Thursday, June 06, 2013

We thought the Iranian revolution is a moral one even president Carter thought that but it turned to be a dictator false religion and did not spread morality but wickedness and trying to oppress Sunni and standing to our revolution for sake of a tyrant great/False Imam. They came to power after they deceived the Americans in Iraq so they can take over. Now they are bringing Russa to stand with them against the Sunni in Iraq. Their Mahdi looks very close to be the Anti-Christ standing against Islam God religion in earth and keeping tyrants in place like Malki, Bashar, Nasr Al Shitan and Ahmadi Chaos. the fitn in Muslims in end of time will come from everywhere as we were told.

  • مراسل الجزيرة نت في عمان: الحكومة الأردنية تنذر السفير السوري بعد تصريحات هاجم فيها المملكة واتهمها بتصدير من وصفهم بالإرهابيين لبلاده
  • أ ف ب: الأمم المتحدة تعلن إصابة عنصرين من القوات الدولية في الجولان جراء القصف
  • مراسل الجزيرة: القوات الإسرائيلية تدفع بتعزيزات إلى موقع مشرف على القنيطرة
  • رويترز: النمسا تقول إنه ليس بإمكانها الإبقاء على جنودها ضمن قوات الأمم المتحدة بالجولان
  • الجيش السوري الحر يعلن قتل 45 جنديا من قوات النظام على طريق مطار دمشق الدولي
  • الجيش الحر يتحدث عن اشتباكات هي الأعنف مع قوات النظام على طريق مطار دمشق الدولي
  • الجيش الحر يعلن قتل العقيد سلمان إبراهيم قائد عمليات النظام في الغوطة الشرقية
  • مراسل الجزيرة: الطيران الحربي السوري يحلق على ارتفاع منخفض فوق بلدة عرسال اللبنانية
  • الجيش السوري الحر يشن هجوما بالأسلحة الثقيلة على ثلاثة حواجز لقوات النظام في درعا
  • الجيش السوري الحر يعلن سيطرته على مدينة القنيطرة وقوات النظام تحاول استرجاعها
  • مراسل الجزيرة نت: سقوط طائرة عسكرية سودانية قرب الدمازين عاصمة ولاية النيل الأزرق بعد اصطدامها ببرج كهربائي ومقتل طاقمها المؤلف من اثنين
  • أ ف ب عن راديو إسرائيل: المعارضة السورية المسلحة تسيطر على معبر القنيطرة في الجولان
  • ارتفاع عدد الصواريخ التي سقطت على بعلبك اللبنانية انطلاقا من سوريا إلى 18
  • مراسل الجزيرة نت: مجموعة مسلحة تخطف رئيس الإسناد الأمني في بنغازي العقيد أبوبكر فلاق من فندق في العاصمة الليبية طرابلس

مناظرات المرشحين تسعى لاستقطابهم
هموم شباب إيران.. بطالة وفقر وإدمان
اتفق المرشحون خلال المناظرة على ضرورة حل مشاكل البطالة والفقر (الفرنسية)
فرح الزمان أبو شعير- طهران
في وقت اشتدت فيه المنافسة بين مرشحي الانتخابات الرئاسية الإيرانية المقررة في 14 من الشهر الجاري، يسعى المرشحون لاستقطاب الشباب الإيراني الذي يعاني من مشاكل اجتماعية وثقافية كثيرة، والتي كانت عنوان المناظرة الثانية بين المرشحين الثمانية أمس الأربعاء.
وينتاب الشباب الإيراني بشكل عام استياء من مشاكل ولّدتها عوامل خارجية كالعقوبات، أو داخلية كسياسات حكومية لم تطرح حلولاً عملية لمشاكل يعاني منها معظمهم.
في أحد المقاهي الشعبية بالعاصمة طهران، جلست مجموعة صغيرة من الشباب لتستمع إلى ما سيقدمه المرشحون لهذه الفئة من الشعب، بحال تم انتخابهم. واختلفت آراؤهم الشخصية حيال كل مرشح بعينه، ولكنهم اتفقوا على عناوين عريضة لمشاكل الجيل الشاب.
وعندما يطرح سؤال عن أهم طلباتهم من الرئيس القادم، تبرز مشكلة البطالة وتأمين الوظائف في مقدمة اللائحة لدى معظم من حضر تلك الجلسة.
ثلاثة ملايين عاطلأمير طالب بكلية الهندسة الميكانيكية، يخشى مرحلة ما بعد التخرج، لا يعلق آمالا كثيرة على إيجاد فرصة عمل براتب جيد نسبياً كتلك التي يطمح إليها، ويقول إن مشكلة البطالة تفاقمت، حيث وصل الرقم إلى ثلاثة ملايين عاطل، معظمهم من خريجي الجامعات.
أمير يخشى مرحلة ما بعد التخرج ولا يعلق آمالا كثيرة على إيجاد فرصة عمل براتب جيدالجزيرة نت)
ورغم تركيز معظم المرشحين في برامجهم الانتخابية على هذه المشكلة، فإنه يعتبر أن الشعارات لا تفيد، فالتطبيق على الأرض هو الأهم، ومع أنه يصف المناظرات بطريقة جيدة لكسب عدد أكبر من الأصوات فإن الجيل الشاب لا يهتم بها بقدر الطبقة الأكبر عمراً، وحتى النخبة في البلاد، وسيهتم هو وأصدقاؤه بتجربة المرشحين السياسية السابقة وعلى أساسه يختار مرشحه للرئاسة.
الشاب علي رضائي هو الآخر، وجد في البطالة عنواناً عريضاً لأبرز مشاكل من هم في سنه، ويرى أن الحل يكون في توسيع مجالات العمل، وعليه فهو يدعو إلى الانفتاح، وتخصيص الوقت لشريحة الشباب كما في قضايا أخرى في السياسة الإيرانية، فالجيل الشاب بالنسبة له كما يحتاج إلى الفرص يحتاج إلى الأمل، ويشجع للاقتراع لمرشحين يدعون إلى الانفتاح .
ثريا كذلك ترى أن المرأة تعاني من مشاكل اجتماعية أبرزها الطلاق، ومن المرشحين الذين ركزوا على هذا الأمر حسن روحاني، لكنها رأت ضرورة إيجاد أرضية مناسبة وبأسرع ما يمكن تضمن حقوق المرأة اجتماعياً.
اقتراب من الشباب
من جهته قال محسن، وهو يعمل في التجارة الحرة، إنه على الرئيس القادم أن يكون أكثر قرباً من المجتمع في تجربته وفي سنه، مما سيجعله يلامس هموم الشباب عن قرب، ويرى أن الاقتصاد سبب كثيراً من المشاكل الاجتماعية، ويعتقد أن من يطرح في المناظرة حلولاً للمشاكل الاقتصادية كرئيس بلدية طهران محمد باقر قاليباف ستكون حظوظه أكبر.
رضائي دعا لتوسيع مجالات العمل والانفتاح وحل مشكلة البطالة (الجزيرة نت)
يضيف محسن أن مشكلة الإدمان من أخطر المشاكل التي تؤثر اجتماعياً وحتى ثقافياً، ولكن المرشح محمد رضا عارف الذي ركز في مناظرته على هذه المشكلة لم يوفر حلولاً عملية برأيه. ويرى الشاب محسن أن هذه المشكلة تتطلب جهودا مكثفة، كون المخدرات تنتشر بكثرة بسبب دخولها من الحدود الأفغانية والباكستانية، علاوة على أن خطط معالجة المشكلة يجب أن تركز على معالجة مشاكل المجتمع الأخرى، كي تحصن شبابه من الإدمان على المخدرات، وفق رأيه.
مناظرة رئاسيةوخلال مناظرة الأمس، قدم المرشحون برامجهم فيما يخص المشاكل الاجتماعية والثقافية، واتفق معظمهم على ضرورة حل مشاكل البطالة والفقر.

المرشحون المحافظون سعيد جليلي، علي أكبر ولايتي، وغلام علي حداد ركزوا على ضرورة الترويج للثقافة الإسلامية "التي تعالج مشاكل المجتمع الإيراني".
من جهته، رأى مرشح التيار الإصلاحي محمد رضا عارف ضرورة فتح مساحة أكبر للتعبير، وهو ما أيده حسن روحاني الذي يرى أن الجو الثقافي والاجتماعي العام تسوده أجواء من عدم الطمأنينة، معتبراً أن المجتمع يحتاج إلى إطلاق الطاقات، مما سيوفر للجميع فرصة المشاركة في حل المشاكل الثقافية والاجتماعية.
بدوره أكد كل من محسن رضائي وقاليباف، ضرورة التركيز على مشاكل الاقتصاد كون حلها يحمل مفتاح الحل لمشاكل اجتماعية كثيرة أبرزها الفقر، أما المرشح المستقل محمد غرضي فشدد على ضرورة عدم تدخل الحكومة بمشاكل الثقافة والمجتمع، ويرى أنه يجب توفير أرضية لمشاركة شعبية بالتركيز على الأسرة كنواة للمجتمع.
المصدر:الجزيرة
شروط الخدمة
- المشاركة لا تتجاوز 500 حرف.
- المشاركة يجب أن تلتزم بالمادة المنشورة والمختار إبداء الرأي فيها، وبخلافه سيتم إهمال الآراء التي تكون خارج الموضوع.
- يهمل كل رأي يتضمن شتائم أو تعابير خارجة عن اللياقة والأدب.
- يهمل كل رأي يقدح بشخصيات بعينها أو هيئات. - تهمل الآراء المتسمة بروح الطائفية والعنصرية أو التي تمس بالذات الإلهية أو تمس المعتقدات الدينية.
- تهمل الآراء التحريضية والآراء التي تتضمن تهديدات لشخص او لجهة معينة.
- تهمل الآراء التي تتضمن ترويجا لجهات أو هيئات أو لأشخاص بعينهم.
- تهمل الآراء التي تتعرض للكاتب وشخصه في مقالات الرأي أو التحليلات أو تقارير المراسلين.
- يهمل الآراء المتضمن ملاحظات حول إدارة الآراء أو ملاحظات أخرى عن الموقع بعيدة عن الموضوع المختار لإبداء الرأي فيه، حيث أن مثل هذه الأمور لها بريدها الخاص لتزويد الموقع بالملاحظات والاقتراحات العامة والطلبات هو Supportnet@aljazeera.net
- الموقع عربي فلا تنشر إلا المشاركات المكتوبة باللغة العربية.
شارك برأيك
انشر تعليقك عن طريق تسجيل الدخول باحدى الطرق التالية:
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
اظهار 5 من أصل 5 تعليق
DIARI منذ 51 دقيقة (1) (1)
كثرة الأدمان مخدرات في أيران و تجارتها حتى لها أثر بين الشباب العراقيين التي من قبل كان شيئ نادراً, و بسبب أنفراط في العراق أنتشرة تناول مخدرات بشكل, و أكثر تجار من أيرانيين.
مستور سالم منذ ساعتين (2) (3)
لن تتحسن احوال ايران وشعبها إلاّ بزوال هذا النظام (...)
محمد منذ 3 ساعات (5) (8)
يا حرام الي بقرا العنوان بقول المساكين ما صار عندهم نووي، عندهم جيش مش مزحة، عندهم بلد متطور، والحلو انه الجزيرة بتصور لك اياهم كانهم عايشين تحت الارض وبس الناس في قطر فوق الارض (...) بس ايران مش تايعين لحدا .
ايمن سرية منذ 5 ساعات (11) (4)
هذه المشاكل ليست فقط في ايران بل باغلبية الدول العربية للاسف الشديد حتى في دول الخليج التي تعتبر الاغنى في المنطقة البطالة والادمان والفقر والتنكيل بحرية المواطن والمشاكل الاجتماعية بما فيها الادمان على المخدرات والكحول والدعارة وما غيرها .....اللهم عافينا يا الله
بدر منذ 5 ساعات (8) (5)
ونظام ايران هو السبب في ضياعهم

No comments: