Sunday, October 23, 2011

Ths Saudi Family: Ali Baba wal Arbain Haramay (and the 40 thieves)

بانتظار اختيار ولي عهد جديد
هيئة البيعة بالسعودية أمام أول اختبار

تسلط وفاة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز الضوء على نظام للخلافة لم يختبر بعد، كان قد اعتمده الملك عبد الله بن عبد العزيز عام 2006 حتى يضمن الاستقرار في المملكة.
ففيما مضى كان الملك وعدد من الأمراء ذوي النفوذ يقررون من سيصبح وليا للعهد سرا، لكن بموجب القواعد الجديدة يجب أن تصوت هيئة البيعة، التي تمثل كل فروع عائلة آل سعود، بالموافقة على الوريث الذي يرشحه الملك.
وتبدو عملية الخلافة داخل أسرة آل سعود غامضة لمن يراقبها من الخارج، لكن وراء أبواب قصور الرياض يصوغ أبرز الأمراء في الأسرة المكونة من آلاف الأعضاء الخطوات التالية في منافسة معقدة على الحكم.

الملك عبد الله بن عبد العزيز خضع الأسبوع الماضي لجراحة في الظهر (الفرنسية)المرشح الأبرزوفي اختلاف عن الأنظمة الملكية الأوروبية فإن خلافة الملك لا تنتقل مباشرة من الأب إلى أكبر أبنائه، وإنما تنتقل بين مجموعة من الإخوة أبناء الملك عبد العزيز بن سعود الذي توفي عام 1953.
وحتى الآن أصبح خمسة من الإخوة ملوكا، ولا يزال نحو عشرين على قيد الحياة، لكن قلة منهم يمثلون مرشحين واقعيين لحكم البلاد، وتم تجاوز البعض بالفعل أو تخلوا عن المطالبة بالحكم.
وتضم هيئة البيعة في عضويتها 34 أميرا يمثل كل منهم عائلة ابن من أبناء الملك عبد العزيز بن سعود، ويستطيع كل منهم الإدلاء بصوته لاختيار وريث العرش القادم.
وسيرشح الملك عبد الله وليا جديدا للعهد ليوافقوا عليه، لكن الهيئة تتمتع بصلاحية رفض اختياره لصالح مرشحها هي.
ومن المرجح أن يقع الاختيار على وزير الداخلية المخضرم الأمير نايف بن عبد العزيز، والذي عين في منصب النائب الثاني لرئيس الوزراء عام 2009.
وقال أستاذ العلوم السياسية بالرياض أسعد الشملان "اختيار ولي العهد سيجري بشكل منظم، المرجعية ستكون تصويت هيئة البيعة، أعتقد أن من المرجح أن يجري اختيار الأمير نايف، إذا أصبح وليا للعهد لا أتوقع أن يكون هناك تغيير فوري كبير".
والملك عبد الله في الثمانينات من عمره وخضع لجراحة بالظهر في الرياض يوم الاثنين، وظهر في وقت لاحق على شاشة التلفزيون السعودي في صحة جيدة فيما يبدو، ويتجاذب أطراف الحديث مع أمراء حول سريره بالمستشفى.

الأمير نايف بن عبد العزيز أبرز المرشحين لمنصب ولي العهد (الفرنسية-أرشيف)الدور الأبرزواضطلع الأمير نايف بدور أبرز في السنوات القليلة الماضية، فكان ينوب عن الملك وولي العهد عند غيابهما عن المملكة للعلاج.
وحين أجرى الملك عبد الله الجراحة الأسبوع الماضي حل الأمير نايف محله بالاجتماع الأسبوعي للحكومة، وعندما وصل زعماء مسلمون مكة العام الماضي لأداء فريضة الحج استقبلهم نايف في المطار.
وأزعج ظهور نايف بوصفه العضو الأنشط بالأسرة الحاكمة الليبراليين لما عرف عنه من ميل للاتجاه الذي يوصف بـ"المحافظ" وارتباطه بصلات وثيقة بعلماء الشريعة الإسلامية الأقوياء، لكن ربما حين يصبح نايف ملكا سيتجه نحو نظام سياسي توافقي، مما يعني أن تستمر عملية الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية البطيئة التي بدأها الملك عبد الله.
وقال سفير الولايات المتحدة بالرياض من عام 2001 إلى 2003 روبرت جوردان "يجب أن نضع في اعتبارنا أن الملك عبد الله حين أصبح وليا للعهد كان ينظر إليه بنفس الطريقة التي ينظر بها إلى الأمير نايف، وهي أنه متدين جدا وغير موال للغرب وتبين أنه إصلاحي".

الأمير سلطان بن عبد العزيز توفي بعد معاناة مع المرض (رويترز-أرشيف)الكتلة الأقوىويعتقد أن الكتلة الأقوى في صفوف الأسرة الحاكمة تتكون من أبناء الملك عبد العزيز بن سعود الذين أنجبتهم زوجته حصة بنت أحمد السديري، ويشمل هؤلاء الملك فهد والأمراء سلطان ونايف وسلمان أمير الرياض.
لكن الكثير من المحللين يتساءلون: ماذا سيحدث حين تنتقل الخلافة من أبناء الملك عبد العزيز إلى أحد أحفاده، ربما لا يتخذ هذا القرار لعشر سنوات أو أكثر، لكن مراقبين يرون ظهور مجموعة من المنافسين الأكثر جدارة بالحكم فيما يبدو من أبناء عمومتهم.
ولا توجد قواعد رسمية تحدد كيفية انتقال الخلافة من جيل إلى جيل سوى من خلال هيئة البيعة، لكن أي مرشح سيحتاج إلى دعم واسع النطاق من الأسرة، فضلا عن سجل قوي من الخبرة السياسية.
وقد يشير هذا إلى أحد أحفاد الملك عبد العزيز من أبناء زوجته حصة مثل الأمير محمد -ابن الملك فهد- أمير المنطقة الشرقية والأمير خالد ابن الأمير سلطان -وهو نائب وزير الدفاع وقاد القوات السعودية خلال حرب الخليج عام 1991- أو الأمير محمد ابن الأمير نايف، الذي لعب دورا في وقف عمليات تنظيم القاعدة بالسعودية منذ ست سنوات بوصفه مساعدا لوزير الداخلية.
أهمية الاستقرارومن بين المرشحين المحتملين في الجيل الثالث من أسرة آل سعود الأمير خالد الفيصل -ابن الملك الراحل فيصل وأمير منطقة مكة- وهذا أحد المناصب المرموقة في البلاد.
وورث الأمير متعب بن عبد الله ابن الملك الحالي عن والده منصب رئيس الحرس الوطني، وهو وحدة عسكرية منفصلة عن القوات المسلحة ووظيفتها الحماية من خطر الانقلابات.
ويقول المحلل السياسي بالسعودية طراد العامري إن استقرار المملكة بات أهم من أي وقت مضى لأن الدول المحيطة بها تتداعى وميزان القوى بالشرق الأوسط يتغير العام الحالي، حيث سقط زعماء مصر وليبيا وتونس، بينما يواجه رئيسا سوريا واليمن انتفاضتين شعبيتين.
بينما قال صحفي بجريدة "أراب نيوز" التي تصدر بالإنجليزية قبل وفاة سلطان ببضعة أيام "سار النظام جيدا فيما مضى، لكن هناك تحديات جديدة". وأضاف خالد المعين "لكنها ستسير بسلاسة حتى بعد عشر سنوات، هذه من العلامات المميزة لأسرة آل سعود".

Blogger comment:
No doubt few in the Saudi family are good Muslims but most are corrupt they are the slaves of the west not for principals because they want the west to protect them. For the west not in public but in private they want all these corrupt systems to fall so stability can be achieved. They know the tyrants are not stability and they want them to go but want it to be done with stability. That is why the left my blog up. Do you remember when president Obama declared the night before the fall of Mubarak that he is standing with the masses I quickly sent my E-mail which was red all over the Arab world particularly Egypt to go in big masses, occupy main streets and main governmental place and hug your bothers in the Army. The army leader went with the masses since America was in their side. Thus it look that the west need me to bring down other corrupt regimes. Let us bring the Saudi tyrant and his family down. Do you remember when I said before the death of Qaddafi that he is in his last days. Do you remember how I was right. This is a prophecy and is unfolding in front of our eyes. Go in demonstrations in Saudi particularly the Hajj, do not care about what their corrupt scholars will say. The challenge is still open for the Tyrant King of Saudi say publicly I am not Al Mahdi Al Muntaze.

Al Mahdi Al Muntazer


No comments: