على مشروع قانون الأزهر الجديد.. فهل هذا يؤكد تلك المخاوف؟
- لو صح أنهم معترضون على مشروع القانون المقترح الذي وافقت عليه الحكومة، فهذه بداية لا أتمناها للاخوان، وأتمنى ألا يتدخلوا في الأزهر أو في سياساته.. وهم كثيراً ما طالبوا باستقلالية الأزهر فليجعلوه مستقلاً عنهم، كما يتمنونه، لأن أهل الأزهر أدرى بشعابه.. ولا نعرف على أي شرع يعترضون في القانون الجديد.
< وما هو جوهر هذا المشروع؟
- وضعنا للقانون قاعدة عامة تشمل كل الأزهريين وخاصة هيئة كبار العلماء التي لابد أن تكون من الأزهريين، ووضعنا مواصفات من ينتخب شيخ الأزهر الذي لابد أن يكون بالانتخاب، وهذا يتم على مرتين الاولى داخل هيئة كبار العلماء الذين ينتخبون «3» أفراد ثم يتم انتخاب شيخ الأزهر من هؤلاء الثلاثة.. فهل يعترض الاخوان على هذا التشريع مع أني أعرف أنهم مع انتخاب شيخ الأزهر؟!! ونحن وافقنا على هذا الانتخاب ووضعنا له تشريعاً، والمفترض أن يكون شيخ الأزهر غير منتم إلى أي حزب سياسي أو تيار سياسي، والأزهريون لا ينتمون إلى أحزاب.

انتحار سياسي
< كيف وشيخ الأزهر الحالي كان عضواً في لجنة السياسات وأنت كنت معيناً في مجلس الشعب وبالتالي عضو في الحزب الوطني؟
- لم أنضم للحزب الوطني أبداً كل ما فيه أن «مبارك» عينني عضواً بمجلس الشعب.. فقيل لي أنت معين ولست عضواً بالحزب الوطني «!!» فليس من المواءمة أن تكون مستقلاً فكتبت استمارة عضوية للحزب ورغم هذا كنت أصوت مع المعارضة ومنهم الاخوان وأحيانا ضدهم لدرجة أن د. محمد مرسي، قال: د. عبد المعطي انتحر سياسياً لأني وقفت مع الاخوان فلم أكن مديناً للحزب الوطني.. وكذلك أعضاء مجمع البحوث الاسلامية.. أما ما يخص د. أحمد الطيب وعضويته في الحزب الوطني فنحن الآن في عهد جديد ولم تكن هيئة علماء المسلمين هي التي تنتخب شيخ الأزهر بل كان يعين من قبل رئيس الدولة، ولهذا تدهورت أحواله لأن معظم الاختيارات لم تكن على المستوى اللائق للمنصب الجليل.
< كيف هذا وماذا تقصد؟
- الأزهر منذ أول شيخ له وحتى عام 1961 كان بالانتخاب من كبار علماء الأزهر حتى جاء «عبد الناصر» وحدثت بعض المشكلات بين الثورة وشيخ الأزهر فوضع «عبدالناصر» قانون رقم 103 لسنة 1961 الذي جعل تعيين شيخ الأزهر بيد رئيس الدولة، صحيح أن «عبد الناصر» كان يختار شيخاً للأزهر ترضاه هيئة كبار العلماء، وكذلك «السادات» إلا أن «مبارك» كان حريصاً على اختيار أفراد لا يرضاهم الأزهر حيث اختار شيخاً كان بعيداً عن الأزهر أكثر من عشرين عاماً ولم يكن يعرف أحد في الأزهر ولا أحداً يعرفه فكان غريباً، ولم يكن مؤهلاً لمشيخة الأزهر.. ثم عين رجلاً كان الأزهر كله ضده حتى أصدق أصدقائه، وكنت صديقه قبل مشيخة الأزهر فكان نظام «مبارك» معنياً باختيار من يعارض المؤسسة وتعارضه المؤسسة قبل أن يعارضه الشعب.. والآن لابد أن نعود الى ما كنا عليه بانتخاب شيخ الأزهر من كبار العلماء.. واختيرت لجنة للتأييد وصوتنا عليها جميعاً فكانت وكأنها انتخاب لأحمد الطيب.

موقف شديد
< هل تعترض أحد التيارات الدينية على مرجعية الأزهر في مصر؟
- لا فالأزهر مرجعية لهم جميعاً سواء كانوا الاخوان أو السلفيين أو الصوفية لأنه يعبر عن الاسلام تعبيراً صحيحاً منذ ألف عام، ولذلك لا ينبغي لأي تيار معين من هذه التيارات أن يعترض على مرجعية الأزهر أو يحاول أن يطمع في قيادته وإذا حدث هذا سيكون نذير خطر لأنه ماذا سيفعل باقي التيارات إذا استحوذ فصيل ما على الأزهر، وعليهم أن يفكروا بما شاء الله لهم أن يفعلوا في السياسة، ولكن عندما يأتي شيخ بعيد عن الأزهر سيكون للأزهريين موقف شديد لأن المجتمع لن يقبل أكثر من مرجعية.
< وماذا عن الاستقطاب الدائر بين الدولة المدنية والدولة الدينية؟
- هذا الاستقطاب حللنا مشكلته وإلى الأبد من خلال وثائق الأزهر الأخيرة، وأظن لا أحد من علماء الأزهر أو غيرهم سينقض هذا الاتفاق والتوافق لأننا جلسنا جلسات عديدة وطويلة حتى لا تكون أي وثيقة من الوثائق بمثابة موضوع انشاء، انما كانت دراسات معمقة استغرقت كل كلمة وقتا من النقاش واستنفدنا ثلاث جلسات فقط في مفهوم كلمة مدنية والفرق بينها وبين العلمانية والليبرالية، وشاركنا بعض المثقفين الذين تثق فيهم الأمة، ولم يعد هناك تناقض بين المثقفين والسياسيين وبين علماء الأزهر.

الإسلام والليبرالية
< ما هى علاقة الاسلام بالليبرالية؟ وهل الإسلام ليبرالي؟
- أنا قلت في السابق إنني مسلم ليبرالي، لأن الليبرالية هي الحرية، وقبول الآخر المختلف في الدين وفي العادات والتقاليد.. وهذه هي الحرية التي أقرها القرآن الكريم وطبقتها الدولة الاسلامية، ولكنا ننسى التاريخ والمواثيق الأصلية لنا، وبعضنا يقرأ القرآن ولا يتعمق في معانيه ولا تدبره، فكل الكتب السماوية نؤمن بها ولأن الله رب المسلمين والمسيحيين واليهود والمخالفين لهم.. فلهذا لنا أعمالنا ولهم أعمالهم، ولا توجد خصومات بين الإسلام وبين الديانات الأخرى.. والرسول وقف لجنازة يهودي لأنها نفس بشرية ولو كانت يهودية فهذه ليبرالية اسلامية.. الكل سواء في المواطنة، واليهود في الأندلس كانوا أسبق الناس لدراسة الاسلام والفلسفة الاسلامية لأنهم رأوا حضارة قابعة تبعث النور إلى أوروبا، صحيح أن الغرب انحرف بالليبرالية وشوهها بتحريرها من الدين لكن أصل الليبرالية موجود في الاسلام.
< قلت إننا ننسى التاريخ لكن بعض الاسلاميين يعتبرون أن الدين هو المصدر الوحيد للذاكرة التاريخية ويرفضون أي حراك سياسي أو اجتماعي طالما بدون مرجعية دينية؟
- وكيف عرفوا أنها ليست موجودة في الدين وهو دين شامل للدين وللدنيا، وكيف حكموا على أي اصلاح سابق أنه ليس من الدين، والمسلم منفتح على أي تجربة في الخارج تحقق مقاصد الإسلام، بمعنى أن أي نظام في العالم غير اسلامي لكنه يقيم العدل والحرية والشورى والديمقراطية فلنأخذه ونطبقه ولا نقول بضاعتنا ردت إلينا فقط بل نقول هذا في ديننا لأنه يستوعب كل التجارب الانسانية طالما تحقق مقصداً من مقاصده، والرسول أخذ تجربة «الخندق» من دولة فارس غير المسلمة لأن الصحراء مفتوحة والمواجهة بين المسلمين وكانوا قلة والمشركين كانوا من معظم القبائل.. ولكن العقل العربي أصيب بقراءة الترديد دون فهم ووعي.. لأني سمعت أحد المشايخ العاملين في السنة النبوية يقول: فكرة الديمقراطية تصلح لهم ولكنها لا تصلح لنا «!!» ونتساءل كيف نختار حاكماً لثمانين مليون إلا بالديمقراطية، وعقد الامارة في الاسلام شرطه الأساسي هو التراضي بين الحاكم والأمة وكيف نحقق هذا التراضي إلا بالديمقراطية وهي من دعائم الحكم في الاسلام.

قيمة العدل
< ما هو شكل ونظام الحكم في الاسلام؟
- ليس في الاسلام نظام حكم محدد كنظام جمهوري أو برلماني حتى نظام الخلافة كان ابن عصره وفرضته الظروف، وجاءت كلمة الخلافة من خلافة رسول الله لكن نظام الحكم مرتبط بأربع دعائم أساسية أولاً الحرية لأن الله خلق الناس أحراراً، والمساواة بين البشر جميعاً، والعدل قيمة من قيم الاسلام، والشورى معنى شامل والديمقراطية وسيلة تؤدي بها العدل والشورى وإذا وجدت هذه الدعائم الأربع في أي نظام كان اسلامياً حتي لو طبقته دولة غير اسلامية، والحاكم إذا لم يطبق إحدى دعائم الحكم لم يكن اسلامياً حتى لو الحاكم سمى نفسه أمير المؤمنين.
< ولهذا كانت أهمية تقنين الشريعة بين المجتمع والدولة بالتراضي؟
- نعم وضرورة التراضي وليس تقنين الشريعة كما كان يقننها بعض الخبراء للأسف في عهد «السادات» وأنا لا أهاجمه بل أترحم عليه رحمة واسعة، بل ما أقصده أنه أول من وضع المادة الثانية من الدستور لتحفظ تطبيق الشريعة، لكني ضد تقنين الشريعة كما كان يتم بتطبيق «صوفي أبو طالب» رحمه الله، لأنه تم تطبيق مسائل الفقه القديمة وحاولوا تطبيقها ووضعها في صيغة قانونية للعصر الحديث مثلاً في باب الطلاق قالوا: لو أن الرجل قال لزوجته أنت «بته» أو «بتله»، و«حبلك على غاربك» وقع الطلاق، مع أن هذه ألفاظ لبيئة معينة ولعصر مضى فإذا سألت المصري عن تلك الألفاظ فلن يعرفها، فلابد أن يستخدم التقنين ألفاظ العصر والبيئة التي يقنن لها.

دين حياة
< لماذا يرفض معظم المصريين فصل الدين عن الدولة؟
- طبيعة المصريين ترفض هذا الفصل لأن الشرق متدين ويبحث عن مشروع نهضوي قومي شامل يقوم على التجربة الدنيوية، ومنذ «محمد علي» لم يصلح أي مشروع، و«اسماعيل» حاول تقليد فرنسا لذلك لم تنجح المشاريع التي تبعد عن الدين ورأينا كيف انتخب الشعب الأفراد التي لها ميول دينية لأن الدين في أعماق المصريين منذ قدماء المصريين.
ومع أني مؤمن بالليبرالية الاسلامية فلا أحب العلمانية ولا أرتضيها خاصة المطبقة في الغرب والتي تخاصم الدين في الدولة.. والاسلام هو المعاملات سياسياً واقتصادياً فهو دين حياة قبل أن يكون للآخرة.
< إذاً أنت مع القول أن الاسلام دين ودولة؟
- الاسلام دين ودولة ودين ودنيا ودين وآخرة لأنه دين شامل يهتم بالانسان وهو طفل جنين ثم بعد مولده وطوال فترة حياته، حتى بعد أن يموت يوضح له الأمور كلها.
< إذاً لماذا التخوف والترقب والقلق من حركات الاسلام السياسي؟
- نقول للمتخوفين الأزهر قادر على تصويب أي موقف أو رأي يصدر عن هذه التيارات بما لدى الأزهر من الدليل والبرهان والوضوح العقلي والنقلي إذا صدر شىء عنها يكون ناشزاً عن الاسلام طالما كان الأزهر مستقلاً وغير خاضع لأي سلطة فستنتهي هذه التخوفات.
< وماذا فعل مع ظاهرة الغلو؟
- ألا تذكر الندوات والمحاضرات التي أقامها الأزهريون في وقت من الأوقات مع المتطرفين وكانت هذه المناقشات لها تأثيرها على هذه الجماعات بأنهم عرفوا الصواب وابتعدوا عن العنف.

الإقصاء والتهميش
< ولكنها لم تفعل شيئاً أمام الفتاوى الغريبة التي أرعبت البعض ويوجد عشرات الآلاف من الأقباط هاجروا للخارج؟
- هم لم يهاجروا خوفاً من الجماعات الاسلامية إنما لتحقيق مصالحهم أو مدفوعين بمن دفعهم للهجرة، ولكن التخوف هو أن يوجد جدل في المجتمع حول العقيدة، لكن لن يصل الأمر إلى أن تقوم التيارات الاسلامية بإخراج غير المسلمين من مصر وأظن أن هذا لم ولن يخطر ببال أحد، وهذا أمر افتراضي وبعيد عن التحقيق فمن هذا الذي يستطيع أن يطرد جزءاً من الشعب المصري.. والاقصاء والتهميش زمانه ولي إلى غير رجعة.
< هل القرآن دستور للمسلمين أم أنه يفسر شرائعهم؟
- أنا قلت شفاهة في مجلس الشعب وفي كتابي «الاسلام والدولة المدنية» إننا نصغر القرآن عندما نقول عليه دستوراً لأنه روح الدستور وروح الأمة، أي إنه أعلى من الدستور لأنه قابل للتغيير المستمر ثم إن الله سمى القرآن بالروح عندما قال: «كذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا» وشعار القرآن دستورنا منذ أيام الإمام «حسن البنا» ونرجو إعادة النظر فيه من قبل الاخوان المسلمين.
< هل المسلم ملزم بقبول فتاوى مفتي الديار؟
- يوجد فرق بين الإفتاء وبين القضاء.. فالافتاء استشاري، ولكن القضاء هو الملزم لأنه إلزامي في الاسلام، والافتاء كثيراً ما يقوم على الاجتهاد الذي قد يخالفه اجتهاد آخر في فهم النصوص والاجتهاد لا ينقض غيره من الاجتهاد.. والقرآن الكريم في نصوصه العامة 6236 آية والنص القطعي الملزم الذي لا يقبل الاجتهاد حوالي 233 أو 236 أو 240 وذلك على خلاف بين علماء القرآن وباقي النصوص قابلة للاجتهاد.. إذاً فالقرآن بعد ذلك ظني الدلالة والفتوى اجتهاد.. والامام الشافعي قام بتغيير فتواه التي أفتى بها في العراق عندما قدم الى مصر.

تخريف وليس اجتهاداً
< ما هى حدود الثوابت والمتغيرات بين الإلهي الملزم والبشري المرشد؟
- الثوابت هي النصوص القطعية الدلالة وأحكام الحدود وهذه لا تقبل الاجتهاد، والعقائد التي ثبتت من الكتاب والسنة المتواترة وليس المتوترة والايمان بوحدانية الله، وبالكتب السماوية والرسل جميعاً، وأيضاً القواعد العامة في الاسلام فلا ضرر ولا ضرار، وذلك عند وضع أي تشريع إذا حقق الضرر فلا يصح ويلغي فلا يوجد اجتهاد أو التخبط مع هذه القواعد.. والاجتهاد البشري لابد أن يراعي أمرين هما النصوص القطعية والقواعد العامة، وأيضاً يراعي المتغيرات عند اختراع نظرية اسلامية سواء في السياسة أو الاقتصاد حتى يتفق الاجتهاد البشري مع هذه الثوابت.. وتفسر الآية والحديث تفسيراً يتفق معهم ومع قوانين اللغة حتى لا يخرج عن قواعد الدين ثم يقول: هذا اجتهاد وهو في حقيقة الأمر تخريف وليس اجتهاداً.
< تقصد ما ظهر من رفع شعارات الكفر والجاهلية في وجه الأمة الاسلامية؟
- هؤلاء تاجروا بالدين مثلاً، قالوا: من ينتخب «فلان» يدخل الجنة ومن ينتخب غيره يدخل النار مع أن الانتخاب واجب ديني في حد ذاته إلا أنه لا يوجب الاختيار للناس لأنهم مسئولون عن اختيارهم ثم من هذا الذي يملك الجنة والنار غير الله سبحانه وتعالى؟.. فهؤلاء سينكشف نفاقهم وهم موكولون إلى هذا النفاق ولن ينجحوا في حياتهم الدنيوية ولا الأخروية.. لأنهم اتخذوا الدين مطية للوصول الى مصلحة.
< الدولة الاسلامية دولة دينية أم دولة مدنية؟
- الدولة الاسلامية هي دولة مدنية ولكنها ليست في مقابل مع الدينية، ولكنها قد تكون في مقابل مع الدولة العسكرية أو الشيوعية والشمولية.. والمدنية جهد بشري باعتبار أن الانسان مدنياً بطبيعته فهي دولة يحكمها الانسان مهتدياً بمرجعية يختارها لنفسه ولذلك الدولة المدنية في الاسلام تختلف من دولة لأخرى لأنها تعتمد على الخبرات والتجارب الانسانية وتهتدي بقواعد الاسلام، والقرآن هدى للمتقين أي يهدي حتى لا يخطئ، والدين كإشارات الانارة في الدولة المدنية للعدل والمساواة والحرية والديمقراطية التي هى مقاصد الدين العليا التي تنفع الناس وعند ازالة الدين الذي هو بمثابة الاشارات سيتخبط الانسان ولا يدري من أين أو إلى أين يتجه.

التقنين والتشريع
< هل لابد من تحديد هذا في دستور؟
- الاسلام دين عبقري لأن القاعدة العليا للدين والمقصد الأسمى للاسلام هى اقامة العدل، وتحقيق مصالح العباد وليضع تحت هذين الهدفين ما شاء للانسان أن يضع من قوانين او دساتير حتي لو كان القانون من روسيا الملحدة فحينها سيكون القانون اسلامياً ولكن يكون روسياً، والشيخ «المراغي» رحمه الله كان يقول لمن يضعون الدستور شرعوا ما ينفع الناس، وأنا سآتي لكم بالدليل له من القرآن والسنة» وهذه ميزة الاجتهاد.. والأئمة الذين تخصصوا في مقاصد الشريعة مثل «الشاطبي» و«ابن القيم» لهم كتب في الطرق الحكيمة والنظريات السياسية التي تقنن وتشرع فقالو كل ما يحقق مصالح العباد ويقيم العدل بين الناس هو من الشريعة حيث تكون المصلحة فثم شرع الله.
< هل الاسلام يؤمن بنظرية الشك طريق لليقين؟
- نعم لأن شك الانسان في الشىء حتى يعلم إنه حق فلا مانع في أمر حتى يثبت صلاحه فلا مانع والشك في أي قضية اسلامية يعطي احتمالاتها، ويقلب جذور النفع بها والضرر حتى تصل الى حقيقتها وهذا الموقف يقره الاسلام والامام «الغزالي» وهو حجة الاسلام، كان منهجه الشك حتى يثبت اليقين، و«ديكارت» تعلم الشك من الاسلام لأنه متأثر بالامام «الغزالي».

القردة والببغاوات
< كيف تجرى الحريات مع وجود جماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر التي أعلن عنها في مصر؟
- هذه الجماعة إذا فعلت في مصر ستكون تقليداً أعمى وأشبه بتقليد القردة وترديد الببغاوات، كما هو موجود في بعض الدول العربية، لأن العلاقة بين الله والانسان لا يجبر عليها الانسان لو أداها جبراً فلا فائدة منها ولا قيمة لها من الناحية الشرعية، لأنه سيكون مكرهاً، وبعض الدول تجبر الناس قسراً وجبراً على الصلاة التي يعلم بها الله فقط وأريد أن يتولى العلماء والدعاة والمربون تربية الناس على مراقبة الله وعلى صحوة الضمير وعلى التعامل مع الله مباشرة لكن لا يحق أن تمنع امرأة تسير في الشارع وتحدد لها ما تلبسه أو نسأل رجلاً يمشي مع امرأة في الشارع عن هويته حتى تعرف من هى بالنسبة له!!

عصا المطيع
< وكيف

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - بيومي: الإسلام لم يحدد الخلافة كنظام حكم

Blogger comment:
If you understand Islam well you find out it is a complete system of governace. It is for all of us secular, liberal and religious. It is even for sinners, God even protect sinners in Islam. Islam is the unlike easy or as we call in Arabic Al Sahl Al Momnten3. It is true moral system that acknowledge people short comings but provide a system that yearn for moral ethics and improvment of one' s self. The khalifa can be even be wearing a jeans it is not about the outside picture it is about what the Khalifa does for the people. It is a simple democratic system that the Khalifa listen and consult. There is right of criticim of the government and human rights have great respect. The governance depend in two things the moral network like honesty, kindness, respect... and the tecknical aspect which depends on the modern sicince and technology. Thus Khalifa is not like the fake religious corrupt or oppressive governements that we see it now. We are at the end of time and I am Al Mahdi Al Muntazer that is why some of the Jews and America do not want you to know me or want Khalifa. Simple test again go in masses to my website and you will find only few hits in my website since the FBI/CIA are keeping close survilance over my website. They think I am AL Mahdi Al Muntazer.

To Iraqi families of the killed and wounded you are entitled to compnesation if to sue the American governement and Geroge Bush. Contact lawyers in America and international lawyers to sue them. This video explain to you that the war was built on falsehood.

http://www.youtube.com/watch?v=tFtQACM22bs&feature=related

Tantweey time to step down and the Military Council your staying is very suspecious you were Mubarak men and you never stood to his corruption

تزايد الضغوط لفتح باب الترشح للرئاسة في‏11‏ فبراير.. الثوار يمهلون الشعب‏10‏ أيام للاستجابة لمبادرة اللاءات الثلاث متابعة ـ سمير السيد‏:‏
1543

بدأت القوي الثورية في تنفيذ استراتيجيتها للضغط علي مجلس الشعب لدفعه إلي التعامل بجدية مع مبادرة المطلب الواحد التي تطالب بفتح باب الترشح لانتخابات الرئاسةفي موعد أقصاه11 فبراير المقبل,
وترفع لاءات ثلاث هي: لا للخروج الآمن للمجلس العسكري, ولا لانتخابات رئاسية تحت حكم العسكر, ولا لوضع دستور تحت حكم العسكر.ومنحت نحو36 حركة وحزبا وائتلافا ثوريا المجلس أمس مهلة10 أيام تنتهي في التاسع من فبراير الحالي, للاستجابة لخطاب تكليف الثوار للمجلس الوارد في المبادرة بتنفيذ4 خطوات عاجلة لتحقيق اللاءات الثلاثوهي: تشكيل لجنة لها صفة الضبطية القضائية للتحقيق في كل أحداث قتل المتظاهرين منذ يناير وحتي أحداث مجلس الوزراء, وتقديم المسئولين عنها للمحاكمة سواء كانوا من الجيش أو الشرطة وأيا كانت مناصبهم الحالية, وتشكيل لجنة فورية من أعضاء مجلس الشعب تختص بكل الشئون والإجراءات التي تستلزمها الانتخابات الرئاسية, وفتح باب الترشح لهذه الانتخابات خلال مدة أقصاها11 فبراير المقبل, علي أن تجري الانتخابات خلال مدة أقصاها60 يوما من فتح باب الترشح, وأخيرا تشكل لجنة من منظمات المجتمع المدني المصري والثوار للمشاركة في الإشراف علي انتخابات الرئاسة, إلي جانب الإشراف القضائي الكامل.وهددت القوي الثورية ال36 في حال عدم تعامل مجلس الشعب بجدية مع المبادرة, باتخاذ إجراءات تصعيدية, تبدأ ـ بحسب مصطفي شوقي القيادي بحركة شباب من أجل العدالة والحرية, وعضو المكتب التنفيذي لائتلاف شباب الثورة, بدعوة الجماهير للنزول إلي الميدان في10 فبراير, ودراسة الدخول في اعتصام مفتوح أمام مجلس الشعب بدءا من11 فبراير. وأشار شوقي في تصريحات لـالأهرام ـ إلي أن القوي الثورية المتبنية للمبادرة, أطلقت بدءا من أمس الثلاثاء, سلسلة من المسيرات الحاشدة لتسويق المبادرة في المناطق الشعبية, وتوعية المواطنين, عبر خطاب شعبوي بمخاطر التأخير في تسليم المجلس العسكري إدارة البلاد, لسلطة مدنية منتخبة.ونظمت هذه القوي أمس مسيرتين حاشدتين إلي مقر مجلس الشعب الأولي من ماسبيرو والثانية نسائية من أمام ضريح سعد زغلول بعد تنظيم وقفة حداد لنساء مصر علي أرواح الشهداء, لتسليم خطاب تكليفها للمجلس والوارد في مبادرة المطلب الواحد.وكتب: سامح لاشين حاتم محسب وحازم أبو دومة, من أمام مجلس الشعبان المسيرات المطالبة بتسليم السلطة, اصطدمت لدي وصولها الي المجلس بشباب جماعة الأخوان المسلمين الذين شكلوا دروعا بشرية. لمنع وصول المسيرات من الوصول للمجلس وتأمينه من أي أعمال تخربية.ووقعت اشتباكات واحتكاكات بين المتظاهرين وبين شباب الاخوان, اثر ترويج شائعات عن اعتزام المتظاهرين اقتحام المجلس. وهتف شباب الاخوان مصر.. مصر.. مصر.. واللي يحب مصر مايخربش مصر, وكلنا إيد واحدة.. وكلنا مع بعض. وعزفوا السلام الوطني.من جهتها دعت الجمعية الوطنية للتغيير, إلي الاستجابة للإرادة الشعبية التي تجلت بوضوح في الحشود المليونية في العيد الأول لثورة مصر العظيمة يوم25 يناير الحالي, التي شكلت انطلاقه جديدة للثورة, ولرغبة جماهير الثورة في النقل السريع للسلطة من المجلس الأعلي للقوات المسلحة إلي سلطة مدنية منتخبة.وطرحت الأمانة العامة للجمعية في هذا الصدد, مبادرة للتعجيل بتسليم السلطة تدعو إلي انتخاب رئيس انتقالي للجمهورية لمدة عام بالصلاحيات المنصوص عليها في المادتين25 و56 من الإعلان الدستوري الصادر في30 مارس الماضي مع فتح باب الترشح لانتخاب هذا الرئيس يوم11 فبراير المقبل, علي أن يتم إصدار الدستور الجديد خلال فترة ولاية الرئيس الانتقالي, الذي لا يجوز له الترشح للرئاسة في أول انتخابات تلي انتهاء ولايته.كما طالبت المبادرة التي أطلقتها الأمانة العامة للجمعية في اجتماع لها مساء أمس الأول, بتعديل المادة60 من الإعلان الدستوري بما يسمح بانتخاب رئيس انتقالي والمادة28 من الإعلان نفسه, لفتح باب الطعن في قرارات اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, بالنظر إلي أن تحصين قرارات هذه اللجنة ضد الطعن ينتقص من حق طبيعي أصيل هو الحق في التقاضي, وطالبت أيضا بوضع معايير لاختيار اللجنة التأسيسية لوضع مشروع الدستور الجديد علي أن يتم تعديل الإعلان الدستوري بما يسمح بذلك. ودعت الجمعية إلي إلغاء مجلس الشوري استجابة للإرادة الشعبية التي أظهرتها مقاطعة الناخبين الواسعة لانتخابات المرحلة الأولي لهذا المجلس, وتعديل الإعلان الدستوري بما يحقق ذلك. وطالبت بتعديل قانون انتخاب رئيس الجمهورية بما يقصر إدلاء الناخب بصوته, في دائرته الانتخابية وفقا لمحل إقامته المدرج في بطاقة الرقم القومي الخاص به وفقا لما جري في انتخابات مجلس الشعب. وطالب اتحاد شباب الثورة بأن الحل الوحيد للخروج من الأزمة الراهنة هو التعجيل بإجراء الانتخابات الرئاسية تحت إدارة وإشراف مجلس الشعب, وفتح باب الترشح لهذه الانتخابات يوم11 فبراير المقبل, علي أن تجري الانتخابات خلال60 يوما من هذا التاريخ, لتحقيق الاستقرار المنشود بعدما أدي طول الفترة الانتقالية واصرار المجلس العسكري علي انتهاج سياسة الرئيس السابق حسني مبارك في الحكم, إلي تدني الحالة الأمنية والاقتصادية وتفاقم أزمات البنزين والخبز البوتاجاز وارتفاع الأسعار.كما طالب الدكتور هيثم الخطيب, المتحدث الرسمي باسم الاتحاد, مجلس الشعب بتعديل المادة28 من الإعلان الدستوري التي تقضي بعدم الطعن علي نتيجة الانتخابات الرئاسية وقرارات اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية, الأمر الذي لا يضمن إجراء انتخابات حرة نزيهة, واصفا الإعلان الدستوري بأنه تسبب في كثير من التخبط السياسي والدستوري داخل الدولة. واتهم عمرو حامد, المتحدث الرسمي باسم الاتحاد, المجلس العسكري بالتحريض علي هروب الاستثمارات المصرية والأجنبية وتوقف السياحة والكثير من الأعمال الانشائية وعمليات الاستثمار بشكل عام, وبيع عدد كبير من الممتلكات, بسبب سياسة المجلس وترهيبه للشعب المصري وإعلانه عن وجود مخطط أجنبي لحرق مصر واسقاط الدولة قبل25 يناير. وطالب الاتحاد بمحاسبة كل من أطلق تلك شائعات إحراق مصر واسقاط الدولة, بتهمة التحريض علي الفتنة والتسبب في خسائر اقتصادية ضخمة.


Muhammad The Prophet

From: www.islamicity.com

By: Prof. K. S. Ramakrishna Rao

In the desert of Arabia was Mohammad born, according to Muslim historians, on April 20, 571. The name means highly praised. He is to me the greatest mind among all the sons of Arabia. He means so much more than all the poets and kings that preceded him in that impenetrable desert of red sand.
When he appeared Arabia was a desert -- a nothing. Out of nothing a new world was fashioned by the mighty spirit of Mohammad -- a new life, a new culture, a new civilization, a new kingdom which extended from Morocco to Indies and influenced the thought and life of three continents -- Asia, Africa and Europe.
When I thought of writing on Mohammad the prophet, I was a bit hesitant because it was to write about a religion I do not profess and it is a delicate matter to do so for there are many persons professing various religions and belonging to diverse school of thought and denominations even in same religion. Though it is sometimes, claimed that religion is entirely personal yet it can not be gain-said that it has a tendency to envelop the whole universe seen as well unseen. It somehow permeates something or other our hearts, our souls, our minds their conscious as well as subconscious and unconscious levels too. The problem assumes overwhelming importance when there is a deep conviction that our past, present and future all hang by the soft delicate, tender silk cord. If we further happen to be highly sensitive, the center of gravity is very likely to be always in a state of extreme tension. Looked at from this point of view, the less said about other religion the better. Let our religions be deeply hidden and embedded in the resistance of our innermost hearts fortified by unbroken seals on our lips.
But there is another aspect of this problem. Man lives in society. Our lives are bound with the lives of others willingly or unwillingly, directly or indirectly. We eat the food grown in the same soil, drink water, from the same the same spring and breathe the same air. Even while staunchly holding our own views, it would be helpful, if we try to adjust ourselves to our surroundings, if we also know to some extent, how the mind our neighbor moves and what the main springs of his actions are. From this angle of vision it is highly desirable that one should try to know all religions of the world, in the proper sprit, to promote mutual understanding and better appreciation of our neighborhood, immediate and remote.
Further, our thoughts are not scattered as appear to be on the surface. They have got themselves crystallized around a few nuclei in the form of great world religions and living faiths that guide and motivate the lives of millions that inhabit this earth of ours. It is our duty, in one sense if we have the ideal of ever becoming a citizen of the world before us, to make a little attempt to know the great religions and system of philosophy that have ruled mankind.
In spite of these preliminary remarks, the ground in these field of religion, where there is often a conflict between intellect and emotion is so slippery that one is constantly reminded of fools that rush in where angels fear to tread. It is also not so complex from another point of view. The subject of my writing is about the tenets of a religion which is historic and its prophet who is also a historic personality. Even a hostile critic like Sir William Muir speaking about the holy Quran says that. "There is probably in the world no other book which has remained twelve centuries with so pure text." I may also add Prophet Mohammad is also a historic personality, every event of whose life has been most carefully recorded and even the minutest details preserved intact for the posterity. His life and works are not wrapped in mystery.
My work today is further lightened because those days are fast disappearing when Islam was highly misrepresented by some of its critics for reasons political and otherwise. Prof. Bevan writes in Cambridge Medieval History, "Those account of Mohammad and Islam which were published in Europe before the beginning of 19th century are now to be regarded as literary curiosities." My problem is to write this monograph is easier because we are now generally not fed on this kind of history and much time need be spent on pointing out our misrepresentation of Islam.
The theory of Islam and Sword for instance is not heard now frequently in any quarter worth the name. The principle of Islam that there is no compulsion in religion is well known. Gibbon, a historian of world repute says, "A pernicious tenet has been imputed to Mohammadans, the duty of extirpating all the religions by sword." This charge based on ignorance and bigotry, says the eminent historian, is refuted by Quran, by history of Musalman conquerors and by their public and legal toleration of Christian worship. The great success of Mohammad's life had been effected by sheer moral force, without a stroke of sword.
But in pure self-defense, after repeated efforts of conciliation had utterly failed, circumstances dragged him into the battlefield. But the prophet of Islam changed the whole strategy of the battlefield. The total number of casualties in all the wars that took place during his lifetime when the whole Arabian Peninsula came under his banner, does not exceed a few hundreds in all. But even on the battlefield he taught the Arab barbarians to pray, to pray not individually, but in congregation to God the Almighty. During the dust and storm of warfare whenever the time for prayer came, and it comes five times a every day, the congregation prayer had not to be postponed even on the battlefield. A party had to be engaged in bowing their heads before God while other was engaged with the enemy. After finishing the prayers, the two parties had to exchange their positions. To the Arabs, who would fight for forty years on the slight provocation that a camel belonging to the guest of one tribe had strayed into the grazing land belonging to other tribe and both sides had fought till they lost 70,000 lives in all; threatening the extinction of both the tribes to such furious Arabs, the Prophet of Islam taught self-control and discipline to the extent of praying even on the battlefield. In an aged of barbarism, the Battlefield itself was humanized and strict instructions were issued not to cheat, not to break trust, not to mutilate, not to kill a child or woman or an old man, not to hew down date palm nor burn it, not to cut a fruit tree, not to molest any person engaged in worship. His own treatment with his bitterest enemies is the noblest example for his followers. At the conquest of Mecca, he stood at the zenith of his power. The city which had refused to listen to his mission, which had tortured him and his followers, which had driven him and his people into exile and which had unrelentingly persecuted and boycotted him even when he had taken refuge in a place more than 200 miles away, that city now lay at his feet. By the laws of war he could have justly avenged all the cruelties inflicted on him and his people. But what treatment did he accord to them? Mohammad's heart flowed with affection and he declared, "This day, there is no REPROOF against you and you are all free." "This day" he proclaimed, "I trample under my feet all distinctions between man and man, all hatred between man and man."
This was one of the chief objects why he permitted war in self defense, that is to unite human beings. And when once this object was achieved, even his worst enemies were pardoned. Even those who killed his beloved uncle, Hamazah, mangled his body, ripped it open, even chewed a piece of his liver.
The principles of universal brotherhood and doctrine of the equality of mankind which he proclaimed represents one very great contribution of Mohammad to the social uplift of humanity. All great religions have preached the same doctrine but the prophet of Islam had put this theory into actual practice and its value will be fully recognized, perhaps centuries hence, when international consciousness being awakened, racial prejudices may disappear and greater brotherhood of humanity come into existence.
Miss. Sarojini Naidu speaking about this aspect of Islam says, "It was the first religion that preached and practiced democracy; for in the mosque, when the minaret is sounded and the worshipers are gathered together, the democracy of Islam is embodied five times a day when the peasant and the king kneel side by side and proclaim, God alone is great." The great poetess of India continues, "I have been struck over and over again by this indivisible unity of Islam that makes a man instinctively a brother. When you meet an Egyptian, an Algerian and Indian and a Turk in London, it matters not that Egypt is the motherland of one and India is the motherland of another."
Mahatma Gandhi, in his inimitable style, says "Some one has said that Europeans in South Africa dread the advent Islam -- Islam that civilized Spain, Islam that took the torch light to Morocco and preached to the world the Gospel of brotherhood. The Europeans of South Africa dread the Advent of Islam. They may claim equality with the white races. They may well dread it, if brotherhood is a sin. If it is equality of colored races then their dread is well founded."
Every year, during the Hajj, the world witnesses the wonderful spectacle of this international Exhibition of Islam in leveling all distinctions of race, color and rank. Not only the Europeans, the African, the Arabian, the Persian, the Indians, the Chinese all meet together in Makkah as members of one divine family, but they are clad in one dress every person in two simple pieces of white seamless cloth, one piece round the loin the other piece over the shoulders, bare head without pomp or ceremony, repeating "Here am I O God; at thy command; thou art one and alone; Here am I." Thus there remains nothing to differentiate the high from the low and every pilgrim carries home the impression of the international significance of Islam.
In the opinion of Prof. Hurgronje "the league of nations founded by prophet of Islam put the principle of international unity of human brotherhood on such Universal foundations as to show candle to other nations." In the words of same Professor "the fact is that no nation of the world can show a parallel to what Islam has done the realization of the idea of the League of Nations."
The prophet of Islam brought the reign of democracy in its best form. The Caliph Caliph Ali and the son in-law of the prophet, the Caliph Mansur, Abbas, the son of Caliph Mamun and many other caliphs and kings had to appear before the judge as ordinary men in Islamic courts. Even today we all know how the black Negroes were treated by the civilized white races. Consider the state of BILAL, a Negro Slave, in the days of the prophet of Islam nearly 14 centuries ago. The office of calling Muslims to prayer was considered to be of status in the early days of Islam and it was offered to this Negro slave. After the conquest of Mecca, the Prophet ordered him to call for prayer and the Negro slave, with his black color and his thick lips, stood over the roof of the holy mosque at Mecca called the Ka'ba the most historic and the holiest mosque in the Islamic world, when some proud Arabs painfully cried loud, "Oh, this black Negro Slave, woe be to him. He stands on the roof of holy Ka'ba to call for prayer." At that moment, the prophet announced to the world, this verse of the holy QURAN for the first time.
"O mankind, surely we have created you, families and tribes, so you may know one another.Surely, the most honorable of you with God is MOST RIGHTEOUS AMONG you.Surely, God is Knowing, Aware."And these words of the holy Quran created such a mighty transformation that the Caliph of Islam, the purest of Arabs by birth, offered their daughter in marriage to this Negro Slave, and whenever, the second Caliph of Islam, known to history as Umar the great, the commander of faithful, saw this Negro slave, he immediately stood in reverence and welcomed him by "Here come our master; Here come our lord." What a tremendous change was brought by Quran in the Arabs, the proudest people at that time on the earth. This is the reason why Goethe, the greatest of German poets, speaking about the Holy Quran declared that, "This book will go on exercising through all ages a most potent influence." This is also the reason why George Bernard Shaw says, "If any religion has a chance or ruling over England, say, Europe, within the next 100 years, it is Islam".
It is this same democratic spirit of Islam that emancipated women from the bondage of man. Sir Charles Edward Archibald Hamilton says "Islam teaches the inherent sinlessness of man. It teaches that man and woman and woman have come from the same essence, posses the same soul and have been equipped with equal capabilities for intellectual, spiritual and moral attainments."
The Arabs had a very strong tradition that one who can smite with the spear and can wield the sword would inherit. But Islam came as the defender of the weaker sex and entitled women to share the inheritance of their parents. It gave women, centuries ago right of owning property, yet it was only 12 centuries later , in 1881, that England, supposed to be the cradle of democracy adopted this institution of Islam and the act was called "the married woman act", but centuries earlier, the Prophet of Islam had proclaimed that "Woman are twin halves of men. The rights of women are sacred. See that women maintained rights granted to them."
Islam is not directly concerned with political and economic systems, but indirectly and in so far as political and economic affairs influence man's conduct, it does lay down some very important principles to govern economic life. According to Prof. Massignon, it maintains the balance between exaggerated opposites and has always in view the building of character which is the basis of civilization. This is secured by its law of inheritance, by an organized system of charity known as Zakat, and by regarding as illegal all anti-social practices in the economic field like monopoly, usury, securing of predetermined unearned income and increments, cornering markets, creating monopolies, creating an artificial scarcity of any commodity in order to force the prices to rise. Gambling is illegal. Contribution to schools, to places of worship, hospitals, digging of wells, opening of orphanages are highest acts of virtue. Orphanages have sprung for the first time, it is said, under the teaching of the prophet of Islam. The world owes its orphanages to this prophet born an orphan. "Good all this" says Carlyle about Mohammad. "The natural voice of humanity, of pity and equity, dwelling in the heart of this wild son of nature, speaks."
A historian once said a great man should be judged by three tests: Was he found to be of true metal by his contemporaries ? Was he great enough to raise above the standards of his age ? Did he leave anything as permanent legacy to the world at large ? This list may be further extended but all these three tests of greatness are eminently satisfied to the highest degree in case of prophet Mohammad. Some illustrations of the last two have already been mentioned.
The first is: Was the Prophet of Islam found to be of true metal by his contemporaries?
Historical records show that all the contemporaries of Mohammad both friends foes, acknowledged the sterling qualities, the spotless honesty, the noble virtues, the absolute sincerity and every trustworthiness of the apostle of Islam in all walks of life and in every sphere of human activity. Even the Jews and those who did not believe in his message, adopted him as the arbiter in their personal disputes by virtue of his perfect impartiality. Even those who did not believe in his message were forced to say "O Mohammad, we do not call you a liar, but we deny him who has given you a book and inspired you with a message." They thought he was one possessed. They tried violence to cure him. But the best of them saw that a new light had dawned on him and they hastened him to seek the enlightenment. It is a notable feature in the history of prophet of Islam that his nearest relation, his beloved cousin and his bosom friends, who know him most intimately, were not thoroughly imbued with the truth of his mission and were convinced of the genuineness of his divine inspiration. If these men and women, noble, intelligent, educated and intimately acquainted with his private life had perceived the slightest signs of deception, fraud, earthliness, or lack of faith in him, Mohammad's moral hope of regeneration, spiritual awakening, and social reform would all have been foredoomed to a failure and whole edifice would have crumbled to pieces in a moment. On the contrary, we find that devotion of his followers was such that he was voluntarily acknowledged as dictator of their lives. They braved for him persecutions and danger; they trusted, obeyed and honored him even in the most excruciating torture and severest mental agony caused by excommunication even unto death. Would this have been so, had they noticed the slightest backsliding in their master?
Read the history of the early converts to Islam, and every heart would melt at the sight of the brutal treatment of innocent Muslim men and women.
Sumayya, an innocent women, is cruelly torn into pieces with spears. An example is made of "Yassir whose legs are tied to two camels and the beast were are driven in opposite directions", Khabbab bin Arth is made lie down on the bed of burning coal with the brutal legs of their merciless tyrant on his breast so that he may not move and this makes even the fat beneath his skin melt. "Khabban bin Adi is put to death in a cruel manner by mutilation and cutting off his flesh piece-meal." In the midst of his tortures, being asked weather he did not wish Mohammad in his place while he was in his house with his family, the sufferer cried out that he was gladly prepared to sacrifice himself his family and children and why was it that these sons and daughters of Islam not only surrendered to their prophet their allegiance but also made a gift of their hearts and souls to their master? Is not the intense faith and conviction on part of immediate followers of Mohammad, the noblest testimony to his sincerity and to his utter self-absorption in his appointed task?
And these men were not of low station or inferior mental caliber. Around him in quite early days, gathered what was best and noblest in Mecca, its flower and cream, men of position, rank, wealth and culture, and from his own kith and kin, those who knew all about his life. All the first four Caliphs, with their towering personalities, were converts of this period.
The Encyclopedia Brittanica says that "Mohammad is the most successful of all Prophets and religious personalities".
But the success was not the result of mere accident. It was not a hit of fortune. It was a recognition of fact that he was found to be true metal by his contemporaries. It was the result of his admirable and all compelling personality.

The personality of Mohammad! It is most difficult to get into the truth of it. Only a glimpse of it I can catch. What a dramatic succession of picturesque scenes. There is Mohammad the Prophet, there is Mohammad the General; Mohammad the King; Mohammad the Warrior; Mohammad the Businessman; Mohammad the Preacher; Mohammad the Philosopher; Mohammad the Statesman; Mohammad the Orator; Mohammad the reformer; Mohammad the Refuge of orphans; Mohammad the Protector of slaves; Mohammad the Emancipator of women; Mohammad the Law-giver; Mohammad the Judge; Mohammad the Saint.
And in all these magnificent roles, in all these departments of human activities, he is like, a hero..
Orphanhood is extreme of helplessness and his life upon this earth began with it; Kingship is the height of the material power and it ended with it. From an orphan boy to a persecuted refugee and then to an overlord, spiritual as well as temporal, of a whole nation and Arbiter of its destinies, with all its trials and temptations, with all its vicissitudes and changes, its lights and shades, its up and downs, its terror and splendor, he has stood the fire of the world and came out unscathed to serve as a model in every face of life. His achievements are not limited to one aspect of life, but cover the whole field of human conditions.
If for instance, greatness consist in the purification of a nation, steeped in barbarism and immersed in absolute moral darkness, that dynamic personality who has transformed, refined and uplifted an entire nation, sunk low as the Arabs were, and made them the torch-bearer of civilization and learning, has every claim to greatness. If greatness lies in unifying the discordant elements of society by ties of brotherhood and charity, the prophet of the desert has got every title to this distinction. If greatness consists in reforming those warped in degrading and blind superstition and pernicious practices of every kind, the prophet of Islam has wiped out superstitions and irrational fear from the hearts of millions. If it lies in displaying high morals, Mohammad has been admitted by friend and foe as Al Amin, or the faithful. If a conqueror is a great man, here is a person who rose from helpless orphan and an humble creature to be the ruler of Arabia, the equal to Chosroes and Caesars, one who founded great empire that has survived all these 14 centuries. If the devotion that a leader commands is the criterion of greatness, the prophet's name even today exerts a magic charm over millions of souls, spread all over the world.
He had not studied philosophy in the school of Athens of Rome, Persia, India, or China. Yet, He could proclaim the highest truths of eternal value to mankind. Illiterate himself, he could yet speak with an eloquence and fervor which moved men to tears, to tears of ecstasy. Born an orphan blessed with no worldly goods, he was loved by all. He had studied at no military academy; yet he could organize his forces against tremendous odds and gained victories through the moral forces which he marshaled. Gifted men with genius for preaching are rare. Descartes included the perfect preacher among the rarest kind in the world. Hitler in his Mein Kamp has expressed a similar view. He says "A great theorist is seldom a great leader. An Agitator is more likely to posses these qualities. He will always be a great leader. For leadership means ability to move masses of men. The talents to produce ideas has nothing in common with capacity for leadership." "But", he says, "The Union of theorists, organizer and leader in one man, is the rarest phenomenon on this earth; Therein consists greatness."
In the person of the Prophet of Islam the world has seen this rarest phenomenon walking on the earth, walking in flesh and blood.
And more wonderful still is what the reverend Bosworth Smith remarks, "Head of the state as well as the Church, he was Caesar and Pope in one; but, he was pope without the pope's claims, and Caesar without the legions of Caesar, without an standing army, without a bodyguard, without a palace, without a fixed revenue. If ever any man had the right to say that he ruled by a right divine It was Mohammad, for he had all the power without instruments and without its support. He cared not for dressing of power. The simplicity of his private life was in keeping with his public life."
After the fall of Mecca, more than one million square miles of land lay at his feet, Lord of Arabia, he mended his own shoes and coarse woolen garments, milked the goats, swept the hearth, kindled the fire and attended the other menial offices of the family. The entire town of Medina where he lived grew wealthy in the later days of his life. Everywhere there was gold and silver in plenty and yet in those days of prosperity many weeks would elapse without a fire being kindled in the hearth of the king of Arabia, His food being dates and water. His family would go hungry many nights successively because they could not get anything to eat in the evening. He slept on no soften bed but on a palm mat, after a long busy day to spend most of his night in prayer, often bursting with tears before his creator to grant him strength to discharge his duties. As the reports go, his voice would get choked with weeping and it would appear as if a cooking pot was on fire and boiling had commenced. On the very day of his death his only assets were few coins a part of which went to satisfy a debt and rest was given to a needy person who came to his house for charity. The clothes in which he breathed his last had many patches. The house from where light had spread to the world was in darkness because there was no oil in the lamp.
Circumstances changed, but the prophet of God did not. In victory or in defeat, in power or in adversity, in affluence or in indigence, he is the same man, disclosed the same character. Like all the ways and laws of God, Prophets of God are unchangeable.
An honest man, as the saying goes, is the noblest work of God, Mohammad was more than honest. He was human to the marrow of his bones. Human sympathy, human love was the music of his soul. To serve man, to elevate man, to purify man, to educate man, in a word to humanize man-this was the object of his mission, the be-all and end all of his life. In thought, in word, in action he had the good of humanity as his sole inspiration, his sole guiding principle.
He was most unostentatious and selfless to the core. What were the titles he assumed? Only true servant of God and His Messenger. Servant first, and then a messenger. A Messenger and prophet like many other prophets in every part of the world, some known to you, many not known you. If one does not believe in any of these truths one ceases to be a Muslim. It is an article of faith.
"Looking at the circumstances of the time and unbounded reverence of his followers" says a western writer "the most miraculous thing about Mohammad is, that he never claimed the power of working miracles." Miracles were performed but not to propagate his faith and were attributed entirely to God and his inscrutable ways. He would plainly say that he was a man like others. He had no treasures of earth or heaven. Nor did he claim to know the secrets of that lie in womb of future. All this was in an age when miracles were supposed to be ordinary occurrences, at the back and call of the commonest saint, when the whole atmosphere was surcharged with supernaturalism in Arabia and outside Arabia.
He turned the attention of his followers towards the study of nature and its laws, to understand them and appreciate the Glory of God. The Quran says,
"God did not create the heavens and the earth and all that is between them in play. He did not create them all but with the truth. But most men do not know." The world is not illusion, nor without purpose. It has been created with the truth. The number of verses inviting close observation of nature are several times more than those that relate to prayer, fasting, pilgrimage etc. all put together. The Muslim under its influence began to observe nature closely and this give birth to the scientific spirit of the observation and experiment which was unknown to the Greeks. While the Muslim Botanist Ibn Baitar wrote on Botany after collecting plants from all parts of the world, described by Myer in his Gesch. der Botanikaa-s, a monument of industry, while Al Byruni traveled for forty years to collect mineralogical specimens, and Muslim Astronomers made some observations extending even over twelve years. Aristotle wrote on Physics without performing a single experiment, wrote on natural history, carelessly stating without taking the trouble to ascertain the most verifiable fact that men have more teeth than animal. Galen, the greatest authority on classical anatomy informed that the lower jaw consists of two bones, a statement which is accepted unchallenged for centuries till Abdul Lateef takes the trouble to examine a human skeleton. After enumerating several such instances, Robert Briffault concludes in his well known book The making of humanity, "The debt of our science to the Arabs does not consist in starting discovers or revolutionary theories. Science owes a great more to Arabs culture; it owes is existence." The same writer says "The Greeks systematized, generalized and theorized but patient ways of investigation, the accumulation of positive knowledge, the minute methods of science, detailed and prolonged observation, experimental inquiry, were altogether alien to Greek temperament. What we call science arose in Europe as result of new methods of investigation, of the method of experiment, observation, measurement, of the development of Mathematics in form unknown to the Greeks. That spirit and these methods, concludes the same author, were introduced into the European world by Arabs."
It is the same practical character of the teaching of Prophet Mohammad that gave birth to the scientific spirit, that has also sanctified the daily labors and the so called mundane affairs. The Quran says that God has created man to worship him but the word worship has a connotation of its own. Gods worship is not confined to prayer alone, but every act that is done with the purpose of winning approval of God and is for the benefit of the humanity comes under its purview. Islam sanctifies life and all its pursuits provided they are performed with honesty, justice and pure intents. It obliterates the age-long distinction between the sacred and profane. The Quran says if you eat clean things and thank God for it, it is an act of worship. It is saying of the prophet of Islam that Morsel of food that one places in the mouth of his wife is an act of virtue to be rewarded by God. Another tradition of the Prophet says "He who is satisfying the desire of his heart will be rewarded by God provided the methods adopted are permissible." A person was listening to him exclaimed 'O Prophet of God, he is answering the calls of passions, is only satisfying the craving of his heart. Forthwith came the reply, "Had he adopted an awful method for the satisfaction of his urge, he would have been punished; then why should he not be rewarded for following the right course."
This new conception of religion that it should also devote itself to the betterment of this life rather than concern itself exclusively with super mundane affairs, has led to a new orientation of moral values. Its abiding influence on the common relations of mankind in the affairs of every day life, its deep power over the masses, its regulation of their conception of rights and duty, its suitability and adaptability to the ignorant savage and the wise philosopher are characteristic features of the teaching of the Prophet of Islam.
But it should be most carefully born in mind this stress on good actions is not the sacrifice correctness of faith. While there are various school of thought, one praising faith at the expense of deeds, another exhausting various acts to the detriment of correct belief, Islam is based on correct faith and righteous actions. Means are important as the end and ends are as important as the means. It is an organic Unity. Together they live and thrive. Separate them and both decay and die. In Islam faith can not be divorced from the action. Right knowledge should be transferred into right action to produce the right results. How often the words came in Quran -- Those who believe and do good thing, they alone shall enter paradise. Again and again, not less than fifty times these words are repeated as if too much stress can not be laid on them. Contemplation is encouraged but mere contemplation is not the goal. Those who believe and do nothing can not exist in Islam. These who believe and do wrong are inconceivable. Divine law is the law of effort and not of ideals. It chalks out for the men the path of eternal progress from knowledge to action and from action to satisfaction.
But what is the correct faith from which right action spontaneously proceeds resulting in complete satisfaction. Here the central doctrine of Islam is the Unity of God. There is no God but God is the pivot from which hangs the whole teaching and practice of Islam. He is unique not only as regards his divine being but also as regards his divine attributes.
As regards the attributes of God, Islam adopts here as in other things too, the law of golden mean. It avoids on the one hand, the view of God which divests the divine being of every attribute and rejects, on the other, the view which likens him to things material. The Quran says, On the one hand, there is nothing which is like him, on the other , it affirms that he is Seeing, Hearing, Knowing. He is the King who is without a stain of fault or deficiency, the mighty ship of His power floats upon the ocean of justice and equity. He is the Beneficent, the Merciful. He is the Guardian over all. Islam does not stop with this positive statement. It adds further which is its most special characteristic, the negative aspects of problem. There is also no one else who is guardian over everything. He is the meander of every breakage, and no one else is the meander of any breakage. He is the restorer of every loss and no one else is the restorer of any loss what-so-over. There is no God but one God, above any need, the maker of bodies, creator of souls, the Lord of the day of judgment, and in short, in the words of Quran, to him belong all excellent qualities.
Regarding the position of man in relation to the Universe, the Quran says:
"God has made subservient to you whatever is on the earth or in universe. You are destined to rule over the Universe."But in relation to God, the Quran says:
"O man God has bestowed on you excellent faculties and has created life and death to put you to test in order to see whose actions are good and who has deviated from the right path."
In spite of free will which he enjoys, to some extent, every man is born under certain circumstances and continues to live under certain circumstances beyond his control. With regard to this God says, according to Islam, it is my will to create any man under condition that seem best to me. cosmic plans finite mortals can not fully comprehend. But I will certainly test you in prosperity as well in adversity, in health as well as in sickness, in heights as well as in depths. My ways of testing differ from man to man, from hour to hour. In adversity do not despair and do resort to unlawful means. It is but a passing phase. In prosperity do not forget God. God-gifts are given only as trusts. You are always on trial, every moment on test. In this sphere of life there is not to reason why, there is but to do and die. If you live in accordance with God; and if you die, die in the path of God. You may call it fatalism. but this type of fatalism is a condition of vigorous increasing effort, keeping you ever on the alert. Do not consider this temporal life on earth as the end of human existence. There is a life after death and it is eternal. Life after death is only a connection link, a door that opens up hidden reality of life. Every action in life however insignificant, produces a lasting effect. It is correctly recorded somehow. Some of the ways of God are known to you, but many of his ways are hidden from you. What is hidden in you and from you in this world will be unrolled and laid open before you in the next. the virtuous will enjoy the blessing of God which the eye has not seen, nor has the ear heard, nor has it entered into the hearts of men to conceive of they will march onward reaching higher and higher stages of evolution. Those who have wasted opportunity in this life shall under the inevitable law, which makes every man taste of what he has done, be subjugated to a course of treatment of the spiritual diseases which they have brought about with their own hands. Beware, it is terrible ordeal. Bodily pain is torture, you can bear somehow. Spiritual pain is hell, you will find it almost unbearable. Fight in this life itself the tendencies of the spirit prone to evil, tempting to lead you into iniquities ways. Reach the next stage when the self-accusing sprit in your conscience is awakened and the soul is anxious to attain moral excellence and revolt against disobedience. This will lead you to the final stage of the soul at rest, contented with God, finding its happiness and delight in him alone. The soul no more stumbles. The stage of struggle passes away. Truth is victorious and falsehood lays down its arms. All complexes will then be resolved. Your house will not be divided against itself. Your personality will get integrated round the central core of submission to the will of God and complete surrender to his divine purpose. All hidden energies will then be released. The soul then will have peace. God will then address you:
"O thou soul that art at rest, and restest fully contented with thy Lord return to thy Lord. He pleased with thee and thou pleased with him; So enter among my servants and enter into my paradise." This is the final goal for man; to become, on the, one hand, the master of the universe and on the other, to see that his soul finds rest in his Lord, that not only his Lord will be pleased with him but that he is also pleased with his Lord. Contentment, complete contentment, satisfaction, complete satisfaction, peace, complete peace. The love of God is his food at this stage and he drinks deep at the fountain of life. Sorrow and defeat do not overwhelm him and success does not find him in vain and exulting.
The western nations are only trying to become the master of the Universe. But their souls have not found peace and rest.
Thomas Carlyle, struck by this philosophy of life writes "and then also Islam-that we must submit to God; that our whole strength lies in resigned submission to Him, whatsoever he does to us, the thing he sends to us, even if death and worse than death, shall be good, shall be best; we resign ourselves to God." The same author continues "If this be Islam, says Goethe, do we not all live in Islam?" Carlyle himself answers this question of Goethe and says "Yes, all of us that have any moral life, we all live so. This is yet the highest wisdom that heaven has revealed to our earth."

Re-printed from "Islam and Modern age", Hydrabad, March 1978.
Prof. K. S. Ramakrishna Rao, is the Head of the Department of Philosophy, Government College for Women University of Mysore, India

Tantweey (Mubarak close friend) is trying to conrtol Egypt it is like we did all of this revolution to the tails of Mubarak

مجلس الشعب يرفض قانون "العسكري" لـ"الرئاسة" دون مناقشتهالثلاثاء, 31 يناير 2012 - 10:47 pm عدد الزيارات: 15
رفض عدد من أعضاء مجلس الشعب إصدار المجلس العسكري مرسومًا بقانون انتخابات رئاسة الجمهورية يوم 19 يناير قبل 4 أيام من الجلسة الأولى لانعقاد مجلس الشعب وممارسة دورة التشريعي والرقابي.وقال النائب عمرو حمزاوي: إن صدور القانون يمثل مخالفة لكل الأعراف والقواعد، وهو الأمر الذي يعكس تخبطًا في اتخاذ القرار من المجلس العسكري، ويحفز نحو الإسراع في إجراءات التبكير من انتخابات الرئاسة ونقل السلطة. وأضاف حمزاوي أنه قدم مشروعًا بقانون للتبكير من إجراءات الانتخابات الرئاسية.وفي السياق ذاته، قال النائب حسين إبراهيم - زعيم الأغلبية -: إن حزب الحرية والعدالة يرفض صدور القانون بشكله الحالي، ويطلب عرض القانون على اللجنة التشريعية قبل إقراره، وهو الأمر الذي وافق عليه رئيس المجلس في النهاية، وقال: إن المجلس هو صاحب الحق الوحيد بتشريع القوانين ولا يحق لأي جهة أخرى أن تصدر القوانين، وأوصى بعرض القانون على اللجنة التشريعية.من جانبه، طالب الدكتور مصطفى النجار - عضو مجلس الشعب - بمراجعة جميع القوانين التي أصدرها المجلس العسكري منذ تنحي الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك في 11 فبراير وحتى الآن.أبرز نصوص القانون:ويشترط قانون انتخابات الرئاسة أن يحصل المرشح لرئاسة الجمهورية على تأييد 30 عضوًا على الأقل من الأعضاء المنتخبين لمجلسي الشعب والشورى, أو أن يحصل على تأييد ما لا يقل عن 30 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب في 15 محافظة على الأقل، وألا يقل عدد المؤيدين له في أي من تلك المحافظات عن ألف مؤيد.ويحق لكل حزب من الأحزاب السياسية التي حصل أعضاؤها على مقعد على الأقل بالانتخاب في أي من مجلسي الشعب والشورى في آخر انتخابات أن يرشح أحد أعضائه لرئاسة الجمهورية.وتشكل لجنة الانتخابات الرئاسية بموجب الإعلان الدستوري الصادر في 3 نوفمبر 2011، برئاسة رئيس المحكمة الدستورية العليا، وعضوية كل من رئيس محكمة الاستئناف، وأقدم نواب رئيس المحكمة الدستورية العليا، وأقدم نواب رئيس محكمة النقض، وأقدم نواب رئيس مجلس الدولة.أضف تعليق

To all Muslims and Arabs do not Buy anything American and get rid of the Dollar

مقتل 15 من القاعدة بغارة أميركية باليمن



عناصر القاعدة استغلوا الأزمة السياسية باليمن لتعزيز أوضاعهم في الجنوب (الفرنسية-أرشيف)

قتل 15 من عناصر تنظيم القاعدة في جزيرة العرب بينهم قياديون مطلوبون للولايات المتحدة, بثلاث غارات جوية شنتها طائرات أميركية بدون طيار على منطقة أم خدرة بمديرية لودر في محافظة أبين بجنوب اليمن.

وقال مصدر أمني يمني ليونايتد برس إنترناشونال إنه لم يتم التأكد مما تردد عن مقتل أمير تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب ناصر عبد الكريم الوحيشي رغم أنه كان أحد المستهدفين بالغارة الجوية.

وذكر المصدر أن قتيلا آخر في الغارة يحمل الجنسية السعودية "وهو من يقوم بجمع التمويل للتنظيم من قبل جهات سعودية", طبقا للمصدر.

ونقلت صحيفة الوطن الإلكترونية اليمنية المستقلة عن مصادر محلية أن من بين القتلى ثلاثة من قادة الصف الأول في التنظيم. وقالت المصادر إن القصف استهدف اجتماعا لعناصر من تنظيم القاعدة في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، وعلى رأس القتلى المطلوب للولايات المتحدة عبد المنعم الفطحاني المتهم بتفجير المدمرة الأميركية "كول" عام 2000.

وأشارت المصادر إلى مقتل أحمد عميران أبي علي والخضر آل سودة، وهما من قيادات الصف الأول في تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب".

كما نقلت رويترز عن سكان محليين أن طائرة بلا طيار لم يعرف مصدرها هاجمت العناصر وهم يركبون سيارتين إلى الشرق من مدينة لودر في محافظة أبين.

يشار إلى أن الولايات المتحدة استخدمت طائرات بدون طيار مرارا في مهاجمة تنظيم القاعدة في اليمن. وفي سبتمبر/أيلول الماضي قتلت طائرة أميركية بدون طيار أنور العولقي وهو رجل دين أميركي يمني الأصل وصفه مسؤولون أميركيون بأنه قائد العمليات الخارجية لتنظيم القاعدة في اليمن.

وطبقا لرويترز, من الممكن أن يوجه هذا الهجوم ضربة للقاعدة التي استغلت الاضطرابات والاحتجاجات على الرئيس اليمني علي عبد الله صالح لتعزيز سيطرتها على مناطق نائية في جنوب البلاد خلال الأشهر القليلة الماضية.

المصدر: وكالات

شارك3

شارك الجزيرة.نت



تعليقات القراء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
17 skalamana
maroc
اليس هذا اكبر ارهاب و قتل للناس في عقر دارهم ؟؟؟اليسو هؤلاء شهداء؟؟؟اينكم يا من كانوا يملؤون الساحات ضد النظام؟؟؟ها قد حررتم اليمن...و بعد؟؟؟ الا لعنة الله على الخونة المتامرين...امين...



16 Khaled
Lebanon tripoli
كلنا فدا القاعدة يا ربّ أنصرهم علا أعداء الدين دمي أموالي كل شي فيني فدا الأخوان المجاهدين الأبطال



15 عبدالله حسن احمد

سبحان الله امريكا تضرب القاعدة كل يوم ولم تضرب الحوثيين الشيعة ولامرة واحدة رغم ن الحوثيين يعلنون العداء لها



14 ابن بني سليم
السعودية
(***)ان كنتم صادقين يامسلمين وفقط ان كنتم صادقين وتريدون النصر فهناك امر يفتك فيهم فتكا خصوصا في الوقت الحاضر انه المقاطعة لكل منتجات امريكا فمثلا (المطاعم الأمريكيةـ البيبسي ـ والكوكا ـ منتجات شركة ابل من الأجهزة ـ السيارات الأمريكية ـ السفر والأجازات في امريكا ـ وكل ماهو امريكي بأختصار) هيا ايها المسلمون والنصر لنا باذن الله



13 benyounes
Maroc
إن الربيع العربي كشف العش الأمريكي في عمق اليمن، و في الخليج العربي، من ذلك المكان تقتات أمريكا وإسرائيل و الغرب، وقد صنعوا حكومات من العملاء لا علاقة لهم بالإسلام، وهم يخدمون المصالح الأجنبية لأجل بقائهم في السلطة حبا في المال و الجاه و تهافت على الدنيا الفانية، وهم يبذلون أقصى الجهد للقضاء على كل من يتحدث أو ينتمي للقاعدة، وشرح القاعدة يعني منطلق من القرآن الكريم هو القاعدة لكل مسلم حر..



12 كمال

لا توجد قاعدة في اليمن ... ما يوجد في اليمن هو ثلاثه لا رابع لهما وهو ما بناه و خلفه الحاج علي بعد ما ركب الطائرة .... فقر + مرض + تخلف = بلاد مدمرة



11 جبار كاظم سلطان
العراق
البارحة العراق وليبيا واليوم اليمن جميع الدول العربية ومواطنيها اصبحت الان مستباحة ولو ان مايقال ان القاعدة متمركزة في الجنوب اليمنى الا ان اليمن دولة مستقلة والتدخل فى شوونها مرفوض فلماذا لايهب الشعب اليمنى بمسيرات استنكار للمجزرة مثلما هب ضد على صالح ام ماذا



10 amgad
egypt
يا حسرة امريكا تقتلنا في بلادنا و لا احد يستطيع فتح فمة او حتي الانتقاد يا ربي اسألك المغفرة و الرحمة و النصر



9 اعلي اليمني
الى التعليق رقم 2
يا اخي العزيز كلام صح .. بس هل تنظيم القاعده بيبطل يستخدم اراضي المسلمين في مهاجمة المسلمين او اعداء المسلمين .. لو نفترض في بيت قدام بيتك و في واحد ليل ونهار طخ عليك يقتل و يجرح اولادك من داخل هذاك البيت و انت دخلت للبيت اللي يجي منه الضرب عشان تطلعه و الناس تتهمك انك تهتك ستر البيت ، ايش بيكون ردك ؟ .. كويس انك ما دمرت البيت واللي فيه ..



8 خواطر مسلم عادى جدا...مصر
خواطر مسلم عادى جدا...مصر
بسم الله الرحمن الرحيم... قد نختلف مع القاعدة،ولكننا مهما حدث لا نستسيغ قتل الناس بدون محاكمة وأن يكون ذلك باسم الديموقراطية وأن يكون هذا الفعل من مسوغات نجاح رئيس رمى ربع شعبه فى الشارع وأعطي بدلا منهم أناس يعدون علي الأصابع،فهل هذه هي الديموقراطية والمدنية التى يريدها فى بلادنا أحفاد إبن سلول؟ القانون هو القانون مهما كان العدو؟أما ما يفعله حكام أمريكا الجدد هو الهمجية،أعرف أن شعب أمريكا مغيب ومتضرر مما يفعله قادته،لذا لانريد أن يكون رد القاعدة همجيا

Blogger comment:
To All Muslims and Arabs it is very clear that America is the enemy of Islam. Do not pay attention to what Bush or Obama says it is a part of their plan is to tell you that Muslim are nice and kind so will not stand in their way. It is very clear that America is an evil country read to a lot in the left and right. They were very happy with our tyrants for decades and were very happy to see us fight and divide. Now they try to steal our revolutions and take over the new leaders. Do not think that the wolf will be a lamb in one day not in America. The Americans themselves could not have revolution and most of the politicians get their money for election from corporations that owned by the Jews. Anyone they want to target they will say Al Qaeda, they are the one who started wars of domination in the Middle East even before the existence of Al Qaeda. They gave their presidents the rights to have war crimes and being protected from the international laws. To all Muslims and Arabs kick America out of the Arab and Muslims countries do not buy their products and do not buy the dollars and close their embassies. If to see a new America that mind its own business and stay away from wickedness we will welcome America again. You tell me why I do not leave America give me a new passport instead the one they stole from me and I will leave America next day.

The campaign Against Islam one trick is to destroy the great history of Islam

خطورة تشويه التاريخ الإسلامي
الإثنين, 30 يناير 2012 - 06:11 am عدد الزيارات: 96


1

بقلم: د. عبد العظيم الديب
الأمم لا يمكن أن تنهض بغير تاريخ، أو أن تقوم بغير ذاكرة؛ والتاريخ الإسلامي أشد خطورة في حياة المسلمين من التاريخ في حياة أية أمة.. وتشويهه، وطمسه، وتمزيقه بالنسبة للمسلمين أسوأ وأفظع منه بالنسبة لأية أمة أخرى.ذلك أن التاريخ الإسلامي هو الإسلام مطبقًا، منفَّذًا على أرض الواقع، منزلاً على حياة الناس اليومية، فهو في حقيقة الأمر حركة الأمة -التي رباها محمد - بالإسلام، وحركة الإسلام بالأمة.فالإسلام الذي هو رسالة الله الخاتمة له نوعان من الوجود: فمن حيث هو رسالة السماء إلى الأرض موجود في الوحيين (القرآن الكريم والسنة المطهرة)، فما بين دفّتي المصحف الشريف، وما تحويه دواوين السُّنَّة الصحيحة هو الوجود الأول للرسالة الأخيرة من السماء إلى الأرض، رسالة الله إلى خلقه.والوجود الآخر للإسلام هو استجابة أهل الأرض لرسالة السماء، أو استجابة خلق الله لرسالة الله. فهذه الاستجابة هي التي تمثَّلت في إيمان المؤمنين بصدق رسول الله ، وطاعتهم له {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ} [النساء: 80]، وإجابتهم إياه، والتزامهم بما أمر ونهى، حتى صارت الرسالة واقعًا عمليًّا تطبيقيًّا، صُنع على عين رسول الله ، ثم حمله من بعده صحبه الأكرمون الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه، ذلك الجيل المثالي -كما سماه العلامة محب الدين الخطيب- الذي اختصه الله سبحانه بشرف الصحبة، وأمدهم بخصائص اختصهم بها، حيث هيأتهم الأقدار لإبلاغ هذه الرسالة الخاتمة، وأعدتهم لحفظها.عنهم جاءنا القرآن الكريم متواترًا، ومنهم وصلتنا السنة الشريفة المطهرة، وفيهم تجلَّى الإسلام مجتمعًا ودولة، سياسة واقتصادًا، ومضى بعدهم التابعون لهم بإحسان على نفس المنهج، وتتابعت الأجيال جيلاً بعد جيل.فتاريخ الإسلام -أو التاريخ الإسلامي- هو حركة الأمة الإسلامية، وحركة الإسلام بالأمة، كما قلنا آنفًا، فهو الإسلام مطبقًا.ومن هنا كان تشويه التاريخ الإسلامي معناه القضاء على النموذج، والمثال الذي يمكن أن يقدِّمه الدعاة.. النموذج الذي تتطلع إليه الأجيال لتهتدي به، ولتنسج على منواله.فلو كان التاريخ الإسلامي قد انحرف منذ انتهاء عهد عمر t، ووقع في متاهات الاستبداد ومستنقع الفساد، فلأي شيء ندعو الناس؟ ندعوهم لشريعة لا يطبقها البشر! أليس قد عجز عن الالتزام بها الصحابة؟ فما إن (قُتل) عمر -الذي كان مهيبًا مخوفًا- حتى انسلخوا من الإسلام، ورجعوا إلى الجاهلية، لا إلى عصبيتها فقط، بل إلى ظلمها وتجبرها، وكبريائها، وإلى قيانها وغنائها، وخمرها وانحلالها.وقد صار هذا التاريخ بهذه الصورة الشوهاء سدًّا في وجه الدعوة والدعاة، فحين ينادي الدعاة (الإسلام هو الحل)، يسألهم العلمانيون والشيوعيون والرأسماليون: أيُّ إسلامٍ تريدون؟ إسلام عثمان وبني أمية، ويزيد والحجاج... إسلام العباسيين هارون الرشيد ومسرور السيَّاف، والخمر والنساء، وأبي نواس؟ أم إسلام المماليك والمجازر اليومية، والخَوْزقة والتوسيط، أم إسلام الأتراك، والظلم الغاشم، والظلام الجاهل...؟ولقد رتب المعاندون على هذا أمرًا أخطر وهو "إن دين الله الأقوم ينبغي أن يظل صلة بين العبد وربه، بغير قسْرٍ منكم (الدعاة والإسلاميين) ولا إجبار. ألا تخشون أن تضعوا قرآن الله بين يدي طغاة يستغلونه كما فعل الخلفاء طوال ألف وأربعمائة عام؟ وإذا كان الله يقول لنبيه عليه الصلاة والسلام: {عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ} [الرعد: 40]. فمن سمح لكم -يا سادة- أن تبلغوا وما أنتم بمبلغين، أو تحاسبوا وما أنتم بمحاسبين". انتهى بنصه من مقال بجريدة الأهرام في 12/4/1987م لرئيس اتحاد الكتاب العرب الأستاذ ثروت أباظة (غفر الله لنا وله).إن الدعاة إلى الرأسمالية، وإلى الشيوعية، وإلى الليبرالية، يجدون مثالاً ونموذجًا مُعجبًا ناجحًا موجودًا بين الناس يقدمونه دليلاً على صحة ما يدعون إليه، ولكن الإسلاميين وحدهم هم الذين يدعون إلى منهجٍ غير صالح للتطبيق، لا لعيب في المنهج -حاشا لله- بل هو أقوم المناهج، وأعظم الشرائع، سبحان من أنزله! ولكن العيب في البشر، فهم أعجز من أن يطبقوا هذا الشرع المثالي.وهذا كلام بالغ الخطورة، فالله I -أحكم الحاكمين- أجلُّ وأعظم من أن يرسل رسالة لعباده يعجزون عن إجابتها، وشريعة لا يطيقون الالتزام بها، {أَلاَ يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك: 14].ولو تتبعت المناظرات التي جرت بين عتاة العلمانيين وغلاتهم مع كبار الدعاة والعلماء، وجدتهم يعتمدون وقائع التاريخ المكذوبة وصورته المشوَّهة.ويؤكد خطورة التاريخ الإسلامي بصورة أوضح، ما جاء في تلك الخطة المشهورة التي وضعتها لجنة من خبراء التربية، وعلم النفس، وعلم الاجتماع، ورجال الأمن؛ للقضاء على العمل الإسلامي، فكان من الوسائل الوقائية ما يأتي:1- "إعادة النظر في مناهج تدريس التاريخ الإسلامي، بحيث يكون التركيز على مفاسد الخلافة الإسلامية، وخاصة العثمانية، وعلى تقدُّم الغرب بمجرد إقصائه للدين.2- تشويه الآباء الروحيين والقياديين للحركة الإسلامية". اهـ بنصه، وهو غني عن كل تعليق.ومن المعلوم المقرر أن المبادئ والنظم والتشريعات لا تمتحن الامتحان الصادق، ولا تثبت صحتها إلا بالتطبيق، فكم من عقول كبيرة أعجبت بالشيوعية وانبهرت بها! ولم تدرك خللها وعورها، ولكن عند التطبيق ظهر عجزها وفسادها.وحاشا الإسلام -وهو منهاج رب العالمين- أن يفشل في التطبيق، ولكنها القراءة الخاطئة المزيفة لتاريخ الإسلام.ومن هنا جاءت دعوة العلامة الشيخ محب الدين الخطيب إلى تصحيح تاريخ الإسلام، وهو -رحمه الله- من القلة القليلة من علمائنا الذين تنبهوا لهذا الأمر، ونبهوا إليه.قال رحمه الله: "... وشباب الإسلام اليوم معذور إذا لم يحسن التأسِّي بالجيل المثالي في الإسلام؛ لأن أخبار أولئك الأخيار قد طرأ عليها من التحريف، والبتر، والزيادة، وسوء التأويل من قلوب شحنت بالغلِّ على المؤمنين الأولين، فأنكرت عليهم نعمة الإيمان.وقد أصبح من الفرض على كل من يستطيع تصحيح تاريخ صدر الإسلام أن يعتبر ذلك من أفضل العبادات، وأن يبادر له، ويجتهد فيه ما استطاع؛ لكي يكون أمام شباب المسلمين مثالٌ صالح من سلفهم يقتدون به، ويجددون عهده، ويصلحون سيرتهم بصلاح سيرته.وهذه المعاني تحتاج إلى دراسات علمية عميقة؛ ليتبين لنا سر الله في تكوين هذا الجيل على يد حامل أكمل رسالات الله ". اهـ.وإلى أن يتم هذا العمل الكبير، نسأل الله سبحانه أن يعين أمتنا على ما نزل بها.

Monday, January 30, 2012

Do not trust the American Elites

واشنطن بوست‏:‏ لجوء عدد من الموظفين الأمريكيين للاختباء في سفارتهم بالقاهرة
115

واشنطن ـ أ ش أ‏:‏في تطور يعكس استمرار الأزمة الصامتة بين القاهرة وواشنطن بشأن المنظمات الحقوقية كشفت صحفية واشنطن بوست الأمريكية النقاب ـ أمس نقلا عن مسئولين أمريكيين ومسئول سابق بإحدي منظمات المجتمع المدني.
عن أن السفارة الأمريكية بالقاهرة اتخذت خطوة غير مألوفة تماما عبر قيامها بتوفير الحماية لمواطنين أمريكيين ممن يعملون في المنظمات غير الحكومية العاملة داخل مصر وسط مخاوف من أن يتم احتجازهم في ظل الحملة التي تشنها السلطات المصرية للتحقق في شرعية تلك المنظمات ولفتت الصحيفة إلي أن تلك الخطوة تأتي بعد مرور أسبوع واحد من منع سامر لاهود نجل وزير النقل الأمريكي راي لاهود ومدير برنامج المعهد الجمهوري الدولي في مصر من مغادرته القاهرة إلي جانب عدد من العاملين الآخرين. ونقلت الصحيفة في هذا الصدد عن مسئول رفيع المستوي بالخارجية الأمريكية قوله لقد أبدي عدد كبير من المواطنين الأمريكيين استعدادهم المكوث داخل مبني السفارة في انتظار منحهم التصريح بالسفر خارج مصر.. بينما لم يشر المسئول الأمريكي ـ الذي طلب الكشف عن هويته ـ ما إذا كان لاهود ممن بقوا داخل السفارة أم لا.ونوهت الصحيفة الأمريكية في ختام تعليقها إلي أن السلطات المصرية أجرت ولا تزال تجري تحقيقات حول نشاط وممارسات العشرات من منظمات المجتمع المدني المصرية منها والأجنبية, مشيرة إلي أن تلك المنظمات تتلقي تمويلا خارجيا وتعمل دون تراخيص من السلطات المصرية.



Blogger comment:
For Muslims do not trust the American elites they are in campaign against Islam again their priorities is the Oil, Israel and the tyrants who stand with them. Why you do not see except in rare occasions that they will attack the tyranny of Saudi because of the oil George Bush went for war for them and the poor military American personnel died or wounded for foolish wars while Bush is still making more money as well the King of Saudi. They did not liberate Syria and did not let us do it. Imagine if I was publicly talking on the media I would have great support to the Syrians and we would not find all these deaths. It is American elites wickedness either to have the tyrants over us or control our revolutions.

Freedom of press in Egypt

الرئيسية » الأخبار
بعد عام من حكم العسكر.. مصر تتراجع 39 مركز في الترتيب العالمي لحرية الصحافة
الإثنين, 30 يناير 2012 - 07:53 pm عدد الزيارات: 44 1


قالت منظمة "مراسلون بلا حدود" إن ترتيب مصر العالمي في حرية الصحافة، تحت وطأة الحكم العسكري قد تراجع إلي المرتبة 166 من بين 179 دولة، حيث خسرت بذلك 39 نقطة عن ترتيبها خلال العام الماضى.

وأشار تقرير "مراسلون بلا حدود" إنه : مُنِيَ المطالبون بالديمقراطية في مصر بخيبة أمل من المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي تسلّم مقاليد السلطة منذ فبراير 2011 من دون أن يضع حداً لممارسات كانت سائدة في ظل ديكتاتورية حسني مبارك، كما شهدت البلاد ثلاثة فصول من العنف النادر ضد الصحافيين في فبراير ونوفمبر وديسمبر.

وأشار التقرير إلى أن القمع كان بهدف فرض تعتيم إعلامي على القمع الممارس، مضيفا "تدفع هذه الدولة ثمن قمعِ مختلف المراحل الثورية المتعاقبة الذي نفّذه نظام حسني مبارك، ومن ثم المجلس الأعلى للقوات المسلحة".

وأضاف: لا شك في أن مطاردة الصحفيين الأجانب لمدة ثلاثة أيام في مطلع فبراير، والاستدعاءات والاعتقالات والإدانات بحق إعلاميين ومدونين أمام محاكم عسكرية وعمليات التفتيش من دون إذن قضائي ساهمت جميعها في تراجع هذا البلد في التصنيف.

على جانب أخر تقدّمت تونس إلى المرتبة 134 متقدمة 30 نقطة عن العام الماضى، وقال التقرير أن تونس شهدت ولادة عسيرة لنظام ديمقراطي أخذ يمنح الصحافة الحرة والمستقلة مكانتها، مضيفاً أن تقدم تونس يعود إلى طيّ صفحة القمع الذي كان نظام زين العابدين بن علي يمارسه ضد الإعلاميين وظهور تعددية حقيقية في الآراء بلورتها الصحافة المكتوبة، وبلوغ سياسة الترشيح الواسعة النطاق والمنهجية للإنترنت.

أما ليبيا الثائرة الثالثة فتقدمت كذلك فى تصنيف حرية الصحافة حيث انتقلت من المرتبة 160 إلى المرتبة 154، و ازداد عدد وسائل الإعلام بشكل مطرد ،وانتشرت الصحف والإذاعات وقنوات التلفزة، متوقعين أن يتقدم تصنيف ليبيا خلال السنوات القادمة إذا استمرت العملية الديمقراطية.

فيما احتلت البحرين المرتبة 173 متراجعة 29 مرتبة بسبب القمع المفروض بلا هوادة على الحركات الديمقراطية، وكذلك المحاكمات المتواصلة لناشطين حقوقيين والقضاء على أي مساحة حرية بحسب مراسلون بلا حقوق .



أضف تعليق

To the Military Council you do not issue a rule but suggestion so the Egyptians can study it.

"العسكري" يتجاهل "الشعب" ويصدر مرسوماً بتعديل نظام الانتخابات الرئاسيةالإثنين, 30 يناير 2012 - 07:46 pm عدد الزيارات: 109
فى تجاهل واضح للبرلمان المنتخب، أصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة مرسوم بقانون لتعديل بعض أحكام القانون رقم 174 لسنة 2005 بتنظيم الانتخابات الرئاسية، ونص القانون على أنه يلزم لقبول الترشيح لرئاسة الجمهورية أن يؤيد المتقدم للترشيح 30 عضوا على الأقل من الأعضاء المنتخبين لمجلسي الشعب والشورى، أو أن يحصل المرشح على تأييد ما لا يقل عن 30 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب فى 15 محافظة على الأقل، بحيث لا يقل عدد المؤيدين فى أى من تلك المحافظات عن ألف مؤيد وفى جميع الأحوال لا يجوز أن يكون التأييد لأكثر من مرشح. وتضمنت نصوص القانون الذى وقع عليه المشير محمد حسين طنطاوى أن لكل حزب من الأحزاب السياسية التى حصل أعضاؤها على مقعد على الأقل بطريق الانتخابات فى أى من مجلسى الشعب والشورى فى آخر انتخابات أن يرشح أحد أعضائه لرئاسة الجمهورية، ووفقا للقانون تشكل لجنة الانتخابات الرئاسية المنصوص عليها فى المادة "28" من الإعلان الدستورى الصادر فى 3 نوفمبر 2011، برئاسة رئيس المحكمة الدستورية العليا وعضوية كل من رئيس محكمة الاستئناف وأقدم نواب رئيس المحكمة الدستورية العليا وأقدم نواب رئيس محكمة النقض وأقدم نواب رئيس مجلس الدولة، وفى حالة وجود مانع لدى رئيس اللجنة يحل محله أقدم نواب رئيس المحكمة الدستورية العليا، وفى هذه الحالة يضم لعضوية اللجنة خلال فترة قيام المانع أقدم نواب رئيس المحكمة الدستورية العليا التالى لعضو اللجنة فى ذات المحكمة، وعند وجود المانع لدى أحد أعضاء اللجنة يحل محله من يليه فى الأقدمية من أعضاء هيئته القضائية. ونص القانون على أن يكون تأييد أعضاء مجلسى الشعب والشورى لمن يرغب فى الترشح لرئاسة الجمهورية على النموذج الذى تعده لجنة الانتخابات الرئاسية، ويجب أن يتضمن هذا النموذج على وجه الخصوص البيانات المثبتة لشخصية المرشح ولشخصية العضو الذى يؤيده ولعضويته المنتخبة فى أى من المجلسين المشار إليهما، وإقرارا بعدم سبق تأييده لآخر، ويلتزم العضو المؤيد بالتوقيع على ما تضمه النموذج من بيانات، ويتم إثبات صحة هذا التوقيع والبيانات الواردة بالنموذج بمعرفة الأمانة العامة لأى من مجلسى الشعب والشورى بحسب الأحوال. وأوضح نص القانون أن تأييد المواطنين يكون ممن لهم حق الانتخاب للراغبين فى الترشح لرئاسة الجمهورية على النموذج الذى تعده لجنة الانتخابات الرئاسية، ويجب أن يتضمن النموذج على وجه الخصوص البيانات المثبتة لشخصية المرشح ولشخصية المواطن الذى يؤيده ورقم بطاقة الرقم القومى ومحل الإقامة، وإقرارا بعدم سبق تأييده لآخر ويلتزم المؤيد بالتوقيع على ما تضمنه النموذج من بيانات، ويثبت صحة هذا التوقيع بغير مرسوم بمعرفة أحد مكاتب التوثيق بمصلحة الشهر العقارى والتوثيق وفقا للضوابط التى تضعها لجنة الانتخابات الرئاسية. وتضمن القانون أن لجنة الانتخابات الرئاسية ملتزمة بالإعلان فى صحيفتين يوميتين واسعتى الانتشار فى اليوم التالى لانتهاء تلقى طلبات الترشيح أسماء من تقدموا بهذه الطلبات وإعداد المؤيدين لهم أو الأحزاب التى قامت بترشيحهم، ولكل من تقدم بطلب الترشيح أن يعترض لدى اللجنة على أى طالب ترشيح آخر مع بيان أسباب اعتراضه، وذلك خلال اليومين التاليين من تاريخ الإعلان وفقا للإجراءات التى تحددها اللجنة. ونص القانون على أنه إذا خلا مكان أحد المرشحين عن الأحزاب لغير التنازل عن الترشح وبسبب قوة قاهرة خلال الفترة بين بدء الترشيح وقبل إعلان القائمة النهائية للمرشحين وتتولى لجنة الانتخابات الرئاسية الإعلان عن خلو هذا المكان فى الجريدة الرسمية وفى صحيفتين يوميتين واسعتى الانتشار وامتداد مدة الترشيح أو فتح بابه بحسب الأحوال لخمسة أيام على الأكثر من تاريخ هذا الإعلان، ويكون للحزب الذى خلا مكان مرشحه التقدم للترشيح خلال هذه المدة، وذلك بذات الإجراءات المقررة. وأكد القانون أنه إذا كان الخلو خلال الفترة بين إعلان القائمة المذكورة وقبل انتهاء الاقتراع يتم الإعلان عن هذا الخلو وتأجيل الموعد المحدد للاقتراع مدة لا تزيد على 25 يوما، ويكون للحزب الذى خلا مكان مرشحه التقدم للترشيح خلال 7 أيام على الأكثر من التاريخ الذى أعلن فيه خلو المكان ويطبق ذات الحكم إذا كان الخلو خلال الفترة بين بدء إجراءات انتخابات الإعادة وقبل انتهاء الاقتراع. ونص القانون على أنه يحظر نشر أو إذاعة أى من الاستطلاعات خلال اليومين السابقين على اليوم المحدد للاقتراع وحتى انتهائه. التعليقات

Dola Assaba Ya Baba: They are a gang Dad

From: www.alshaab.org

"المناوى" يكشف عن نص آخر مكالمة بين"المخلوع" و"طنطاوى" و"سليمان"


الإثنين, 30 يناير 2012 - 02:26 pm عدد الزيارات: 426


كشف عبد اللطيف المناوي -رئيس قطاع الأخبار السابق بالتليفزيون المصري- في كتابه "الأيام الأخيرة لمبارك" عن فحوى ما أكد أنه آخر مكالمة جرت بين الرئيس المخلوع مبارك وكلٍّ من المشير حسين طنطاوي -رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة- وعمر سليمان نائب الرئيس ورئيس المخابرات السابق.

وبحسب ما جاء في كتاب المناوي، فإن طنطاوي عندما أخبره مبارك بأنه قرر تفويض المسئولية له وللجيش رفض ذلك قائلاً: "لا يا سيادة الرئيس سنجد وسيلة أخرى.. لم يكن هذا ما نريده".

وأوضح المناوي في كتابه أن مبارك رفض هذا الموقف وشدد على مطالبة المشير بأن يرتب مع سليمان طريقة إعلان النبأ، قائلاً له: "خلي بالك من نفسك يا حسين".

وعرض المناوي ما قال أنه آخر حوار جرى بين المشير ومبارك دون أن يحدد المصدر الذي نقل له هذا الحوار قائلاً: "فور وصول مبارك إلى مقر إقامته في شرم الشيخ في الواحدة والنصف ظهر يوم التنحي, اتصل بوزير الدفاع وكانت مكالمة قصيرة".

وأضاف: "قال مبارك خلال المكالمة: (حسين أنا قررت أن أفوض المسئولية كاملة لك وللجيش.. أنت صاحب السلطة الآن)، فرد طنطاوي: (لا يا سيادة الرئيس سنجد وسيلة أخرى.. لم يكن هذا ما نريده).

وقد رد عليه مبارك: (لا.. هذا قراري.. تحدث مع عمر سليمان ورتبوا كيفية إعلان هذا النبأ، خلى بالك من نفسك يا حسين).

وأشار المناوي إلى أن المشير وسليمان عكفا على إعداد خطاب التنحي والذي طلب مبارك منهما أن يكون قصيرًا.

ونقل المناوي في كتابه ما أوضح أنه حوار آخر جرى بين مبارك ونائبه عمر سليمان وهو يركب الطائرة متوجهًا إلى شرم الشيخ ولم يحدد المناوي في كتابه من أين حصل على نص الحوار.


التعليقات


sosoo
الإثنين, 30 يناير 2012 - 05:25 pm


ALCALB ALWAFY

KAALY BAALAK MEN ALEYAAL YAA HUSNAYAH





خالد الصعيدي
الإثنين, 30 يناير 2012 - 07:32 pm


دول عصابة يابابا

فعلا كل يوم يمر يؤكد أن طنطاوي جزء من منظومة الرئيس المشلوح للفساد والافساد، يجب محاكمة طنطاوي وسليمان فهما رأس الحرابة التي في يد حمارك يتسخدمها للحماية والثورة المضادة. وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم وطاغية.


أضف تعليق

The tails of Mubarak has to go away, Muslims Brothers/Salfi do not be politicians but to stand with the right, America and Israel will leave you tails

رئيس "المصري للحقوق الاقتصادية": كيف نتكلم عن العدالة الاجتماعية و"طنطاوي" يتقاضي 3 ملايين جنيه؟! الإثنين, 30 يناير 2012 - 05:35 pm عدد الزيارات: 118
طنطاوي
ذكر رئيس المركزى المصرى للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، المحامى "خالد على"، خلال كلمته فى ندوة "شهادات الميدان"، التى عقدت فى معرض القاهرة الدولى للكتاب، مساء أمس، أن راتب المشير حسين طنطاوى، 3 ملايين جنيه، فيما يتقاضى الفريق سامى عنان ـ بحسب ما أكده على ـ 2 مليون جنيه. وأضاف على أن الدكتور كمال الجنزورى رئيس مجلس الوزراء، يدير المرحلة الانتقالية حالياً رغم أنه كان صاحب مشروع الخصخصة، فضلاً عن استمرار فايزة أبو النجا، وزيرة التخطيط والتعاون الدولى، فى منصبها، متحدية الجميع بتأكيدها عدم تنفيذ أحكام القضاء فيما يتعلق برد شركات الخصخصة، متسائلاً: "كيف نتكلم عن الثورة والعدالة الاجتماعية وسط هذا الواقع". وتابع على، خلال الندوة التى أدارها الباحث يسرى العزباوى: "العمال هم القادرون على استكمال مطالب الثورة وتحقيق أهدافها لأن مطالبهم بسيطة كأحلامهم، العيش الكريم والعدالة الاجتماعية". واستطرد: "الثورة لم تقم يوم 25 يناير بشكل فجائى بل إنها تحاول منذ عشر سنوات على الأقل أن تنفجر، وبعدما سيطرت حالة من الإحباط على الشارع السياسى بعد إعادة الانتخابات فى صالح مبارك عام 2005 شعرت حركة كفاية بالإحباط بينما ظل أمل العمال فى التغيير متقداً، حتى قامت حركات الاحتجاج فى المحلة عام 2006 والتى نبعت من المطالب الاجتماعية كتحسين شروط العمل وفتح ملف الحد الأدنى للأجور"، مشيراً إلى أن الذى فتح هذا الملف عامل بسيط فى شركة مطاحن جنوب القاهرة، حيث كان يتقاضى أجرا يقدر بـ300 جنيه مصرى رغم خبرة تجاوزت 15 عاما. وأكد أن الثورة ليس لها قيمة ما لم يتم إعادة توزيع الثروة، والقضاء على الفجوات ما بين الأجور والأسعار والتى جعلت الأغلبية من أبناء الوطن يئسوا من أن يكون لهم فرصة فى العيش الكريم. وقال إن الأجور الضعيفة غير مبررة لأن القائمين على السلطة حينما أطلقوا السوق أطلقوه بدون ضوابط، وبدون علاقات عمل تحمى العمال وتؤمن معاشاتهم، فرغم أن الموظف والعامل المصرى يدفع أعلى أجر تأمينى فى العالم بنسبة 40% إلا أنه لا يجد ما يناسب ما يدفعه. وأضاف خالد على أن النظام الذى ما يزال قائما حتى الآن يضحى بالعمال لجذب المستثمرين، على أساس أن المستثمر سوف يأتى حين يجد أن تكاليف العمالة منخفضة ولكن ذلك غير صحيح فالمستثمر سوف يأتى إذا وجد جو ديمقراطى وعدم فساد ووجد تكافؤ فى الفرص وسيادة للقانون تؤمن مصالحه.أضف تعليقالاسم *البريد الإلكتروني *عنوان التعليق *

Why America is a great part of the Dajal or the Anti-Christ System

From: http://www.cnn.com/2012/01/30/us/california-occupy/index.html?hpt=hp_t3

(CNN) -- Oakland City Hall was set to reopen Monday after municipal employees worked to clean up damage they said was caused over the weekend by Occupy protesters, about 400 of whom were arrested following clashes with police in this Northern California city.
The mass arrests, described by police as the largest in city history, appear to have injected new life into the Occupy movement as protesters in a number of American and European cities took to the streets Sunday to express their solidarity with the Occupy Oakland group.
"The Occupy movement will respond, as we have always responded: With an overwhelming show of collective resistance," Occupy Wall Street said in a statement posted on its website.
Occupy Oakland is part of a larger movement that began last year on New York's Wall Street and quickly spread across the globe. While the protesters have highlighted a number of causes, the overarching theme remained the same: populist anger over what activists portray as an out-of-touch corporate, financial and political elite.
From Philadelphia to Des Moines, Iowa, there were reports of Occupy protesters taking to the streets in mostly non-violent demonstrations.
Oakland police clash with protesters
Occupy Atlanta rallies to protect home
Twelve people were arrested in New York during an Occupy Wall Street protest that saw the group march from Gramercy Park to Tompkins Square Park, police said. Charges and details about the arrests were not immediately made available.
In Tampa, Florida, several protesters were arrested for blocking traffic, CNN affiliate Bay News 9 reported.
In Philadelphia, police reported several hundred protesters blocked traffic near City Hall and attempted to cut down a fence near an area park where Occupy protesters were recently evicted from camping out. Two protesters were arrested, according to CNN affiliate WPVI.
Overseas, Occupy protests were held outside U.S. consulates in Melbourne and Toronto, while statements of solidarity were issued by Occupy groups in Olso, Norway, and in Vancouver, British Columbia, according to Twitter and website posts late Sunday.
Much of the news stemming from the Occupy movement in recent weeks has focused on government efforts to relocate the protest groups, many of whom had taken up residence in city parks and plazas.
In Washington D.C., the National Park Service gave Occupy protesters a Monday deadline to end what it called "sleeping activity" at two longstanding camps established by demonstrators in the nation's capital.
Park service to crack down on Occupy DC camps
Park police used a stun gun to apprehend one demonstrator, who tore down park service notices warning protesters of the Monday deadline.
But none of the weekend activities rose to the level of violence witnessed in Oakland, where protesters on Saturday clashed with police after they were prevented from taking over a long-vacant auditorium in the heart of downtown.
Protesters and police traded allegations over who was to blame for the violence that saw demonstrators throw rocks and bottles at police, who it turn fired bean bag rounds, tear gas and smoke grenades at the group.
Oakland Police Officer Johnna Watson described what transpired as "one of the largest mass arrests that we have seen in the city." The charges ranged from failure to disperse to vandalism, Watson said.
The city of about 420,000, located across the bay from San Francisco, has a long and sometimes violent history of activism dating back to the mid-1960s with the founding of the militant Black Panther Party and later for its anti-war protests.
Oakland has been a flash point of the Occupy movement since October, when police used tear gas to break up demonstrators who refused to leave downtown. One demonstrator, an Iraq war veteran, suffered a skull fracture after being hit with a police projectile, according to a veteran's group. Police said they acted after the crowd threw paint and other objects at officers.
In November, violence broke out again in Oakland when police shuttered an Occupy camp at an area park.
Twice, protesters have forced the shut down of the Port of Oakland.
But Saturday marked a new chapter in the Oakland Occupy movement when the group attempted to take over the long-vacant Henry Kaiser Convention Center to use as a hub.
The group said it was necessary, in part because "since November, the city of Oakland and its police force have made it impossible for us to meet, to serve food and to provide a place for people to stay."
The effort turned violent when police turned the group back, alleging the protesters were damaging construction equipment and fences near the convention center.
By nightfall, the protesters stormed a YMCA and later broke into City Hall, police and city officials said. Protesters have decried the allegations, saying they entered the buildings through open doors.
But Mayor Jean Quan told reporters that police have video showing protesters using a crowbar, or something similar to it, to pry open an emergency door to enter City Hall.
Quan took reporters through City Hall on Sunday, pointing to walls where graffiti had already been painted over and other areas of garbage, vandalism and destruction that she said had been left by protesters.
The mayor said there were no firm estimates as to how much damage had been caused, noting that workers had already painted over some "obscene" graffiti and that clean-up efforts would continue. Oakland City Administrator Deanna Santana said later that the building should reopen for business Monday.
Meanwhile, Occupy Oakland put out a call for financial aid to help some of those arrested make bail.
"Our bail funds have been dwindling significantly as a result of the police backlash against occupy Oakland in the last month. If you are able, please donate," the group said.
CNN's Greg Morrison, Marina Landis and Maria P. White contributed to this report.

Blogger comment:
The occupy movement represents a lot of Americans that found that the system is deceiving them for years. George Bush one of the servants of the Anti-Christ lie to the Americans about the weapons of mass destruction and lied to us the Muslims and Arabs since the war already was for Israel, king of Saudi who is Israel in disguise and the oil. The wall streets lied to them about their investments and destroyed their pensions and the values of their home and they were paid billions of dollars by Bush and Obama. 50 millions Americans with no health insurance and weak pensions. I offered them Taman Health plan to try to make peace to them with Muslims however Bush and Obama preferred to fight Islam and using war in terror to destroy it. Bush and Obama will tell you Islam is great and in the dark will do every thing to undermine Islam. A lot of Muslims start to realize the wickedness of these people. The call for religious dialogue to find the truth of the Quran they used it to dialogue to use it against extremists which basically if you stand against Israel, some of the Arab tyrants and American interests you are an extremists. When they kill Muslims and oppress them it is the free world. Typical of the Dajal or the deceiver that many of the Jews work for. Muslims, Christians and good Jews wake up the return of Jesus in few years and prepare the world for him.

Dajjal (Anti Christ) and the NWO - Shaykh Hamza Yusuf

By: Maged Taman

We are in the time of the Al Mahdi Al Muntazer and the Anti-Christ and no doubt about it. Many of the Muslims hypocrites who are standing with the Arab tyrants will tell you we are not of that time so they can keep their masters the tyrants in place. Defining the Anti-Christ is a matter of debate between Muslims and Christians. For Muslims he is the one who will stand against Christ teachings and he will stand against Islam. For some Christians he will be the one who deny that Christ is Son of God. This goes to sincere debate either we prove Quran from God which will have Christians know the truth of Jesus or we have from the Bible that Jesus was a great prophet and not Son of God. Listen to these videos for Shaykh Hamza Yusuf about the Anti-Christ though I do not agree 100% with all he said.


http://www.youtube.com/watch?v=aZm01kQgwI4&feature=BFa&list=UL1ef7gQf9igU&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=8PhzQN2nGmY&feature=bf_next&list=ULaZm01kQgwI4&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=p9FI0cORj7M&feature=bf_next&list=UL8PhzQN2nGmY&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=822GFBUqRvo&feature=bf_next&list=ULp9FI0cORj7M&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=RSnnOGNNI0c&feature=bf_next&list=UL822GFBUqRvo&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=0gXITP_a6aA&feature=bf_next&list=ULRSnnOGNNI0c&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=I4jPmZDX_Mw&feature=bf_next&list=UL0gXITP_a6aA&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=ItOFfdcyrik&feature=bf_next&list=ULI4jPmZDX_Mw&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=CX_UPxB4knU&feature=bf_next&list=ULItOFfdcyrik&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=1ef7gQf9igU&feature=bf_next&list=ULCX_UPxB4knU&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=6K1TgAkv3G4&feature=bf_next&list=UL1ef7gQf9igU&lf=mfu_in_order

http://www.youtube.com/watch?v=YXD4ivMbicQ&feature=bf_next&list=UL6K1TgAkv3G4&lf=mfu_in_order