Sunday, November 27, 2011

Good idea to the Arab Gulf Kings: For Syrians who would leave the Syrian Army leave Syria or stand to the Tyrant and will have monthly salary

حقوقي يتهم النظام باستهداف جنوده
أربعون قتيلا في سوريا أغلبهم بحمص
قالت لجان التنسيق المحلية في سوريا إن أربعين مدنيا على الأقل قتلوا الأحد بنيران الأمن، في وقت دعت فيه قطر والبحرين رعاياهما إلى مغادرة البلاد بسبب تدهور الوضع الأمني.
وسقط معظم قتلى الأحد –الذي كان أحد أعنف أيام الاحتجاجات– في حمص (وسط) التي باتت بؤرة للمظاهرات ضد نظام الرئيس بشار الأسد. وحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان -الواقع مقره في العاصمة البريطانية لندن- فإن أربعة من قتلى حمص سقطوا في حي الخالدية، حيث اعتُقل أيضا –حسب الهيئة العامة للثورة- أكثر من سبعين شخصا.اشتباكاتوفي حمص أيضا، تحدث المرصد عن اشتباكات في تبليسة بين الجيش ومنشقين دمروا ناقلتيْ جند.
أما السلطات السورية فقالت إن 12 مسلحا قتلوا في اشتباكاتٍ في حمص، وتحدثت عن معاركَ أخرى في درعا جنوبا، حيث دُمِّرت حافلةٌ في هجومٍ جرح فيه عدد من الجنود، كما قال المرصد السوري.
وقال ناشطون إن مروحيات شاركت في اشتباكات درعا التي جرت على الحاجز بين بلدتيْ جاسم ونمرو.
كما تحدثت السلطات السورية عن اشتباكات مع مسلحين في محافظة إدلب، في شمال غرب البلاد.
وقال المرصد السوري إن منشقين قتلوا 12 جنديا في هذه المحافظة بهجوم على قافلة متوجهة إلى بلدة معرة النعمان.
أما في ريف حماة، فتحدث ناشطون عن قتلى وجرحى في قصف مدفعي على مدن كرناز وكفرنبودة والقصابية.
"أغلب من يُقدَمون على أنهم جنود قتلهم "الإرهابيون" قُتلوا بنيران الأمن والشبيحة"نايل ساموندس/ الباحث في شؤون سوريا بمنظمة العفو الجيش السوري الحروتزايدت في الأسابيع الأخيرة هجمات "الجيش السوري الحر" الذي دعاه رئيس المجلس الوطني السوري برهان غليون قبل أربعة أيام إلى التزام دور دفاعي حصرا.وأعلنت وكالة الأنباء السورية (سانا) تشييع 22 عسكريا بينهم ستة طيارين قتلوا في هجوم على قاعدة للقوات الجوية بين حمص وبالميرا قبل يومين.وتبنى "الجيش السوري الحر" -الذي يقول إنه يضم آلاف المنشقين- الهجوم في بيان على الإنترنت.وقال الباحث في شؤون سوريا بمنظمة العفو الدولية نايل ساموندس إنه لا يُعرَف بالضبط كما يضم "الجيش السوري الحر"، لكنه يعتقد وجود بضعة آلاف من المنشقين، يتمركزون في حمص والقرى المجاورة.
وفي لقاء مع وكالة الأنباء الإسبانية (إيفي)، قال إنه إضافة إلى العسكريين المنشقين، هناك مدنيون تسلحوا بعدما رأوا أقارب لهم قتلوا، معتبرا أن بعض الهجمات التي شنها "الجيش السوري الحر" تدل على أنه يملك من القوة ما يكفي.
وأضاف أن الحصول على السلاح بات سهلا جدا في سوريا، لكن لا أدلة بعد على ضلوع "الجيش السوري الحر" في انتهاكات، وأنه يعتقد أن أغلب من يقدمهم النظام على أنهم جنود قتلوا بسلاح "الإرهابيين" هم في الحقيقة قتلى سقطوا بنيران قوات الأمن والشبيحة.
وتحدث ساموندس عن مليشيات -ترتدي أحيانا الزي المدني وأحيانا الزي العسكري- تطلق النار على المتظاهرين وأيضا على قوات الأمن، في خطة من النظام ليعطيَ انطباعا بوجود مجموعات مسلحة تحارب الجيش، وبالتالي ليشرعن القمع.
وفرّ الأشهر الماضية عشرات الجنود إلى دول مجاورة كتركيا والأردن.
وأكد وزير الخارجية الأردني ناصر جودة أن مائة عسكري سوري قد وصلوا إلى بلاده على دفعات الأشهر الثمانية الماضية، لكنه قال إن الأمر يتعلق بمجندين في الخدمة العسكرية، تتراوح رتبهم بين عريف ومقدم.
وهذا أول تأكيد رسمي أردني لوصول عسكريين منشقين إلى الأراضي الأردنية.
من جهة أخرى، دعت قطر والبحرين رعاياهما لمغادرة سوريا بسبب أعمال العنف، فيما نصحت الإمارات مواطنيها بتجنب زيارة هذا البلد.

Blogger comment:
There are some of the Syrian army fighting back the tyrant of Syria. I have a great idea to the Arab Kings promise to pay salary to those leaving the army or standing against the Syrian tyrants from the army. These will make the earth fall under the feet of Bashar. If the kings to refuse, a fund from the rich good people of the Gulf and other countries to do so. The specifics I will leave it to them to think about it. Meanwhile, I want more people to follow my blog since it gives strength to my speech against the tyrants.

Al Mahdi Al Muntazer

No comments: