Thursday, November 29, 2012

Time to solve the Israel-Palastine conflict for good and for Muslims and Jews to have a life if it is OK with the Christians

  • ناشطون: الجيش السوري الحر يدمر ثلاث دبابات على مشارف مطار دمشق ويقتل العشرات من المخابرات الجوية
  • حماس ترحب بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة منح فلسطين صفة "دولة مراقب غير عضو"
  • عباس: رفع تمثيل فلسطين بالأمم المتحدة إلى دولة مراقب انتصار للسلام والحرية والشرعية الدولية
  • احتفالات في رام الله بعد موافقة الجمعية العامة للأمم المتحدة على منح فلسطين صفة "دولة مراقب غير عضو"
  • الجمعية العامة للأمم المتحدة تمنح فلسطين صفة "دولة مراقب غير عضو"
  • عباس أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: الأسرة الدولية تقف الآن أمام الفرصة الأخيرة لإنقاذ حل الدولتين
  • عباس: إسرائيل مارست التهديد علينا في محاولة لمنعنا من تقديم طلب الحصول على صفة دولة مراقب بالأمم المتحدة
  • عباس: نحن هنا اليوم لنقول كفى للاحتلال وكفى للاستطيان
  • عباس: هل هناك شعب فائض عن الحاجة في المنطقة أم يوجد شعب يحتاج إلى دولة
  • عباس: لم نأت لنزع الشرعية عن دولة عضو بالأمم المتحدة هي إسرائيل بل للحصول على الشرعية لدولة فلسطين
  • الرئيس مرسي في حوار مع التلفزيون المصري يؤكد ألا تراجع عن الإعلان الدستوري الأخير
  • الجمعية التأسيسية للدستور في مصر تواصل التصويت على فقرات مسودة الدستور قبل تسليمه للرئيس محمد مرسي

فلسطين دولة مراقب بالأمم المتحدة
محمود عباس يتلقى التهانئ بعد التصويت على الطلب الفلسطيني في الأمم المتحدة (الجزيرة)
منحت الجمعية العامةللأمم المتحدة فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو في الأمم المتحدة، في خطوة تعد انتصارا دبلوماسيا ومكسبا قانونيا للفلسطينيين.
وصوتت 138 دولة لصالح مشروع القرار الذي منح دولة فلسطين هذه الصفة، في حين عارضته تسع دول، وامتنعت عن التصويت 41 دولة.
ووافقت على الطلب الفلسطيني ثلاث من الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، وهي فرنسا وروسيا والصين، في حين عارضته الولايات المتحدة وامتنعت بريطانيا عن التصويت.
أما الدول الثمانية الأخرى التي رفضت القرار فهي كندا وجمهورية التشيك وإسرائيل وجزر مارشال وميكرونيزيا ناورو وبالاو وبنما.
مضمون القرار
ونص مشروع القرار الذي تم التصويت عليه على منح فلسطين صفة "دولة مراقب غير عضو" في الأمم المتحدة، كما دعا مجلس الأمن إلى النظر "بشكل إيجابي" إلى قبول طلب دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة، الذي قدمه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في سبتمبر/أيلول 2011.
ويدعو المشروع إلى ضرورة التوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين والوقف الكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة صوتت بأغلبية كبيرة لصالح الطلب الفلسطيني (الجزيرة)
كما تؤكد فقرات المشروع على تصميم الجمعية العامة على الإسهام في إعمال الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني والتوصل إلى تسوية سلمية في الشرق الأوسط تنهي الاحتلال الذي بدأ في عام 1967 وتحقق رؤية الدولتين، كما تعبر عن الحاجة الملحة لاستئناف وتسريع المفاوضات من أجل تحقيق تسوية سلمية عادلة ودائمة وشاملة.
وتعهد الفلسطينيون في المشروع المذكور باستئناف عملية السلام فور التصويت على القرار في الأمم المتحدة.
وقال الرئيس الفلسطيني في كلمته قبيل التصويت إن الجمعية العامة مطالبة اليوم "بإصدار شهادة ميلاد دولة فلسطين، ولهذا السبب بالذات نحن هنا اليوم".
وأضاف أن "الأسرة الدولية تقف الآن أمام الفرصة الأخيرة لإنقاذ حل الدولتين"، مشيرا إلى أن "إسرائيل مارست التهديد" على الفلسطينيين لمنعهم من تقديم طلب الحصول على صفة دولة مراقب غير عضو في الأمم المتحدة.
ودعا عباس العالم إلى "تصحيح الظلم التاريخي الذي ألحق بالشعب الفلسطيني"، وقال إن "اللحظة حانت ليقول العالم كفى للاحتلال والاستيطان" الإسرائيليين.
انتقاد إسرائيلي
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد انتقد في القدس قرار التصويت في الأمم المتحدة، وقال إنه "لن يغير شيئا على الأرض"، واعتبر أن هذه الخطوة "لن تدفع باتجاه إقامة دولة فلسطينية بل ستؤخرها أكثر".
وكبديل للتصويت الأممي، اقترح نتنياهو على الفلسطينيين بدء محادثات السلام المباشرة دون "شروط مسبقة"، وقال إنه "مستعد لاستئناف محادثات السلام فورا لبحث كل القضايا الجوهرية محل الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين"، مضيفا "للأسف لم أسمع ردا من الجانب الفلسطيني".
واحتشد الفلسطينيون في ساحات الضفة الغربية قبل التصويت تعبيرا عن دعمهم للطلب الفلسطيني، كما خرجت مظاهرات مماثلة في قطاع غزة.
وخلال الأيام الماضية، تحركت الدبلوماسية الفلسطينية -مسنودة بدعم عربي- لإقناع أكبر عدد ممكن من الدول للتصويت لصالح منح فلسطين صفة "دولة مراقب غير عضو".
وكانت الولايات المتحدة قد عبرت عن رفضها توجه الفلسطينيين إلى الأمم المتحدة، وقالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون في تصريحات للصحفيين أول أمس إن واشنطن ترى أن الخطوة الفلسطينية جانبها الصواب، وإن الجهود يجب أن تتركز على إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط.
المصدر:وكالات,الجزيرة

No comments: