- تنظيم القاعدة يطالب فرنسا بوقف عملياتها في مالي حفاظا على سلامة الرهائن في الجزائر
- مسلحون يطلقون سراح الرهائن الجزائريين من بين المحتجزين لديهم في عين أمناس
- الشبكة السورية لحقوق الإنسان: 107 قتلى في سوريا اليوم
- بريطانيا تؤكد أن اثنين من رعاياها قتلا أو اختطفا في هجوم عين أمناس بالجزائر
- ناشطون: الجيش السوري الحر يسقط طائرة " ميغ" في تلبيسة بريف حمص
- أ ف ب: مسلحون إسلاميون يقولون إنهم يحتجزون 41 رهينة أجنبية في الجزائر
- ناشطون: 24 قتيلا في تفجير منسق بثلاث سيارات مفخخة في محافظة إدلب
- طائرات تركية تقصف 50 موقعا للمتمردين الأكراد في شمال العراق
- ناشطون: الجيش السوري الحر يسيطر على مدينة معدان بريف الرقة
- الهيئة العامة للثورة السورية: 17 قتيلا في مجزرة ارتكبتها قوات النظام السوري في الحصوية بحمص
- مقتل شخصين أثر تحطم مروحية في وسط لندن بعد أصطدامها برافعة
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وأشارت صحيفة إندبندنت إلى أنه رغم الانتكاسة أصرت
الحكومة الفرنسية على أن حملتها التي دخلت يومها الرابع كانت تسير على ما يرام.
وتوقع وزير الخارجية لوران
فابيوس أن بلاده قد تكون قادرة على التخلي عن معظم القتال لقوة غرب أفريقية
خلال "بضعة أسابيع".
وتحدثت مصادر أخرى من الحكومة الفرنسية عن تهيئة قوات على الأرض -والرأي العام بالداخل- لحملة طويلة. ومن جانبها اعترفت باريس بأن قوة مدججة بالسلاح من المقاتلين الإسلاميين قد هزمت قوات حكومة مالي واستولت على بلدة ديابالي الصغيرة بمنطقة تحت سيطرة الحكومة قريبة من حدود مالي مع موريتانيا. وقالت الصحيفة إنه على الرغم من التقارير الواردة عن غارة جوية قتلت نحو مائة من المسلحين بالقرب من غاو، فإن زعماء التحالف الهش للمجموعات الإسلامية "المتطرفة" التي سيطرت على شمال مالي ظلت على تحديها. وهدد بيان للمسلحين بنقل الحرب إلى "قلب فرنسا". وفي مقابلة هاتفية مع الراديو الفرنسي، قال عمر ولد حماها من حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا (موجاو) "فرنسا فتحت أبوب الجحيم.. وقد وقعت في مصيدة أشد خطرا من العراق أو أفغانستان أو الصومال".
كذلك سخر المسلحون الإسلاميون في الصومال من فرنسا
بنشر صورة جندي قُتل أثناء محاولة فاشلة لإطلاق رهينة فرنسية السبت الماضي. والصور
الثلاث التي نشرتها حركة
الشباب الصومالية على موقع تويتر أظهرت جثة شخص أبيض في زي عسكري والصليب حول
عنقه.
وجاء في الرسالة المرفقة "عودة الحملات الصليبية لكن الصليب لم يتمكن من إنقاذه
من السيف". وزعمت الجماعة أن الرجل المتوفى كان "زعيم" القوات الخاصة التي هاجمت
قاعدتها في جنوب الصومال السبت. وقالت إن الضابط كان قد أُسر ومات في المستشفى
متأثرا بجراحه.
المصدر:إندبندنت
شروط الخدمة
شارك برأيك
انشر تعليقك عن طريق تسجيل الدخول باحدى الطرق التالية:
جاء دور الاقتصاد الفرنسي كي يدمر مثل أمريكا في أفغانستان و العراق،
ستكون نهاية الاستعمار الفرنسي للدوال الأفريقية ، مازال هذا الاقتصاد لم يمس على
غرار الاقتصاد الإسباني و الإيطالي، فلتكن نهاية فرنسا في مالي و نهاية الطغاة التي
تولو هذه الأدوية الاستعمارية
لماذا تذكرون دائما .. جماعات اسلامية متطرفة وليس جماعات اسلامية
مناضلة او مجاهدة وتذكرون : قوات فرنسية افريقية مشتركة ولا تقولون قوات احتلال
غاصب وقوات نازية
سيهزم الجمع و يولون الدبر. الهجوم الوحشي الفرنسي على الإخوة ماهو
إلا إستراج من رب العالمين لهذه الدولة الكافرة لتكون الصحراء مقبرة لهم و
لحضارتهم. خربت أمريكا و ستخرب فرنسا
اللعم اجعل جنود الصليب القادمين من اوربا وافريقيا جثث هامدة بين
ايدي المجاهدين اللهم اهزمهم وزلزلهم كما زلزلت الشياطين في رمضان
اللهم اجعل مالي مقبرة للغزاة المجرمين كما جعلت افغانستان مقبرة
للحضارات المجرمة وثبت اقدام اخوتنا في مالي وامددهم بجند من عندك .
لا أعلم حقا لماذا دائما الغرب يتدخلون في شؤوون الغير بحجة القضاء
على الإرهاب . أسأل الله رب العرش العظيم أن يثبت أخواننا المجاهدين وأن يردوا كيد
الكفار في نحورهم
الازمات السياسية التى تظهر فى المنطقة وما تخلفه من اعباء وما تحدثه
من تراكمات وتفاقمات خطيرة فد يتحمل عبئها الكثيرين، والذين قد يكونوا بعيدين عن
الازمة، ولكن نظرا لظروف ما واسباب محددة يحدث هذا الاندماج الالزامى فى تحمل نصسيب
كبير من المعاناة، والتى قد يحدث احيانا دعما لها من قبل بعض الجهات الاخرى التى
تساعد فى ذلك، وقد لا يجد ايا من الدعم، فيضطر يحنئذ إلى الاعلان عن الاستغاثة
بكافة الطرق والوسائل الممكنة
كان الافضل التعاون بين فرنسا والطوارق لبناء الطرق والمستشفيات
والمدارس وبناء قطار يربط بين الجزايْر ومالي والنيجر وشمال افريقيا بدل العداوات
والحروب ولكن لكل مقال مقام ولكل مقام مقال
بسم الله الرحمن الرحيم...يبدو إن حساب المجموعات الإسلامية كان خاطئا
لأنها أعتقدت أن الغرب لن يتدخل علي الأقل بالطائرات التى تقتل الكثير بدون مقاومة
تذكر كما فى باكستان ذلك أن الغرب لم ينكسر بالدرجة التى تبعده عن التدخل ناهيك عن
ترك أفريقيا البكر التى لم تخرج كنوزها بعد،لكن يبدو أن تدخل فرنسا سيشعل دول
المنطقة وهذا سبب وجية للإسلاميين فى مالى يحتاج تضافر كل المجموعات فى كل البلدان
الأفريقية
الذي خرب العالم هو الغرب و منها فرنسا بأفكارهم الغريبة.لا يهمها إلى
نفسها لذلك هي تستحق من المسلحين الوعيد
الإبلاغ عن تعليق
هل انت متأكد من وجود اساءة أو محتوى غير لائق في التعليق
المختار؟ الرجاء تعبئة سبب الابلاغ عن التعليق حيث ستقوم الجزيرة باتخاذ الاجراءات
عند اللزوم
شكراً لك
لقد تم ارسال تعليقك الى الجزيرة و سيتم نشره على الموقع بعد
تدقيقه
لاعضاء الجزيرة فقط
سيتم اشعارك بوقت نشر التعليق على موقع الجزيرة عن طريق بريدك الالكتروني
شكراً لك
لقد تم إرسال الابلاغ عن التعليق الى الجزيرة لاتخاذ
الاجراءات الازمة
عضو الجزيرة
تسجيل الدخول الى موقع الجزيرة
|