إصابة 10 أشخاص وتدمير طائرة حربية ومدرعتين فى هجوم مسلح بالعريش
هاجم مسلحون مقر مديرية أمن شمال سيناء وديوان المحافظة وقسم مرور العريش، بقذائف «آر بى جى» وأسلحة ثقيلة، مما أسفر عن سقوط 10 مصابين من الشرطة والمدنيين بينهم طفلان، وتدمير طائرة حربية ومدرعتين لقوات الأمن.
وقال شهود عيان إن مجموعة مسلحة تستقل 3 سيارات دفع رباعى، مثبتاً عليها أسلحة ثقيلة ومضادات طائرات، اشتبكت بعنف لمدة ساعة مع حملة أمنية، أثناء مداهمتها منازل مشتبهين فى منطقة المقاطعة، وطاردتها من الظهير إلى العريش، وإن الأهالى هتفوا للمسلحين خلال المواجهات «حرروها.. حرروها».
وكشفت وكالة معا الفلسطينية أن المروحية أصيبت بعيار نصف بوصة، لم يؤد لتلفها بشكل كامل، وأن القبض على 4 عناصر خطرة، استفز الجماعات لشن الهجوم.
وقال مجدى سالم، مؤسس تنظيم طلائع الفتح، إن قيادات السلفية الجهادية فى سيناء أكدوا له أن هجوم أمس جاء رداً على الهجوم «غير المبرر» الذى شنته قوات الأمن على القبائل والسلفيين، مشيراً إلى أن الهجوم على معسكر الجورة للقوات الدولية «لم يكن مبرراً» لشن هجمات على الإسلاميين، فيما ساد الترقب المعسكر، عقب الهجوم الذى تعرض له من مسلحين احتجاجاً على الفيلم المسىء للرسول، وقال جنود بالمعسكر: «لم نسمع عن الفيلم إلا بعد الهجوم علينا».
وحذر عاموس جلعاد، رئيس الهيئة الأمنية والسياسية فى وزارة الدفاع الصهيونية، من أن التنظيمات المتطرفة فى سيناء تسعى لنقل أنشطتها الإرهابية إلى داخل مصر، وقال للقناة الثانية الصهيونية، إنها تسعى لتقويض معاهدة السلام مع مصر، وإقامة نظام جديد فى الشرق الأوسط.
وطلبت وزارة البترول، مضاعفة القوات المكلفة بتأمين خطوط الغاز الممتدة للأردن، من تفجيرات محتملة.
وكشفت صحيفة «إسرائيل هيوم» أن الجيش الصهيونى أحبط -بالصدفة- تهريب 700 كيلو حشيش بقيمة 2.5 مليون دولار بمنطقة عزوز الحدودية، فى 28 طرداً بسيارتى جيب مسروقتين.
وقال شهود عيان إن مجموعة مسلحة تستقل 3 سيارات دفع رباعى، مثبتاً عليها أسلحة ثقيلة ومضادات طائرات، اشتبكت بعنف لمدة ساعة مع حملة أمنية، أثناء مداهمتها منازل مشتبهين فى منطقة المقاطعة، وطاردتها من الظهير إلى العريش، وإن الأهالى هتفوا للمسلحين خلال المواجهات «حرروها.. حرروها».
وكشفت وكالة معا الفلسطينية أن المروحية أصيبت بعيار نصف بوصة، لم يؤد لتلفها بشكل كامل، وأن القبض على 4 عناصر خطرة، استفز الجماعات لشن الهجوم.
وقال مجدى سالم، مؤسس تنظيم طلائع الفتح، إن قيادات السلفية الجهادية فى سيناء أكدوا له أن هجوم أمس جاء رداً على الهجوم «غير المبرر» الذى شنته قوات الأمن على القبائل والسلفيين، مشيراً إلى أن الهجوم على معسكر الجورة للقوات الدولية «لم يكن مبرراً» لشن هجمات على الإسلاميين، فيما ساد الترقب المعسكر، عقب الهجوم الذى تعرض له من مسلحين احتجاجاً على الفيلم المسىء للرسول، وقال جنود بالمعسكر: «لم نسمع عن الفيلم إلا بعد الهجوم علينا».
وحذر عاموس جلعاد، رئيس الهيئة الأمنية والسياسية فى وزارة الدفاع الصهيونية، من أن التنظيمات المتطرفة فى سيناء تسعى لنقل أنشطتها الإرهابية إلى داخل مصر، وقال للقناة الثانية الصهيونية، إنها تسعى لتقويض معاهدة السلام مع مصر، وإقامة نظام جديد فى الشرق الأوسط.
وطلبت وزارة البترول، مضاعفة القوات المكلفة بتأمين خطوط الغاز الممتدة للأردن، من تفجيرات محتملة.
وكشفت صحيفة «إسرائيل هيوم» أن الجيش الصهيونى أحبط -بالصدفة- تهريب 700 كيلو حشيش بقيمة 2.5 مليون دولار بمنطقة عزوز الحدودية، فى 28 طرداً بسيارتى جيب مسروقتين.
No comments:
Post a Comment