بيان لـ"حزب العمل".. مليونية 20 أبريل لإقصاء الفلول وإنهاء حكم العسكرالأربعاء, 18 إبريل 2012 - 03:50 pm عدد الزيارات: 94
بيانات حزب العمل الله أكبر.. انتصرنا بإقصاء النائب المخلوع عمر سليمان عن الترشيح لرئاسة الجمهورية، وهذا من ثمار مليونية 13 أبريل حيث لم يتحقق هدف واحد للثورة بدون الضغط الشعبى بالملايين..ولكننا ندعو لمواصلة التعبئة لمليونية 20 أبريل 2012 لاستكمال ضمانات حماية الثورة وخروج العسكريين من الحكم 30يونيو القادم كحد أقصى..مليونية 20 أبريل 2012 من أجل:1) ضرورة تصديق المجلس العسكرى على قانون العزل السياسى الذى أصدره مجلس الشعب، وبدون ذلك سيكون المجلس العسكرى مهيمنا على كل السلطات التنفيذية والتشريعية ( بالإضافة لتدخله فى القضاء كما حدث فى واقعة تهريب المتهمين الأمريكيين).2) إلغاء المادة 28 من الإعلان الدستورى التى تحصن اللجنة الانتخابية للرئاسة من أى طعن قضائى، وإعادة النظر فى تركيبها بحيث يتم استبعاد القضاة الذين عينهم المخلوع واستعان بهم فى الانتخابات السابقة.3) رفض أى تلويح أو تهديد باستمرار المجلس العسكرى فى الحكم يوما واحدا بعد 30 يونيو 2012، تحت أى حجة من الحجج وآخرها حجة تأجيل الانتخابات الرئاسية حتى تتم صياغة الدستور.4) رفض تلويح المجلس العسكرى باستخدام المحكمة الدستورية غير الشرعية فى حل البرلمان، فهذا عبث يريد العودة بنا إلى الفوضى والمربع رقم صفر.5) إن مشكلة مصر الكبرى الآن هى بقاء حكم العسكر وامتداد الحكم الانتقالى لأكثر مما ينبغى..ليست مشكلتنا الآن أن يأتى رئيس الجمهورية قبل صياغة الدستور. لأن الإعلان الدستورى لم يحدد التتابع الزمنى بوضوح. المهم الآن هو انتقال الحكم للمدنيين حفاظا على علاقة الجيش بالشعب.المجد والخلود لشهدائنا الأبرارالنصر لشعب مصر وثورته المجيدة التعليقاتSAAIE_KHIERالأربعاء, 18 إبريل 2012 - 04:42 pmما هكذا تورد الأبل المطالب لازم تكون كدهليكن معلوماً للجميع أن عدم قبول السيد ابو اسماعيل مرشحاً رئاسياً بناء على مستندات فاسدة و دعايات مغرضة يعد تأكيداً واضحاً على بقاء النظام الفاسد و هو مقدمة للظلم و تزوير أرادة الناس و أستمرار الرشوة و الفساد و هو علامة فارقة في تاريخ مصر تستدعي دعوة كل المرشحين في الأنتخابات لأعلان رفضهم المشاركة فيها و الثورة لوقف كل أجراءاتها لحين أسقاط النظام الفاسد بعزل كل القيادات الفاسدة و كل أمناء و أعضاء الحزب المنحل بقيادات البنوك و الشركات و المصالح الحكومية و المحليات و الرقابة الأدارية و مركزي المحاسبات و سائر الأجهزة الرقابية و تجميد أموالهم و ممتلكاتهم و وضعها تحت الحراسة مع تحديد أقامتهم.. إلى حين و هو الأمر الذي يهدم أبواق الدعاية الكاذبة التي يملكونها دون التعرض لحرية التعبير و ذلك بمنع مصادر التمويل الرئيسية عن الأعلاميين الكاذبين مروجي الأشاعات لصالح النظام الفاسد و ذلك بتجميد أموال الفلول أصحاب القنوات و سيتم إقالة القضاة جميعهم و النائب العام و نوابه ليعاد تعيينهم وفق أختيار النزهاء منهم الذين عرفوا بمواقفهم الصلبة في الحق وفق ما تقرره حكومة الشعب المنتخبة من مجلس الشعب المنتخب بلا عبرة لأحكام قضاء فاسد و مجلس اللصوص العسكري الذين أقروا مجلسي الشعب و الشورى بصمتهم و سعيهم في أجراء الأنتخابات الرئاسية فلا عبرة بأي نقض سياسي يظهروه أو ورق يدلسوه و يزوروه بزعم فساد أي أجراء يكونوا مسبقاً قد تعمدوه و عن الناس أخفوه و يجب أعلان عدم الأعتراف بالأنتخابات الرئاسية و نتائجها و كافة ما يترتب عليها في حالة أبتداء أجراءتها بالتزوير و التلاعب وفق موروث الفساد الأداري و نظام الدفاتر دفاترنا و التواريخ في أيدينا. لأستبعاد السيد ابو اسماعيل..فلتحيوا كراماً.. و لا ترضخوا للظلم و إلا فلماذا قامت الثورة ؟. خسارة دم الناس اللي ماتوا.. يبقي أتهدر و كل بطل مات أتغدر.لا أحترام للظلم و لا حصانة لظالم يسقط النظام القضائي الفاسد يسقط قضاء عب معز ابراهيم يسقط قضاء السرير الواطي ... الثورة قامت ضد الظلم باسم القوانين الفاسدة و القضاة الفاسدين المرتشين قضاة حسني مبارك هو فيه قضاء محترم و لا قاضي عنده دم يجيب متهم على سرير ..لا لحكم لصوص العسكر لا لحكم المرتشين و المزورين لا لقضاء عب معز ابراهيم.أضف تعليقالاسم *البريد الإلكتروني *عنوان التعليق *التعليق *عدد الحروف المسموح بها 1000 والمتبقي منها 1000كود التحقق صورة اخرى
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment