Thursday, August 01, 2013

Message to Hamas it is very clear that the enemy of Muslims is the wicked nation of Israel or we can truely call it Al Dajal. The old way for Israel to protect itself is to appoint our tyrants who oppress us and make us live in poverity. Natanyahoo called the first line of Israel defense those tyrnats. The new way is to have the seculars who do not care about Israel or care about Islam to be the new line of defense to Israel. In order for us to have Khailafa we have to demolish the wicked nation of Israel and the prophecies are in our side. We will kill the Jews unti lthe stones and the trees talk and tell us O Muslim behind me a Jew come and kill him. Hamas has to be careful not to incite the Egyptains like Israel want them to do. I doubt much you will kidnap or kill Egyptians. Hamas make your case very clear that Israel is the main enemy of Islam. Gather all Islamists and make them stand with you. Abbas will just play to the Israel game that they want peace. Meeting after meeting after meeting for nothing. Our ambition is our prophecy God told us throgh his prophet that at certain time which is now we will restablish Khalifa and we will govern ourselves.

سيناء أهم الحاضرين بوثائق حماس
المخابرات الفلسطينية اتهمت حماس وإخوان مصر بمعرفة هوية مختطفي الجنود المصريين بعلم مرسي
محمد النجار-الجزيرة نت
تكشف الوثائق التي أعلنتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الثلاثاء عن جهد لافت لجهاز المخابرات الفلسطينية لإثبات تورط الحركة في ملف سيناء خاصة ملفات خطف الجنود المصريين وقتلهم.
وتشير الوثائق -التي اتهمت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) حركة حماس بفبركتها- إلى  وجود قدر عال من التنسيق بين حماس وجماعة الإخوان المسلمين بمصر والتيارات السلفية والجهادية وحتى "التكفيرية"، وأن كل ذلك تم بعلم الرئيس المصري المعزولمحمد مرسي وقيادة حماس في غزة.
أحد أهم التقارير هي تلك التي تتبادل فيها المخابرات الفلسطينية والأمن الوقائي الرسائل مع أمين عام الرئاسة الفلسطينية الطيب عبد الرحيم وسفارة فلسطين بالقاهرة بشأن ضرورة التحضير جيدا لاتهام حماس بقتل الجنود المصريين في رمضان الماضي بهدف منح مرسي فرصة لإقالة قيادات المجلس العسكري.
ويظهر بوضوح دور مدير المخابرات في المحافظات الجنوبية جمال حسونة في إرسال كم كبير من التقارير لقيادة الجهاز في رام الله، ومنها سلسلة تقارير وصلت لمدير المخابرات ماجد فرج مطلع يوليو/تموز الجاري.
خطف الجنود بسيناء
وتتهم مجموعة من التقارير عناصر فلسطينية باختطاف الجنود المصريين بسيناء، وأن حركة حماس تعرف هوية المنفذين ومن يقف وراءهم، بل إن التقارير تقول إن الرئيس مرسي كان على علم بتفاصيل الاختطاف، وتتهمه بأنه "يتجاهل الجيش المصري".
الوثائق تتهم حماس وجماعة الإخوان بأنهم كانوا على علم بعملية الاختطاف ومن ثم الإفراج عن الجنود المصريين في سيناء، وأن ذلك تم بدون علم المؤسسة الأمنية المصرية
كما تتضمن التقارير اتهامات لحركة حماس وجماعة الإخوان بأنهم كانوا على علم بعملية الاختطاف ومن ثم الإفراج عن الجنود المختطفين، وأن ذلك تم من دون علم المؤسسة الأمنية المصرية.
وحسب الوثائق فإن الهدف مما جرى كان لتحقيق الإخوان وحماس أهدافا، منها إضعاف قادة الجيش وإقالة عدد منهم ممن يصفهم مرسي بغير المخلصين له، وأن تكون سيناء منطقة مفتوحة لعمل حماس وتسهيل التهريب عبر الأنفاق، وأن يتراجع الجيش عن هدم الأنفاق المنتشرة عبر الحدود، وأن تقوم عناصر الإخوان بمراقبة تحركات عناصر فتح والأجهزة الأمنية الموجودين في مصر.
كما تتهم الوثائق الرئيس مرسي بأنه عقد صفقة مع الجماعات السلفية التي خطفت الجنود المصريين مقابل الإفراج عن عناصرها المتهمين بتنفيذ تفجيرات طابا ودهب، وأن مرسي وافق على ذلك بشرط أن تتم عملية الإفراج بعيدا عن الإعلام، ومغادرة المفرج عنهم سيناء لمدة عامين إلى ليبيا وقطاع غزة، وأن يساعد بدو سيناء حركة حماس بتخزين وتهريب السلاح إلى القطاع.
إحدى الوثائق تشير إلى هوية منفذ عملية الاختطاف وتقول إن اسمه "كمال محمود الشريف" وأنه من أصل فلسطيني ويحمل الجنسية الأردنية، وتتهمه بأنه على علاقة طيبة مع قيادي بكتائب عز الدين القسام في رفح، وأنه يتنقل بين قطاع غزة وسيناء وشارك بعملية تصفية الجنود المصريين في رفح في شهر رمضان الماضي.
كما تشير وثيقة أخرى إلى دخول عناصر من الجهاد والتوحيد من قطاع غزة إلى سيناء بدعم من حركة حماس وهما نور صبحي عيسى، وعبد الله عبد السلام الأشقر، وتتهم وثيقة ثانية هذين الشخصين بأنهما شاركا في عملية خطف الجنود المصريين.
وثيقة اتهمت الشاطر وأبو إسماعيل بحضور اجتماع أمني عسكري بغزة (الجزيرة,الأوروبية)
اجتماع مهم
إحدى الوثائق التي كشفت عنها حماس تحدثت عن عقد قوى إسلامية من حماس والإخوان والسلفيين والجهاديين اجتماعا في قطاع غزة في 12 يونيو/حزيران الماضي للبحث في التهديد الذي يتعرض له "نظام الإخوان" في مصر.
وتتهم الوثيقة كلا من رئيس وزراء الحكومة المقالة في غزة اسماعيل هنية شخصيا بحضور الاجتماع إلى جانب القياديين في حماس أحمد بحر وفوزي برهوم وفتحي حماد.
فيما حضره من مصر خيرت الشاطر نائب المرشد العام الذي تتحدث وثيقة أخرى عن دخوله لقطاع غزة عبر الأنفاق وبحوزته 5 ملايين دولار، وأنه جرى اعتقاله من قبل المخابرات الحربية بعد دخوله لرفح وأفرج عنه بعد يوم واحد.
كما تتهم الوثيقة الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل بحضور الاجتماع إلى جانب محمود جودة الذي تصفه الوثائق بـ"قائد التكفيريين"، وممتاز دغمش عن جيش الإسلام، وكمال الشريف عن التوحيد والجهاد.
الخطير أن الوثائق تتهم من حضروا هذا الاجتماع بمناقشة قضايا عسكرية وأمنية ومن بينها إرسال آلاف الجنود المدربين والمسلحين لمصر خاصة القاهرة للتحضير لأي مواجهات قادمة "حتى لو كانت عسكرية".
إحدى الوثائق الخطيرة والموجهة من مدير الأمن الخارجي في المخابرات الفلسطينية مأمون رشيد إلى الملحق الأمني لسفارة فلسطين بالقاهرة بشير أبو حطب تشير إلى ضرورة الإعداد "لسيناريو كامل ليتم نشره بالإعلام يتعلق بتجهيز حماس سيارات مفخخة لزعزعة الأمن بمصر"، ويطلب تفاصيل كاملة والاستفادة من عناصر المخابرات الفلسطينية في مصر لذلك.
الوثائق تتهم حماس والإخوان وبعلم الرئيس مرسي بأنهم عملوا على التحريض ضد دولة الإمارات العربية عبر إيصال رسائل للشعب المصري بأنها تدعم قيادات من حركة فتح وخاصةمحمد دحلان لإضعاف حكم الإخوان، واتهام الأخير بخطف الجنود المصريين، وأن الإمارات عملت مع فتح ودحلان على زعزعة الاستقرار بسيناء.
المصدر:الجزيرة
شارك برأيك
انشر تعليقك عن طريق تسجيل الدخول باحدى الطرق التالية:
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
اظهار 10 من أصل 15 تعليق
ايمنمنذ ساعة(7)(1)
حماس الزلزال القادم في فلسطين اما انت محمود عباس (...)واعلم ان كل الشعوب العربية الحرة مع هدا الفصيل المقاوم الشريف
عادلمنذ ساعة(4)(1)
يا ناس أسباب الإنقلاب واضحة و أرجوا من الجزيرة البحث في هدا، الإنقلاب وقع بسبب رفض مرسي لطلبات الجيش في ما يخص بدعم حماس وإغلاق الأنفاق والمعابر، ورفض الرئيس لتلفيق حماس في قتل الجنود في سيناء، مما أدى لغضب إسرائيل وأمريكا على الجيش، الجيش قام بالإنقلاب خوفا من أمريكا، ولحماية الأمن القومي لإسرائيل أقولها مرة أخرى لإسرائيل وليس الأمن القومي المصري. هدا كلام رائد متقاعد الجيش.
اسامة النعاسمنذ ساعتين(3)(1)
الوثائق التي عرضتها حماس... هل تشير الى تورط السلطة الفلسطينية في التحريض على حماس في الاعلام المصري عن طريق فبركة الاخبار... ، ام تشير الى تورط فعلي لحماس في الاخلال بالامن القومي المصري [كما يفهم من سياق الخبر]؟؟؟
سلمان فهيقيمنذ ساعتين(11)(5)
لو اتحدت مصر وغزة لكونت اكبر تجمع اقتصادي مثل الاتحاد الأوربي ولا نحتاج مساعدة أمريكا نستطيع ان نعيش مع غزة حتى نجوع ايام بشرف وكرامة افضل من الاهانة بالمساعدة الغربية ونموت من كثرة الشبع
حارس فهميمنذ ساعتين(8)(6)
لماذا يستنكرون مد البترول المصري لغزوة فالقطاع في حاجة ماسة للبترول لتسيير حياتهم بينما كثير من الاستعمال المصري يضيع في النزه والمشاوير غير الضرورية
جمال العزازيمنذ 4 ساعات(19)(2)
اللهم اجمع قلوب المسلمين على قلب رجل واحد ووحد صفوفهم واحمي امن جميع الدول العربية والاسلامية وشعوبها اللهم اجمعنا على لا اله الا الله محمد رسول الله
مروانمنذ 5 ساعات(50)(8)
إذا كان الدكتور محمد مرسي متعاون مع حماس فهو والله لشرف يفتخر فيه كل مصري. لكن السيسي متعاون مع من، هنا السؤال، و سيده مبارك تعاون مع من طوال الثلاثة العقود. الله أكبر عليكم و حسبنا الله و نعم المولى و نعم الوكيل
Naser Alzawahrehمنذ 6 ساعات(40)(4)
الوثائق التي وجدتها حماس عام ٢٠٠٦ في مقر الامن الوقائي في غزه والتي تبين مدى انحطاط هؤلاء القوم وكيف انهم كانوا يتجسسون على بعضهم البعض و كيف ضربت امريكا معمل الشفاء بعد ان جمعت معلومات خاطئه منهم وتجسسوا على مفاعل باكستان النووي لصالح فرنسا , وبالعربي مرتزقه لمن يدفع . لهذا لا نستبعد صحة هذه الوثائق .
Hassanمنذ 6 ساعات(21)(0)
سوف تغلبون بإذن الله. وإرادة. الشعب. أيه. (...) السسي بقول. الله لا إله إلا هو الحي القيوم. لا تأخذه سنة ولا نوم صبرا يأهل مصر الحبيبة أن بعد العسر يسرى وسلام عليكم.
Ahmedمنذ 6 ساعات(44)(6)
١٦ ٨ ٢٠١٣ بعد صلاة الجمعة هو موعد نزول الشعب الفلسطيني للشوارع للتخلص من السلطة ورحيلها الى الابد

No comments: