Thursday, June 13, 2013

The Muslim Scholar leagues are mostly hired and made up by the Gulf tyrants and they get their money and prestige from them. The call should have been direct and clear to the tyrants to go ahead and use the weapons that they paid for in billion of dollars to topple down the criminal Bashat and however stand with him from the Shia. What the Muslims league want is to defend the tyrants of Gulf so the young Muslims die for the corrupt and very rich senior tyrants families. What likely to happen is jihadists different groups will go to Syria to fight and that will lead them to be impowered and that will likely bring down the Gulf tyrants regimes. Simply the Muslim scholars league will try to protect the Arab tyrants and this will lead to big Jihad movement that will turn after bringing down the tyrant of Syria to fight and bring down the tyrants of the Gulf.

  • البرلمان الإثيوبي يصدق على اتفاقية عنتيبي التي تحرم مصر من الحصول على حصتها من مياه النيل وفقا للاتفاقات التاريخية
  • مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي يعلن ملاحقة سنودن جنائيا

طالب بمقاطعة المصالح الإيرانية
مؤتمر علماء المسلمين يدعو للجهاد بسوريا
دعا ممثلو 76 رابطة ومنظمة إسلامية في اجتماع عقده المجلس التنسيقي الإسلامي العالمي في القاهرة اليوم، إلى النفرة والجهاد بالنفس والمال والسلاح لنصرة الشعب السوري وإنقاذه مما أسموه إجرام نظام طائفي.
واعتبر بيان العلماء الذي حصلت الجزيرة على نسخة منه، أن تدخل إيران وحزب الله في سوريا "بمثابة حرب معلنة على الإسلام والمسلمين عامة". كما دعا الثوار في سوريا إلى نبذ الفرقة وتغليب المصلحة العامة على الخاصة.
كما دعا البيان شعوب الأمة الإسلامية إلى مقاطعة البضائع والشركات والمصالح الإيرانية.
وقد وقع على البيان ممثلو الروابط الست والسبعين، على رأسها الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين والإخوان المسلمون ورابطة علماء الشام واتحاد علماء أفريقيا وهيئة علماء المسلمين بالعراق والمؤتمر الدولي لنصرة الشعب الأحوازي.
وتمثل المنظمات والهيئات المشاركة في الاجتماع دول الكويت ومصر وفلسطين وليبيا والجزائر والسودان والعراق والأردن.
وقال مراسل الجزيرة في القاهرة إن فعاليات المؤتمر ما زالت منعقدة وإن ورش عمل قد شكلت من الهيئات المشاركة لبحث كيفية وضع البيان ومقررات المؤتمر موضع التنفيذ. وأشار إلى أن البحث يتناول كيفية فتح مسارات إلى سوريا لإغاثة المنكوبين وكيفية إمداد الثوار بالسلاح.
العلماء اعتبروا ما يحدث من إيران وحزب الله حربا معلنة على الإسلام والمسلمين (الجزيرة)
عدوان سافر
كما أكد البيان وجوب العمل على وحدة المسلمين عموماً في مواجهة هذه الجرائم واتخاذ الموقف الحازم الذي ينقذ الأمة ويبرئ الذمة أمام الله، معتبرا أن "ما يجري فى أرض الشام من عدوان سافر من النظام الإيراني وحزب الله وحلفائهم الطائفيين على أهلنا في سوريا، يُعد حربا معلنة على الإسلام والمسلمين عامة".
وشدد بيان علماء الأمة على ضرورة "ترك الفرقة والاختلاف والتنازع بين المسلمين عموماً وبين الثوار والمجاهدين في سوريا خصوصاً، وضرورة رجوعهم جميعاً عند التنازع إلى الكتاب والسنة والتسليم لحكمهما، وتغليب جانب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة".
وأشاد بموقف تركيا وقطر وطالب حكومات العرب والمسلمين ومجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي بموقف حازم "ضد النظام الطائفي المجرم"، وسرعة إغاثة الشعب السوري وثواره بكل ما يحتاجون إليه من عتاد وسلاح لصد عدوان النظام الظالم وحلفائه ووقفه، وكذا قطع التعامل مع الدول المساندة له كروسيا والصين وإيران وغيرها، وقبول تمثيل سفراء للثوار السوريين والشعب السوري.
ودعا البيان شعوب العالم الإسلامي إلى مقاطعة البضائع والشركات والمصالح الإيرانية انتصارا لدماء الشعب السوري المظلوم، كما دعا قادة الفكر والرأي والسياسة والمؤسسات الإعلامية والأدبية إلى تبني القضية السورية على الأصعدة كافة، وتعريف المسلمين بحقيقة ما يجري وما يتعرض له الشعب السوري من القهر والعذاب والنكال والقتل والتشريد.
ووجه المجتمعون في القاهرة رسالة إلى أفراد الجيش السوري تذكره بحرمة دماء الأبرياء وتطالبه بالانسحاب من جبهات القتال ضد الشعب، كما ذكروا الأمم المتحدة والهيئات الدولية بمسؤولياتهم الدولية والإنسانية بإدانة وتجريم وإيقاف ما يحدث في سوريا، مع مطالبة منظمات العمل الخيري والإنساني بنجدة وإغاثة المنكوبين السوريين.
واختتم البيان بالإشارة إلى اتفاق المجتمعين على تشكيل لجنة خاصة منبثقة عن هذا المؤتمر لزيارة قيادات الدول والعمل على متابعة مقررات وتوصيات المؤتمر والسعي لتحقيقها.
وثائق
وفي تعليق على مضمون البيان، قال الداعية السعودي محمد العريفي للجزيرة إن الوثائق المرئية والمكتوبة التي عرضت تفيد بأن من أسماهم الرافضة الصفويين "لن يكتفوا بسوريا، بل سيلتفتون إلى مصر ودول الخليج ومكة والمدينة".
وأشار إلى أن العلماء الذين حضروا اجتماع القاهرة يتبعهم جمهور غفير، مضيفا أن من يقرأ البيان يتأكد أنه يتضمن التوجه إلى الشعوب، مشددا على أن "الثورة السورية وصلت إلى مرحلة خرجت فيها من قبضة الحكام".
وقال أيضا إن اجتماع القاهرة حضره "بعض قادة الكتائب التي تقاتل في سوريا، ومحسنون ممن أوتوا أموالا يدعمون فيها ثوار سوريا".
أطلقت تيارات إسلامية كويتية حملة شعبية لمقاطعة المنتجات الإيرانية احتجاجا على موقف طهران من الحرب في سوريا ودعمها لحزب الله اللبناني
حملة كويتية
بموازاة ذلك أطلقت تيارات إسلامية كويتية حملة شعبية لمقاطعة المنتجات الإيرانية احتجاجا على موقف طهران من الحرب في سوريا ودعمها لحزب الله اللبناني الذي يشارك في القتال إلى جانب القوات النظامية هناك. وتواجه الحملة التي بدأت قبل يومين مواقف شعبية وتجارية متباينة، حيث لم تنضم إليها أغلب الجمعيات التعاونية، بينما بدا الشارع الكويتي منقسما تجاهها.
وكان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يترأسه الداعية الشيخ يوسف القرضاوي قد دعا الجمعة الماضية إلى "يوم غضب ونصرة" للشعب السوري غدا الجمعة.
وسبقت ذلك دعوة مفتي السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ لساسة وعلماء العالم إلى اتخاذ خطوات "تردع" ما وصفه بعدوان حزب الله في سوريا، وقال "إن هذا الحزب انكشف بما لا يدع مجالا للشك أنه حزب عميل لا يرقب في مؤمن إلاًّ ولا ذمة".
وفي نفس السياق طالب الشيخ عبد الله بن بيه نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الحكومة الأميركية "بالتحرك العاجل" لرفع الظلم عن السوريين، وذلك في لقاء خاص عقده أمس الأربعاء في البيت الأبيض بدعوة رسمية من وزارة الخارجية الأميركية.
المصدر:الجزيرة
شروط الخدمة
- المشاركة لا تتجاوز 500 حرف.
- المشاركة يجب أن تلتزم بالمادة المنشورة والمختار إبداء الرأي فيها، وبخلافه سيتم إهمال الآراء التي تكون خارج الموضوع.
- يهمل كل رأي يتضمن شتائم أو تعابير خارجة عن اللياقة والأدب.
- يهمل كل رأي يقدح بشخصيات بعينها أو هيئات. - تهمل الآراء المتسمة بروح الطائفية والعنصرية أو التي تمس بالذات الإلهية أو تمس المعتقدات الدينية.
- تهمل الآراء التحريضية والآراء التي تتضمن تهديدات لشخص او لجهة معينة.
- تهمل الآراء التي تتضمن ترويجا لجهات أو هيئات أو لأشخاص بعينهم.
- تهمل الآراء التي تتعرض للكاتب وشخصه في مقالات الرأي أو التحليلات أو تقارير المراسلين.
- يهمل الآراء المتضمن ملاحظات حول إدارة الآراء أو ملاحظات أخرى عن الموقع بعيدة عن الموضوع المختار لإبداء الرأي فيه، حيث أن مثل هذه الأمور لها بريدها الخاص لتزويد الموقع بالملاحظات والاقتراحات العامة والطلبات هو Supportnet@aljazeera.net
- الموقع عربي فلا تنشر إلا المشاركات المكتوبة باللغة العربية.
شارك برأيك
انشر تعليقك عن طريق تسجيل الدخول باحدى الطرق التالية:
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
اظهار 10 من أصل 69 تعليق
اللهم انصر الاسلام والمسل منذ 16 دقيقة (0) (0)
نعم اللهم انصر الاسلام والمسلمين (...)
محتـــــــــــــــاااااار منذ 16 دقيقة (0) (0)
بقي دور الحكام لأنهم يمتلكونى المال والسلاح وهما ملك الأمة أمانة بأيديهم وعليهم وجوبًا لامنة ولا اختيارًا أن يقدموا السلاح والمال للثوار ولا يتذرعوا يحجج واهية ولا يلتزموا بأوامر " أم الخبائث :أمريكا" لأن مصير الحكام ــ كما ثبت بأيدي الشعوب لا بيد أم الخبائث وإيران ــ إن وصلتهم سيتأكدون أنها وأم الخبائث يصدران من منبع واحد للأحقاد والتلوث والروائح الكريهة وهما على خط واحد ولا تعارض بينهماالبتة ـ فالبدار البدار قبل الندم بعد فوات الأوان ولات مندم !!
IMMAD A, منذ 16 دقيقة (0) (0)
في الحرب العراقيه الإيرانيه ، قال كيسنجر : إنَ العالم الإسلامي ، قد دخل حرباً طائفية لن تنتهيي في مائة عام...؟ و اليوم يوقد السادة علماء الدين نار هذه الحرب.. في مؤتمر موقف علماء الأمة من القضية السورية ... السؤال الذي يطرح نفسه ، متىَ نستيقظ..؟ و نقرأ التاريخ ، والحضارة من حولنا....أم كتبَ علينا تفريز العقول...وظلام الرؤى.....
Sim منذ 16 دقيقة (0) (0)
كما قال مسن فلسطيني روسيا وإيران تسليح بتصريح على عين الكل ولا إنكار أمريكا تكتفي بالتلميح والعرب كالتماسيـــــح يتفرجون يعتقدون ان الغرب يجب ان يسلح المعارضة والسعودية ودول أخرى تصيح بالكلام بس رصاصة واحدة ما قدمت. الحق يقال ,إيران والحزب وقفوا مع الاسد وقفة أقوى من وقفة العرب مع الشعب السوري. السعودية صرفت المليارات على الاسلحة التي تهترء بمخازنها, فلما لا تدعموا البسيط منها فقط كما تدعم إيران الاسد أو ان حينما ترضى أمريكا ستقدمون؟ أنا اول مرة أسمع دعوة للجهاد من علماء مسلمين!
العربي الحر منذ 16 دقيقة (0) (0)
يظنون ان الشعوب غبيه حتى يكونوا وقوداً لرغباة الحكام المستبدون .. نحرر سوريا ولكن بدون املاءات لا من الحكام ولا من غيرهم .. حلوا مشاكلكم مع ايران بعيد عنا
عبد الله المغربي منذ 24 دقيقة (1) (0)
إذا كنتم اقتنعتم بوجوب الجهاد فأرونا صدق هذه القناعة..ليذهب محمد حسان والعريفي وأمثالهم وليرسل القرضاوي أولاده للجهاد في سوريا ونيل شرف الشهادة. الحدود مفتوحة والسلاح موجود والشهادة شرف....اللهم أحقن دماء إخواننا في سوريا وفرج كربهم وأعد أمنهم إليهم يا رب العالمين
مرض لوثة اللسان منذ 24 دقيقة (1) (0)
المسسلمين في بورما ميانمار كذلك يتعرضون لحرب اباده ، الا يستحقون منا التحرك والنصره بشكل عاجل ؟! اللهم انصر اخواننا المسلمين في كل مكان ومكن لهم يالله ، اللهم اكفنا شر الاشرار وجعل كيدهم في نحورهم
Rami منذ 42 دقيقة (13) (8)
إلى كل من يسأل عن فلسطين نقول لكم أن حال الأمه تغير و أن أهلنا في سويا الآن هم أولى بالمقارنه من ناحية المعاناه (أنا فلسطيني). و من يتكلم عن الصلح هل ترى وجود أي مجال للصلح؟ من الذي ظلم و إعتدى و يصر على ذلك؟ و لا تنسوا على مدى عقود من الزمن المحاولات الكثيره للتقريب بين الجميع و مع ذلك دماؤنا تستباح؟؟ هذه خطوه جيده و بإذن الله يتم التطبيق على نحو جيد بما يعيد بعض الكرامه لنا.
Khalid Sabri منذ 42 دقيقة (14) (3)
من بين المنظمات والهيئات المشاركة في الاجتماع كردستان العراق كردستان العراق اي ليس العراق... فبارك الله باحفاد صلاح الدين الايوبي الاكراد النشامى لموقفهم الجليل
Abu lies منذ 42 دقيقة (12) (13)
ليتكم دعوتم للجهاد في فلسطين حتى نصدق أنكم تتكلمون عن الشعب المسلم !!
الإبلاغ عن تعليق
هل انت متأكد من وجود اساءة أو محتوى غير لائق في التعليق المختار؟ الرجاء تعبئة سبب الابلاغ عن التعليق حيث ستقوم الجزيرة باتخاذ الاجراءات عند اللزوم
اسم المستخدم الرجاء ادخال اسم المستخدم
البريد الالكتروني
الرجاء إدخال البريد الالكتروني
سبب الابلاغ
شكراً لك
لقد تم ارسال تعليقك الى الجزيرة و سيتم نشره على الموقع بعد تدقيقه
لاعضاء الجزيرة فقط
سيتم اشعارك بوقت نشر التعليق على موقع الجزيرة عن طريق بريدك الالكتروني
شكراً لك
لقد تم إرسال الابلاغ عن التعليق الى الجزيرة لاتخاذ الاجراءات الازمة
عضو الجزيرة
تسجيل الدخول الى موقع الجزيرة
اسم المستخدم الرجاء ادخال اسم المستخدم
كلمة المرور الرجاء كلمة المرور نسيت كلمة المرور ؟

No comments: