From: Egyptian Newspaper:
وفاة شيخ الأزهر سيد طنطاوي بأزمة قلبية أثناء زيارة للرياضالاتفاق مع رئاسة الجمهورية على دفنه بمقابر البقيع بالمدينة المنورةنائبه يتولى قيادة الازهر حتى يعين رئيس الجمهورية خلفا لهطنطاوي أثار جدلا واسعا منذ توليه مشيخة الأزهر عام 1996
توفي شيخ الأزهر، محمد سيد طنطاوي، عن عمر يناهز الـ82 عاماً، الأربعاء إثر أزمة قلبية خلال زيارة إلى السعودية حيث شارك في حفل توزيع جائزة الملك فيصل العالمية . وداهمت أزمة قلبية حادة شيخ الأزهر أثناء وجوده بمطار الملك خالد الدولي بالرياض للسفر عائداً إلى القاهرة، نقل على إثرها إلى مستشفى، حيث فاضت روحه، وفق ما أكده موقع التلفزيون المصري .
وقال د . محمد عبدالعزيز واصل وكيل شيخ الأزهر فى تصريحات لقناة النيل الإخبارية " تلقينا نبأ الوفاة فى تمام التاسعة صباحاً، وأن شيخ الأزهر لم يكن يشكو من أى مرض، وأخبرنا نجل شيخ الأزهر المستشار عمرو محمد سيد طنطاوى بأنه تم الاتفاق مع رئاسة الجمهورية على أن شيخ الأزهر سيدفن بمقابر البقيع بالمدينة المنورة ".وكان طنطاوى قد وصل إلى الرياض الثلاثاء للمشاركة فى حفل توزيع جوائز الملك فيصل العالمية .ولد شيخ الازهر في 28 أكتوبر/تشرين الأول 1928 بقرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج، تعلم وحفظ القرآن في الأسكندرية، وحصل على الدكتوراة في الحديث والتفسير عام 1966 بتقدير ممتاز، وعمل كمدرس في كلية أصول الدين، ثم انتدب للتدريس في ليبيا لمدة 4 سنوات، عمل في المدينة المنورة كعميد لكلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية .وتولى طنطاوي الكثير من المناصب القيادية في المؤسسة السنية الأولى في العالم، وله تفسير لكثير من سور القرآن، لكن هناك من اعتبر بعض مواقفه ليست موفقة، وأنها طغت أكثر على الجانب العملي والعلمي في حياته، كان آخرها قرار بمنع المنقبات من دخول المدارس والجامعات الأزهرية .وواجه شيخ الأزهر الراحل انتقادات عنيفة جراء القرار، وفي شهر أكتوبر الماضي، أطلق محامون إسلاميون ينتمون لجماعة " الإخوان المسلمين " حملة قضائية ضده، بسبب القرار الذي أصدره وأوجب منع النقاب في المعاهد الأزهرية .وكان من مواقف طنطاوي المثيرة للجدل مصافحته للرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز ولقاؤه حاخامات يهودا، ورأيه في العمليات الفدائية في فلسطين، واعتباره النقاب " عادة اجتماعية " لا فرضا .ويذكر أن طنطاوي شدد في مؤتمر إسلامي عقد بالقاهرة في فبراير الفائت ، على أهمية التقارب بين السُنة والشيعة، فقد أكد أن كل من يتعمد الإساءة إلى أحد من صحابة النبي محمد، يُعد خارجاً عن الإسلام، كما اعتبر أن الإسلام " بريء منه " تماماً، مرجعاً ذلك إلى الدور الذي قام به الصحابة في بناء الأمة الإسلامية .وأكد شيخ الأزهر، في كلمته أمام المؤتمر الـ14 لمجمع البحوث الإسلامية، الذي عقد في مقر " الأزهر الشريف " بالعاصمة المصرية القاهرة ، تحت عنوان " صحابة رسول الله " ، على أهمية الاستفادة من علم وأخلاق وزهد وسيرة أصحاب رسول الله، لتحقيق نهضة الأمة الإسلامية .كما أكد على أهمية التقريب بين السُنة والشيعة، لعدم وجود خلاف جوهري بينهم، وذلك من أجل وحدة الأمة الإسلامية، ودعا إلى أن يقتصر البحث في هذا على العلماء والمختصين، محذراً في الوقت نفسه من " مغبة التهويل في هذا الخلاف من أعداء الأمة الإسلامية " ، حسب قوله .وذكرت وكالة رويترز للانبأء نقلا عن اشرف حسن، وهو من العاملين في مكتب طنطاوي، ان من المتوقع ان يتولى واصل حسن نائب طنطاوي قيادة مؤسسة الازهر حتى يعين رئيس الجمهورية رئيس جديد للمؤسسة .
Blogger comment:
The tradition in Islam is to praise the most good characters of a person who died and not his bad ones. However for people who are affecting our destiny we have to learn about them so we do not make more mistakes.
Tantawy knows from the beginning that he was hired by Mubarak and his commitment is to Mubarak and not to Islam. In most part he will do the fatwa that pleases the government. He did not have strong positions against the government. He never talked about oppression of Muslims. It is not against Islam to talk to other political or religious people but his problem is not talking about our problems how Muslims are oppressed by their leader including the one who hired him as well the west and the Jews (some).
Meanwhile for number of years I tried to contact Al Alazhar and he never allowed me to do that since he takes his orders from the tyrants despite as I told him there are many signs that I could be Al Mahdi Al Muntazer. One of the is Taman Health Plan that no one was able to do it in 90 years. In fact it would be the best plan Al Mahdi would govern with for health and long term care that is still had no best answer yet even in the western countries. He did not want to give me a ground for publicity to be alternative to the tyrants or extremists. He would not answer me or talk about me in public. He was oppressing me like the enemies of Islam.
He is very likely in the grave now answering the angels what does he know about me and what he did he do to his religion. Did he try to support me while I am standing for the truth and against the tyrants of the world. I think he was enjoying more his photos between kings and presidents. I think it is time now for Al Alazhar to independently choose its Shaikh and stop the mockery.
Thursday, March 11, 2010
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment