Friday, July 20, 2012

Young Muslims and the young Americans marine has to kill this man Bender Ben Sultan who led America in the deadly war to Iraq He was very close friend to the biggest terrorist in the world George W Bush who killed millions of Muslims and is portected now by Obama

  • الهيئة العامة للثورة السورية: قصف للجيش النظامي واشتباكات في حي المزة بدمشق قرب مبنى رئاسة الوزراء
  • مجلس الأمن يتبنى قرارا وزعته بريطانيا لتمديد بعثة المراقبين الدوليين في سوريا لمدة شهر
  • الهيئة العامة للثورة السورية: مقتل 64 شخصا اليوم بنيران الأمن معظمهم في دير الزور وإدلب
  • مراسل الجزيرة: روسيا ترجئ تسليم مروحيات إلى النظام السوري لحين استقرار الأوضاع

الأمير بندر بن سلطان
الأمير بندر بن سلطان كان سفيرا لبلاده في الولايات المتحدة ما بين 1983 و2005 (الفرنسية)
يعتبر الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز -الذي عين أمس رئيسا للاستخبارات العامة في السعودية- من الشخصيات الأقوى نفوذا في المملكة، والأكثر معرفة بالسياسة الأميركية بعد أن عمل سفيرا في واشنطن أكثر من عقدين، وقد جاء اختياره لهذا المنصب خاصة في ظل ظروف إقليمية غير مستقرة.
وقد عين الأمير بندر رئيسا للاستخبارات العامة أمس الخميس بموجب مرسوم ملكي خلفا للأمير مقرن بن عبد العزيز الذي أعفي من منصبه ليكون مستشارا للملك، فيما سيحتفظ الأمير بندر كذلك بمنصبه أمينا عاما لمجلس الأمن الوطني.
الأمير بندر من مواليد 2 مارس/آذار 1949 في مدينة الطائف بالسعودية، وهو ابن الأمير سلطان بن عبد العزيز الذي توفي في أكتوبر/ تشرين الأول 2011. وهو متزوج من الأميرة هيفاء الفيصل، شقيقة وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، وله أربعة أبناء وأربع بنات.

يملك الأمير بندر بن سلطان خبرة عسكرية، حيث تخرج من الكلية الملكية للقوات الجوية في بريطانيا، وانضم بعدها إلى سلاح الجو السعودي 1968 طيارا مقاتلا لمدة 17 عاما، وهو حاصل على شهادة الماجيستر من جامعة جونز هوبكنز بواشنطن 1980.

بدأ الأمير السعودي يظهر للأضواء بعد تعيينه سفيرا لبلاده في الولايات المتحدة في 1983 واستمر في منصبه حتى 2005، وهي الفترة التي شهدت أحداثا مهمة على رأسها حرب الخليج الأولى، وهجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 على الولايات المتحدة.
وقد لعب الأمير بندر بن سلطان دورا كبيرا في إدارة العلاقات السعودية الأميركية خلال توليه منصب السفير، خاصة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول وما تلاها من انتقادات وجهتها أوساط إعلامية وسياسية أميركية للسعودية، بعد أن تبين أن معظم منفذي تلك الهجمات يحملون الجنسية السعودية.
وعمل طوال تلك الفترة على تحسين صورة بلاده لدى الأميركيين، وظل يؤكد أن الرياض "حليف قوي في الحرب الأميركية ضد الإرهاب".
وإلى جانب دوره في تحسين علاقات الرياض بواشنطن، لعب دورا في التأثير على حكومة بلاده من أجل استعمال القوات الأميركية للأراضي السعودية في حرب الخليج عام 1991 لتحرير الكويت من العراق
ونجح الأمير السعودي في مهمته لقربه الشديد من دوائر صنع القرار داخل البيت الأبيض لاسيما في عهد الرئيس جورج بوش الابن، إلى درجة أن الأخير أبلغه قبل رئيس دبلوماسيته كولن باول بفحوى خطة الغزو الأميركي للعراق في 2003، وذلك وفق ما ورد في كتاب الصحفي الأميركي بوب وودوود "خطة الهجوم" (2004).
وتجلى وزن الأمير بندر لدى الأميركيين في كونه كان عميداً للسلك الدبلوماسي في واشنطن، وكان السفير الوحيد الذي تخصص له حراسة دائمة من الحرس الرئاسي الأميركي.
وإلى جانب دوره في تحسين علاقات الرياض بواشنطن، لعب دورا في التأثير على حكومة بلاده من أجل استعمال القوات الأميركية للأراضي السعودية في حرب الخليج عام 1991 لتحرير الكويت، وأيضا ساهم في التوسط بين ليبيا وبريطانيا والولايات المتحدة لحل أزمة لوكربي 1989.
استقالة
غير أن الأمير السعودي الذي ظل يحظى بثقة وبصداقة الأميركيين، أعلن في 2005 استقالته من منصب سفير السعودية في الولايات المتحدة، في خطوة أرجعها بيان للخارجية السعودية صدر وقتها "لأسباب خاصة".
وعين الأمير بندر بقرار ملكي صدر في 16 أكتوبر/تشرين الأول 2005 بمنصب الأمين العام لمجلس الأمن الوطني السعودي برتبة وزير، ليتم التمديد له في المنصب 2009 بأمر ملكي آخر لمدة أربع سنوات، وهو الموقع الذي ظل يشغله حتى تعيينه رئيسا للاستخبارات العامة.
وتعليقا على توليه المنصب الجديد الذي أوكله إليه الملك عبد الله بن عبد العزيز، يرى السفير الأميركي لدى الرياض في الفترة من 2001 إلى 2003 روبرت غوردان أن الأمير بندر "من خلال رئاسته لمجلس الأمن الوطني لديه إدراك جيد للغاية بأجهزة المخابرات"، مشيرا إلى أنه كان مشاركا في القضايا الأمنية السعودية على أعلى مستوى على مدى السنوات العشر الماضية.
وأضاف غوردان -وفق ما نقلته عنه وكالة رويترز- أنه عمل عن قرب مع الأمير بندر في ذلك الوقت، وقال إن تعيينه قد يساعد في تعزيز التحالف بين واشنطن وأقرب حلفائها العرب.
ومن جهته، أكد المحلل السعودي جمال خاشقجي -الذي تقول رويترز إنه مقرب من العائلة المالكة في السعودية- "إن هناك شعورا بحاجة المملكة إلى جهاز مخابرات أقوى، وللأمير بندر تاريخ في هذا المجال". وأضاف خاشقجي أن السعودية تشهد ميلاد شرق أوسط جديد مع انهيار نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وأنها تشعر بالقلق تجاه الأردن ولبنان.
المصدر:وكالات,الجزيرة,مواقع إلكترونية
<>
تعليقات القراء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
جاء الأمير الفارس البطل في الوقت المناسب ليقول لإيران وأذنابها السعودية صامدة وستظل الدرع الحامي بعد الله للمقدسات الاسلامية والمكتسبات الخليجية وموتوا بغيضكم أيه الحاقدون 18
صافي - البرازيل
الواضح من المقال ان بندر رجل امريكا القوي بالسعودية وهذا التعيين جاء بعد ان اصبح الملك و ولي عهده بقية اولاد عبد العزيز كبار السن مرضى و عجزة فعينته امريكا في هذا المنصب قبل ان تفلت الامور من ايديها ايديها اذا ما مات الملك و ولي عهده في يوم واحد 17
ابو صياح -
الامير يعرفه القاصي والداني كان يدق طبول الحرب على العراق وهاهو جاء ليدق الحرب على ايران بل على المنطقة العربية لنصرة اسرائيل يشمي وراء المحافظين الجدد هذا من الذين يرفضون دولة فلسطينية ويحرس حرسا على بقاء السعودية متحجرة متخلفة لا صناعة لا من يحزنون 16
صلاح الدين - هولندا
اذا كان الامير علي دراية ومتطلع علي السياسة الامريكية كما يقول التقرير الم يعلم بان امريكا كان علي نية بتسليم العراق الي ايران عدو العرب والمسلمين، الم يلاحظ بتقارب المصالح الإيرانية و الاسرائيلية!!! الم يفطن الي الخطة الموضوعة للشرق الاوسط الجديد، واخيراً وليس آخراً الم يستوعب الامير الحقد الغربي والأمريكي ضد المملكة ودول الخليج، اذا كان الجواب بلاٰ، معناه انه مع شديد الاحترام لم يكن علي دراية بكل ما ذكرناه. 15
محمد علي - السعوديه
يعني كل الحكي والإشــاعات اللي نشرت على بندر قبل موت أبوه طلعت كلام فاضي ، فمازال بندر من الناس المقربين للملك ومن الناس الموثوق فيهم جدا جدا. بصراحه إختيار موفق ، فهذا الرجل المناسب في المكان المناسب. 14
ناجي - تونس
السعودة هي اخر معقل يهدد الثورة بالوطن العربي، وسوف يكون لرحيلها انطلاقة جديدة للامة وخلق ثوري جديد ونشاة مستانفة باذن الله. والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون. وشكرا 13
شباب العتيبي - نجد_السعوديه
بندر بن سلطان_سعود الفيصل _خالد بن سلطان_محمد بن نايف رباعي الامن والاسقرار والفخر للمواطن السعودي ورباعي الرعب والخوف للأعداء فلانامت اعين الجبناء 12
هل تعلم الحريه من - حياته الطويله في امريكا
بما انك قد تجاوزت الخمسين فان العد التدريجي للرجوع والرحيل قد بدأ نرجوا ان تكون صديق طيب لاهلك اولا وللشعب الامريكي الديموقراطي لا الجمهوري ثانيا 11
مهتم - هنيئا لنا بك
ليس هناك شخص أفضل من الأمير بندر بن سلطان فيهذا المنصب ففضيحة صفقة اليمامة والعموله الهائلة التي تلقاها تشفع له بذلك و عمالته للأمريكان طوال عقدين كاملين سوف تكون خير عون له بأذن الله 10
a.sahli - USA
بندر بن سلطان هو خير رئيس للمخابرات السعودية القريبة جدا من السي آي ايه الامريكية والموساد الاسرائيلية. كونه رتب انقلاب على عبد الله في٢٠٠٨ ليس اهم من حداقته بالنخ للاميركان وتقبيل بساطيرهم التي استعملوها بابوغريب, او محاولته لسرقة مليار دولار بصفقة اليمامة وانفضاحه, او تشجيع الاميركان على احتلال العراق وتدميره, اوتدخله بسوريا بدون علم عبدالله وبلبنان لدعم فتح الاسلام وبالعراق لتمويل القاعدة هناك. سجله بيرفع الراس وخير مسؤول ممكن ان يخلق بلبلة وصراع على الحكم في عائلة آل سعود 9

No comments: