Wednesday, May 08, 2013

Time for Mr. Magdi Hussein to wake up: I liked your stand up against Mubarak and stand for Islam. However you have to know the Shia very well. In about 2004 and going on I tried to e-mail the Shia and their leaders and websites. They knew to a high degree that I could be Al Mahdi already America thinks I am him which in some Christians interpretation the Anti-Christ who will come 7 years before Jesus. I tried to unite them with Sunni but they did not give any thought. All they do is two plans one they are with us and against tyranny and the second is to try to take over the Sunni world even through secular tyrants like Bashar and Al Malki. Isreal in large part care only about themselves but if you are a good guy and not their enemy they will not bother. For Shia on the other hand they want to take over even if they kill you. In large part all they are doing is to stand against Sunni Jihadists who are trying to get rid of our tyrants. Talk to Jihadists and they will tell you the reality of Shia. If you beleive in their Mahdi stand with them however he may never come and if he comes he will likely be the Anti-Christ. Do not decieve yourslf I know them for years.





عسكرة الثورة وتحويل سوريا لأفغانستان كان خطأ استرتيجى يدفع الشعب السورى ثمنه


مجدي حسين يكتب.. اسرائيل أعطت طوق النجاة للنظام السورى ولكنه يأبى أن يلتقطه !!


الأربعاء, 08 مايو 2013 - 06:03 pm | عدد الزيارات: 54 طباعة

- الرد السورى ضرورى لتأكيد العداء لاسرائيل وتحويل مجرى الأحداث فى الاتجاه الايجابى
- لابد من وقفة اسلامية فقهية مع تنظيم القاعدة الذى أصبحت أضراره على الاسلام أكثر من فوائده
- هل أصبحت واشنطن عاصمة الخلافة الاسلامية وحكام الخليج هم ولاتها؟ وهل يمكن لأمريكا أن تقف وقفة لله كما قال شيخنا الجليل ؟!
- هل يمكن إقامة دولة اسلامية مستقلة فى سوريا تحت قيادة أمريكا والناتو وبمساعدة اسرائيل ؟
- من تحالف مع أمريكا فهو آثم . ومن تعاون مع أمريكا فهو آثم . ومن أخذ منها السلاح فهو خائن



كان من المفترض أن أواصل الحديث عن فتنة السنة والشيعة فى العراق وكنت قد وصلت إلى مرحلة العدوان الأمريكى على العراق عام 2003 ، ولكن العدوان الاسرائيلى على سوريا هو التطور الأخطر الآن لأنه يمثل إنعطافا خطيرا ومهما فى سياق الأزمة السورية وهو ليس منبت الصلة عما يحدث فى العراق ولكننا سنعود بالتأكيد إن شاء الله لمواصلة تحليل الوضع فى العراق. وقد كتبت من قبل عن الوضع فى سوريا بين الثورة والنظام والتدخلات الأجنبية . وسأذكر بما كتبته مع ربطه بآخر التطورات .
أولا : بدأت الثورة السورية فى مارس وابريل من عام 2011 وكانت ثورة طبيعية جدا ، سلمية ، تطالب بالحريات الديموقراطية ، وتتشوق للالتحاق بباقى الثورات العربية . ولم تطرح المظاهرات فى البداية شعار إسقاط النظام ، بل المطالبة ببعض الاصلاحات والتعديلات فى الدستور. وقد أيدنا بشدة هذه الحركة وتعاطفنا معها والتقينا بعناصرها فى دمشق وريف دمشق وقطنة وحمص وحماه . واتفقنا على أن شعارات الحركة لابد أن تتضمن المواقف الثابتة ضد اسرائيل والمتضامنة مع المقاومة .
ثانيا : تعامل النظام السورى بعجرفة وتسلط وغطرسة واستخدم العنف المفرط مع هذه المظاهرات السلمية ولم يفكر فى التحاور مع أحد ، بل سرعان ما انتقل إلى سياسة القبضة الحديدية .
ثالثا: عندما فشلت هذه السياسة القمعية وأدت إلى توسع نطاق الثورة ، بدأ النظام متأخرا يعلن استعداده للحوار والتفاوض ، فى وقت رفع فيه الثوار سقف المطالب بسبب الدماء التى سالت ، وهذا قانون حدث فى كل الثورات العربية . وطلب النظام السورى من بعض الحركات الاسلامية العربية التفاوض مع القوى الاسلامية المعارضة السورية ولكن النظام لم يقدم أى تنازلات وهو يطلب هذه الوساطة ، وقد شاركت من خلال إحدى المنظمات السنية الاسلامية غير السورية فى هذه الجهود بشكل محدود وفى حدود تواجدى المحدود فى دمشق . وكان لابد لهذه الوساطة أن تفشل لعدم مرونة النظام السورى وعدم تقديمه أى شىء جوهرى للناس.
رابعا : رغم عنف النظام وشراسته فى القمع رأينا أن الثورة لابد أن تلتزم بالطرائق السلمية ونرى لو أن الثورة التزمت بهذا لكانت الخسائر البشرية أقل وكان التعاطف الشعبى داخل وخارج سوريا أكبر . قرار عسكرة الثورة كان كارثة بكل المقاييس . لأنه يؤدى وفقا للتركيبة الطائفية السورية إلى دمار كبير ويعرض البلاد لخطر التقسيم ، ويؤدى كما ذكرنا لخسائر بشرية أكبر بدون حسم سريع فى وجود جيش مركزى قوى وكبير ومسلح جيدا ، ويؤدى قرار عسكرة الثورة إلى ضرورة الاعتماد على مصادر تمويلية من دول لتوفير السلاح وتكاليف إدخاله والتدريب عليه وتوفير الذخائر وعقد الدورات وصرف الرواتب والمخصصات ، وتوفير المعدات المساعدة للاتصالات والاسعاف والتمريض والطبابة . وهذا التمويل الضخم يرهن الثوار بمصادر التمويل . وكانت مصادر التمويل أمريكية من حيث القرار وعربية من حيث التنفيذ ، فقد أنفقت دول الخليج حوالى 15 مليار دولار فى كل هذه الأشكال من الدعم بالإضافة لإعلان نفير الجهاد لجمع المسلمين من الشيشان إلى فرنسا لقتال النظام السورى باعتباره الخطر الأكبر على المسلمين ( دون أمريكا واسرائيل وفرنسا الذين يقتلون المسلمين كل يوم منذ عشرات السنين ). وإذا كانت دول الخليج مخلصة إلى هذا الحد فى دعم الثورات العربية بل فى دعم إقامة دولة اسلامية فى سوريا ، فلماذا لاتتحمل الرئيس السنى محمد مرسى المنتمى لأكبر تنظيم سنى فى العالم الاسلامى ؟ بل لماذا تحاربه بمليارات موازية لتخريب مصر . طبعا عدا قطر التى تلعب دورا مزدوجا متفقا عليه مع الأمريكان ، فهى وحدها التى تساعد مرسى بقدر محدود ، وتخرب سوريا بأموال غير محدودة . وليس معنى ذلك أن أمريكا والغرب لايمولون المسلحين السوريين بل يتم هذا علنا ولكن بمبالغ بسيطة لاتتعدى عشرات أو مئات الملايين .
خامسا : أدت عسكرة الثورة السورية وقد كان ذلك ضد إرادة الكثير من المعارضين السوريين المخلصين ، إلى تحولها إلى حركة مسلحة بلا ضابط أو رابط ، بعضها يتبع قطر وبعضها يتبع السعودية وبعضها يتبع الأردن وبعضها يتبع تركيا وبعضها متصل مباشرة بالناتو وهى كلها شبكة واحدة تتفرع لفروع عديدة ولكن فى ظل سيطرة محكمة لغرفة عمليات أمريكية صهيونية غربية .
سادسا : تزايدت مع العسكرة النبرة الطائفية والتقسيمية للبلاد ، ودعا مشايخ فى مناطق السنة إلى إبادة جنس العلويين وأذاعت الجزيرة والعربية أمثال هذه الكلمات . وبالمناسبة فإن هذه اللهجة تساهم فى إطالة عمر النظام لأن الأقليات تدافع فى هذه الحالة بأقصى شراسة ممكنة .
سابعا : لابد للحركات الاسلامية الرشيدة أن تقف وقفة تقييم حاسمة مع مايسمى تنظيم القاعدة ، وهو يسمى فى سوريا النصرة . واعترف أننى شخصيا كنت من أكثر المتعاطفين مع أسامة بن لادن رغم عدم اتفاقى معه فى كل مايقول أو يعمل . ولكن فى حياة بن لادن وبعد استشهاده فقد تحول تنظيم القاعدة إلى وبال على المسلمين وأصبحت مضاره وسلبياته أكثر من إيجابياته ، إن كانت له إيجابيات . ونحن لانرى إيجابيات إلا فى إطلاق النار على العدو المحتل. تنظيم القاعدة خرب الكثير من إيجابيات المقاومة العراقية ، وهو الآن يخرب الثورة السورية . وقد تسربت رسالة من أسامة بن لادن إلى الزرقاوى قبل موته مليئة بالملاحظات العديدة على تطرف الزرقاوى زعيم القاعدة فى العراق الذى كان يستسهل قتل المدنيين من الكفار ويفتى بذلك . ويفتى بقتل عموم الشيعة حتى فى المساجد .
الاعلام العربى الرسمى موجه لجرائم النظام السورى ولايتحدث عن جرائم تنظيم النصرة ( القاعدة ) والتى نفرت قطاعات واسعة من أبناء الشعب السورى منهم ، وهذا من عوامل إطالة عمر النظام .
دعوة مقاتلين اسلاميين للقتال فى سوريا هو نوع من التخريب للثورة السورية لأن هؤلاء لايعرفون شيئا عن سوريا وطباع الشعب السورى والموزاييك المعقد له ، وهم يعكون الدنيا ، وأيضا يموتون بسهولة لعدم معرفتهم طبيعة الأرض . تكرار تجربة أفغانستان فى سوريا أمر فى غير محله على الاطلاق . الجهاد فى أفغانستان كان ضد قوة عظمى عالمية ( الاتحاد السوفيتى ) وحتى الآن فإن الجهاد الأفغانى ناجح تماما بدون استنفار اسلامى عالمى فى إذاقة الويلات لأمريكا وقوات الناتو . لاحظوا أن أحد أسباب الهجرة الواسعة أن أقساما من الشعب السورى وجدت نفسها بين شقى الرحى فتركت البلاد للطرفين : النظام والميليشيات الأجنبية التى تقدر بعشرات الالاف ! ومعركة حلب تدور بين الجيش النظامى وبين مقاتلين معظمهم من خارج حلب ومن خارج سوريا!!
سابعا : أخطر تطور فى سوريا هو تحول الحلف الأمريكى الصهيونى الغربى إلى القيادة الحقيقية للحركة المسلحة المعارضة وبالتالى لم نعد أمام ثورة بالمعنى المعروف والشرعى ، ورغم معارضتنا الشديدة لممارسات النظام السورى ضد شعبه إلا أننا نفرق بين مرحلتين : المرحلة الأولى للثورة السلمية والنظام مدان تماما فى تعامله معها . المرحلة الثانية : حيث أصبحت سوريا تعج بشتى أنواع المحاربين من مختلف الجنسيات ومن تنظيم النصرة المخترق من كل مخابرات الغرب والعرب . كيف لايخترق تنظيم النصرة وغيره وهم يتعاملون مع الحريرى و14 آذار من عملاء أمريكا واسرائيل ، وكيف لاتخترق النصرة وغير النصرة وهى تتعامل مع أجهزة السعودية وقطر والأردن وهى تدار جميعا من المخابرات الأمريكية . كيف لايخترق الجيش الحر وهو يدرب فى قواعد الناتو فى تركيا ، وتتم متابعته لاسلكيا داخل سوريا للتوجيه والقيادة . أى ثورة هذه بالله عليكم ؟ إذا كانت هناك فتوى بأن أمريكا أصبحت قائدة العالم الاسلامى وأن أوباما باعتبار أن اسمه حسين هو خليفة المسلمين قولوا لنا حتى نستريح ونقتنع . قولوا لنا أن حكام الخليج أيضا هم الولاة المسلمون المعينون من واشنطن عاصمة الخلافة .
ورغم أن الشيخ الجليل يوسف القرضاوى هو شيخى الذى تعلمت على يديه وعلى كتبه ودراساته وسأظل أستفيد منها مادمت حيا ، وهو أيضا لم يبخل على برعايته ودعمه إلا أن دعوته الأخيرة فى خطبة الجمعة أمريكا إلى أن تقف وقفة لله وتتدخل عسكريا فى سوريا أمر لم أتخيل أن يخرج من فم العلامة الكبير إلا أننى سمعته بنفسى . فما رأيه الآن بعد الضربة الاسرائيلية لدمشق فهل هى لله أيضا ؟
وهذا ذكرنى بموقف المفكر الاسلامى الجليل خالد محمد خالد عندما قال فى أزمة العراق : أرحنا بها يابوش واضرب العراق .
الموقف من نظام بشار مشابه تماما للموقف من نظام صدام حسين فكلاهما بعثى علمانى ، كلاهما تصادم مع شعبه وقتل منه الكثير ، وكلاهما كانا ضد أمريكا واسرائيل . وعندما تعرض نظام صدام للحصار والغزو من العدو الأجنبى وقفنا مع العراق وطالبنا المعارضة العراقية بالوقوف ومعه ، وطالبنا بالمصالحة الوطنية . وهذا الموقف مسجل ومعروف ( لاحظ وقفة نظام بشار مع صدام حتى سقوطه ومابعد سقوطه) . واليوم عندما يتضح أن معظم العمل المسلح فى سوريا يعتمد على دعم وتمويل وتوجيه أمريكا والناتو وعملائهم . ولانقول الغارات الاسرائيلية الأخيرة على دمشق وحدها . لابد من إعادة تقييم الموقف لا لمناصرة النظام السورى ولكن لرؤية الموقف بشكل صحيح . ودعوة الأطراف السورية والعربية إلى إعادة تقييم الموقف من أجل : توحيد الجبهة الداخلية ضد اسرائيل شريطة قيام النظام السورى بالرد على اسرائيل لأن النظام السورى لم يرد على أى ضربة اسرائيلية ضد سوريا على مدار سنوات . الدعوة لوقف إطلاق النار فورا وخروج القوات غير السورية من سوريا . الشروع الفورى فى مصالحة جادة مع المنسقيات الوطنية السورية وكافة رموز المعارضة الوطنية السورية . أى بتفعيل المبادرة المصرية التركية السعودية الايرانية .
لابد من استيعاب فكرة وجود أنظمة استبدادية ولكنها مستقلة ومعادية للاستعمار ، وعلينا أن نسقط هذه الأنظمة ولكن بدون إضاعة الاستقلال ! وهذا مايقتضى كثيرا من الحكمة.
ثامنا : الموقف الايرانى من الأزمة السورية موقف سياسى فى المحل الأول وليس مذهبيا كما يشيع البعض. فالشيعة الاثنى عشرية وهى مذهب الدولة الايرانية وحزب الله لايمثلون فى سوريا إلا 3% من السكان. وهذا المذهب لايعترف بالعلوية كمذهب شيعى . وايران تتعامل مع النظام السورى كنظام علمانى ، وكما قال الرئيس الايرانى لوفد مصرى فى طهران ( لم أكن فى هذا الوفد ولكن روى لى الحاضرون ، ولم أتحدث مع أحمدى نجاد إلا مرة واحدة فى القاهرة ) قال لهم أن اهتمام إيران الأساسى بسوريا يرجع إلى أنها ممر لدعم المقاومة اللبنانية والفلسطينية . وكل القريبين من مباحثات الأزمة السورية يعلمون هذه الحقيقة . ويعلم الجميع أن أول زعيم خارجى للمعارضة السورية كان برهان غليون الذى صرح بأنه وبمجرد الوصول للحكم سيقطع العلاقات مع ايران وحزب الله وسيغلق مكاتب حماس ( كانت حماس لم تغادر دمشق بعد ) . أما زعماء الخارج الذين أتوا من بعده فلم يظهروا موقفا مخالفا . بل كانت تصريحاتهم لينة تجاه اسرائيل بما فى ذلك رموز الاخوان المسلمين كالبيانونى من قبيل : إننا لن نحارب اسرائيل ولن نستعيد الجولان إلا بالمفاوضات ، وإننا نعترف بإسرائيل كدولة واقعية وموجودة على الأرض.
*********
وأخيرا نحن نرفض وضع تعارض بين حرية الوطن والمواطن ، ولكن نظمنا القومية هى التى وضعت هذا التعارض ونرجو من النظم الاسلامية القادمة ألا توقعنا فى هذه العقدة وكأنها مستحيلة الحل . هكذا صادرت النظم القومية الحريات باسم الاستقلال والثورة حدث هذا فى مصر عبد الناصر والجزائر وليبيا وسودان نميرى والعراق وسوريا واليمن . ولكننا نموت ولانتعاون مع اسرائيل أو أمريكا ضد الحاكم المستبد لأننا بذلك نخرج عن العقيدة ، وإذا قتلنا الحاكم المستبد نموت شهداء وحسابه على الله .
إذا كنتم نسيتم أمريكا نقول لكم هى التى رعت كل الطغاة الذين قتلوكم ، ثم هى الآن ترعى الفوضى فى مصر وتونس واليمن ليبيا وسوريا وهى تقتل السنة فى اليمن وباكستان وأفغانستان والصومال بالطائرات بدون طيار كل يوم بالمعنى الحرفى للكلمة . فمن تعاون مع أمريكا فهو آثم ، ومن تحالف مع أمريكا فهو آثم ، ومن تلقى منها السلاح فهو خائن . أما حكامنا فنحن كفيلون بتأديبهم والخلاص منهم إذا أخلصنا النية لله .

----------------------------
magdyahmedhussein@gmail.com

التعليقات

حسام
الأربعاء, 08 مايو 2013 - 06:38 pm

حرية سوريا


احييك يااستاذ مجدي علي هذا المقال ومشاعرك تجاه الازمة السورية ولكن الازمة هناك لن تحل عن طريق توحيد الجبهة الداخلية او تفعيل المبادرة المصرية العربية والرد علي اسرائيل كما قلت لانه لن يحدث تفاهم بين بشار الكافر والجيش الحر ابدا بعد ماذا بعد قتل 250 الف شهيد وتشريد ملايين وتقول توحيد جبهة كيف ؟؟؟؟؟ لانريد رد سوري علي اسرائيل لن اسرائيل سترد ايضا ردا عنيفا وندخل في حرب وتضيع مشكلة سوريا في الحرية والديمقراطية نريد دعم الجيش الحر بالسلاح فقط هم لايريدوا ان يذهب احد ليحارب معهم ولانريد مساعدة امريكا بالتدخل بجنودها بل بالاسلحة فقط وبعد سقوط بشار باذن الله نفكر في قضية الجولان المحتل وكيفية الرد علي اسرائيل إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ صدق الله العظيم لاتفاهم مع بشار الا بالسلاح ساعدوهم يرحمكم الله بالسلاح وانقذوهم لك الله ياسوريا


No comments: