Thursday, March 31, 2011

To the good people who are leaving Qaddafi welcome to our side

By: Maged Taman The good people who are leaving and will leave Qaddafi in one week welcome to our side responding to the call of Al Mahdi Al Muntazer and to their Libyans brothers and sisters. After one week which will be 04/06/11 we will not accept you and will persecute you with the most allowable verdict by the law. Move fast and move to the right side, it is a prophecy I will win be on the right side of the prophecy. Al Mahdi Al Muntazer

Libya The Suffering of a Nation

ليبيا مأساة شعب

فيوليت داغر



يوضح القانون الدولي دون لبس أنه إزاء ارتكاب جرائم ضد الإنسانية على المجتمع الدولي مسؤولية درئها وحماية السكان منها حتى لو كان المعتدي حكومتهم نفسها.

اتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا القرار في 2005 انطلاقا من أن سيادة الدول ليست مطلقة، وللمجموعة الدولية الحق بالتدخل عبر مؤسساتها بين الحكومية لوضع حد لكل ما يشكل تهديدا لشعب دولة أو لجزء منه من مثل التعرض للإبادة والجرائم ضد الإنسانية والنقص الحاد في الغذاء والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.

"
استطاع القذافي أن يجهض كل المحاولات لإسقاط حكمه باللجوء للقمع الشديد المدعوم عربيا ودوليا, فارتكب ما يصعب تصوره من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان
"
فمنذ بدأ الشعب الليبي في 17 فبراير/شباط إعلان رفضه لطاغية جثم على صدره 42 سنة، أقام خلالها منظومة سياسية غريبة من نوعها كغرابة أطواره، بدأت أنظار العالم تتوجه نحو هذا البلد.

معمر القذافي الذي استأثر بالسلطة إثر انقلاب عسكري في 1969، مبقيا بلده من دون دستور، مجرما كل من طالب بذلك، أصدر عدة قرارات بتطبيق ما أسماه الشريعة الإسلامية وكذا قرارات بإلغائها.

كما فرّغ معنى الوحدة العربية من معناه ومبناه في اتفاقيات يعقدها في الصباح ويلقيها في القمامة قبل العشاء. مزاجية باثولوجية مدعمة بوفرة نفطية سمحت له بشراء ضمائر ومناضلين من كل الاتجاهات، وبتصنيف التنظيم المستقل عنه بالخيانة وتطبيق أحكام إعدام بحق خيرة طلائع الوطن.

لقد استطاع أن يجهض كل المحاولات لإسقاط حكمه باللجوء للقمع الشديد المدعوم عربيا ودوليا، فارتكب على مدى أربعة عقود ما يصعب تصوره من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان لم يعرف عنها إلا القليل، باستبعاد كل أشكال الرقابة والمحاسبة المدنية وتغييب الجمعيات والمؤسسات التي تشكل سلطة مضادة.

صحيح أن العالم العربي قد وصل لحالة مأساوية من التردي، في ظل أنظمة القمع والحروب والاحتلالات العسكرية وغياب الديمقراطية والفقر والأمية والفساد وتبديد الثروات المالية والبشرية والمائية والغذائية وتعزيز الأجهزة الأمنية والفروق الطبقية والبنى الطائفية والجهوية والقبلية وزيادة التبعية للسوق العالمية، لكن حكم القائد الليبي فاق كل التوقعات بتسجيل أبشع الجرائم ضد شعبه وتبديد ثرواته وتعريضه للحصار والعقوبات بارتكاب جرائم الإرهاب الدولي.

ولا نبالغ، واللجنة العربية لحقوق الإنسان أول من طالب بإحالة القذافي للمحكمة الجنائية الدولية، عندما نقول بوجود 45 ألف قتيل ومفقود خلال حكمه.

لو توقفنا مليا عند ما يرشدنا إليه علم النفس في ما يخص سمات هذا الشخص الذي يقود على هذا الشكل شؤون بلد ويتحكم بمصير شعب، لوجدنا أن الصفات الأساسية التي تطبع شخصيته تندرج في إطار ما يطلق عليه بالبارانويا أو جنون العظمة أو الزور أو الهذاء.

المصاب بهذا النوع من الاضطراب النفسي يمتلك جهازا عقائديا معقّدا ومثقلا بالأوهام التي تتمركز حول الشعور بالاضطهاد والحساسية المفرطة تجاه ما يصدر عن الآخر وعدم الثقة به والتركيز على تصرفات من حوله وتفسيرها بما ينسجم مع قناعاته التي يمكن أن تكون بكل بساطة أوهاما وليست واقعا.

هو يتميز بشخصية طاغية ومتعالية تنطوي على احتقار الغير أو الاستخفاف بهم، وتسخر ممن يخالفها الرأي ولا تتسامح بالنقد، ذلك على أساس القناعة الراسخة بأنها الأصوب والأسلم.

والخطورة في الأمر تكمن في أن هذا الصنف يبدو منطقيا في تفكيره ومقنعا في تصرفاته ومتماسكا في سلوكياته، لكن في حقيقة الأمر يوجد خلل في الأساس الذي يبني عليه اعتقاده، لا يكتشفه إلا من يدقق النظر أو العالم أصلاً بطبيعة الشخصية.

التمركز حول الذات وتضخيم الأنا يأخذ أبعادا مشهدية تتجلى في منظره وملبسه وحركاته وليس فقط أقواله وأفعاله. كما أنه يمتلك قدرة تأثير سلبي كبيرة على حياة محيطه ومن يعيشون معه، بحيث يمكن أن يطبعهم بطباعه وتوجساته وأوهامه بناء على قدرته الفائقة على الإقناع بوجهة نظره.

إذا كان من الصعوبة بمكان التعامل مع هذا النوع، لسوء خلقه وطباعه الصعبة المراس وعدوانيته المرضية وتحويله الضغائن والأحقاد لتصرفات هدامة تهدد أمن الآخرين وتذهب في حالات الخوف والشعور بالتهديد لحد اقتراف جريمة قتل، فكيف عندما يحكم بلدا؟

آليات الدفاع عن النفس التي يعتمدها دون غيرها كالتبرير والتعويض والإنكار تشمل الإسقاط، أي إسقاط مشكلاته النفسية على من عداه من الناس. وإذ يرى نفسه ضحية تآمرهم عليه، يجعلهم مسؤولين عما يقترفه بحقهم من آثام، كونه قد وضع نفسه في موقع المدافع عن نفسه ليس إلا.

وحيث تعزي مدرسة التحليل النفسي الهذاء لعلاقة بالشعور بالإثم وبالجنسية المثلية المكبوتة والمسقطة، درجة الإصابة بهذا الاضطراب عند القذافي لم تبق بالحدود الطبيعية التي تتعايش مع الغير، بل بلغت درجة من الثبات والتحجر يصعب معها التأقلم مع الواقع. والطامة الكبرى هي أن تعتلي هذه الشخصية موقع امتلاك كل وسائل التدمير والسيطرة من ثروة وسلطة وأجهزة أمنية وعسكرية وتغوّل عظيم على بقية السلطات.

"
سرعان ما تحولت ثورة 17 فبراير الليبية التي بدأت بمظاهرات سلمية مطالبة بالتغيير، لمواجهات مسلحة مع قوات القذافي المدججة بأسلحة تستعمل عادة ضد الآليات وليس البشر
"
وعليه، سرعان ما تحولت ثورة 17 فبراير الليبية التي بدأت بمظاهرات سلمية مطالبة بالتغيير، على نسق ما جرى في تونس ومصر، لمواجهات مسلحة مع قوات القذافي المدججة بأسلحة تستعمل عادة ضد الآليات وليس البشر واللجوء للمرتزقة والترويع والتهديد بالقتل لمن لا يمتثل لمشيئته.

الذين يغطون الأحداث منعوا بكل الوسائل المتاحة من إظهار الحقيقة واستهدفوا بإغلاق المكاتب والضرب والقتل ومصادرة الأجهزة والاعتقال التعسفي والترحيل القسري، حيث منهم فريق الجزيرة الذي لا يعرف شيئا عن مصيره حتى الساعة.

لقد حصد الموت الكثير من المنتفضين ضد نيرون العصر الحديث ومن المدنيين العزل في الأيام الأولى، مما أفضى لصدور قرار مجلس الأمن في 26 /2/2011 بالدعوة لحماية المدنيين وفرض عقوبات مالية وحظر على السلاح ومنع القذافي وأبنائه وحاشيته من السفر. كما أنه للمرة الأولى في تاريخه يتخذ مجلس الأمن بالإجماع قرار التوجه للمحكمة الجنائية الدولية للنظر في الجرائم التي ترتكب على الأراضي الليبية كجرائم ضد الإنسانية.

باستثناء مساعدات إنسانية عاجلة، تميز عموما الموقف العربي في المرحلة الأولى من الثورة بالصمت على المجازر وتردد بإعلان الدعم، أما المواقف السياسية الغربية فقدمت إشارات متناقضة، كما برزت بوقاحة لغة المصالح الاقتصادية.

فهذا الشعب الذي يريد أن ينهي مرحلة حالكة من تاريخ بلده ويملك بمفرده صلاحية اتخاذ القرار الذي يرتئيه لصنع ثورته، لم يستسغ المواعظ والدروس ممن لم يقدموا له سوى الخطابات الرنانة المنددة بطلب الدعم الدولي.

وهو الذي لم يصل إلا بعد أن خسر خلال شهر ونيف من بدء الأحداث ما يزيد عن عشرة آلاف شهيد حتى كتابة هذه السطور، وعشرات الآلاف من الجرحى والمعاقين، وأكثر من 3000 مختطف لا يعلم أحد شيئاً بعد عن مكان وجودهم.

لقد استخدم القذافي سلاحي الطيران والبحرية لقصف المنشآت والأحياء السكنية والتجمعات البشرية في المدن الأساسية والدروع البشرية للتقدم ونبش القبور لإخراج الجثث ومنع الجرحى من الحصول على الإسعافات الضرورية وخطفهم من المستشفيات.

يتساءل من يشكك بوطنيتهم عن الحل العملي الذي قدمه المعترضون عليهم لحمايتهم، ويذكرون بأن القذافي قدم بالصوت والصورة نفسه وابنه وأعوانه كضمانة لأمن أوروبا والبحر المتوسط و"إسرائيل"، وبأنه سلم أميركا ما يملكه من سلاح وضمانات إثر سقوط العراق بيد الاحتلال في 2003، كما ذكر دول الغرب بالامتيازات النفطية التي منحها لشركاتها، وهو الذي تعاقد مع شركات إسرائيلية ودفع لها المليارات لرفده بالمرتزقة للاستعانة بهم على شعبه.

من طالبوا بالحظر الجوي والتشويش على اتصالات القذافي وبإمدادهم بأسلحة مضادة للدروع والطيران وبشرعية تقرها الأمم المتحدة وقفوا ضد التدخل الأجنبي ونزول قواته على الأراضي الليبية.

فالحظر الجوي كان كافيا قبل أسبوعين، حيث يمكن للطائرات الحربية الأميركية والحليفة المنطلقة من إحدى القواعد في إيطاليا أو غيرها أن تصيب مواقع الدفاع الجوية الليبية. أما الآن وبعد كل هذا الإرباك والتلكؤ في اتخاذ القرار، وحيث استطاع القذافي وكتائبه استعادة الكثير من الأراضي التي فقدها في الأيام الأخيرة وتوسيع نطاق العمليات ومضاعفة المذابح المروعة، أعلن التحالف فرض "منطقة حظر الحركة على الأرض" إضافة إلى حظر الطيران.

"
القذافي وكتائبه هم آخر من يتحدث عن السيادة الوطنية, لقد دمروا بتمسكهم بالسلطة معظم أنظمة الدفاع الجوي ومراكز السيطرة والتحكم للجيش الليبي وكتائبه الأمنية
"

لقد بدا مجددا أن الدعم الغربي للتحول الديمقراطي ثمنه ترويض الثوار ومساومتهم على وضع أقدار ليبيا بموقعها وأموالها وبترولها في ميزان المصالح الغربية. أما ما فعله الدكتاتور من استباحة لمفهوم السيادة الوطنية، جعل من هذه الكلمة وسيلة لسحق الشعب الليبي:

أولا: لدينا من بعثة التحقيق التي ذهبت لشرقي ليبيا في الأسبوع الأول من مارس/آذار، بتفويض دولي من اللجنة العربية لحقوق الإنسان والمحامين الليبيين، وثائق تؤكد وجود مرتزقة من 11 بلدا أوروبيا وأفريقيا.

ثانيا: تتوفر لدينا أوراق لطيار جزائري معتقل وخبير كبير أوكراني وطيار سوري. وإن كان ثمة اتفاق قديم سوري-ليبي لوجود سرب سوري في ليبيا من القرن الماضي، فلا يوجد أي اتفاق بين الجزائر وأوكرانيا على أي تعاون عسكري مع ليبيا.

ثالثا: يوجد إعلانات لإحضار المرتزقة من أفريقيا إلى طرابلس مقابل مبالغ مغرية جدا نشرت في عدة بلدان وهناك شركة لتنظيم ذلك رخصتها إسرائيلية.

رابعا: شهدنا تواطؤا غير معلن بين أنظمة دكتاتورية عربية وأنظمة ليبرالية غربية لاستمرار القذافي أطول فترة، فيما يضعف فكرة التغيير الديمقراطي السلمي في الذاكرة العربية الجماعية عبر مثل دموي يسقط عددا هائلا من الضحايا ويعمل هدما وتخريبا بالبلد.

ما من شك أن القذافي وكتائبه هم آخر من يتحدث عن السيادة الوطنية، لقد دمروا بتمسكهم بالسلطة من أجل السلطة، معظم أنظمة الدفاع الجوي ومراكز السيطرة والتحكم للجيش الليبي وكتائبه الأمنية.

والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: هل يشي كل هذا الخراب والقتل بقرب انتهاء الحملة وتسليم القذافي نفسه أو انتحاره أو هربه من ليبيا؟ قد تكون أيام النظام الليبي محدودة ويقطف أخيرا شعبه ثمار ثورته، لكن قرار مجلس الأمن لا ينص إلا على حماية الشعب الليبي وليس إسقاط نظام القذافي.

هذا الأمر يبقى في عهدة الشعب الليبي الذي عبر عن استعداده لكل التضحيات للإطاحة به. وبالتأكيد يستطيع القذافي أن يهدد ويتوعد وينتقم، لكن هناك قواعد دولية تحكم استعمال السلاح بين جيشين، فكيف ضد شعب أعزل؟ وإذا كان تفعيل آليات المحاسبة يفترض تقديم من ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية بحق الشعب الليبي للمحاكمة بدءا من القذافي وأبنائه ومعاونيه، فهو يتيح أيضا محاسبة كل من سهل وصمت وتواطأ معه على ارتكاب هذه الجرائم.

"
وأد ثورة ليبيا ستكون له انعكاسات سلبية على الثورات التي نجحت لحد ما في تونس ومصر، وعلى كل من بدؤوا بالتحرك ضد حكامهم وأنظمتهم في البلدان العربية الأخرى
"
ما زال الطلب قائما لحشد الجهود التي تأخرت نسبيا لمساعدة ثوار ليبيا بكل أشكال الدعم العربي. خصوصا أنه ليس من مجال للمقارنة مع ما جرى في العراق أو طرح ما يحدث في ليبيا كشكل جديد للاحتلال.

علاوة على أن قصف كتائب القذافي يطول الشعب الليبي دون تمييز وليس مقتصرا فقط على الثوار، وإذا لم يكن هناك من الليبيين من يطلب نزول قوات أجنبية في ليبيا، فذلك يؤذن بانتكاس الثورات العربية، لا يجوز السماح بإطالة مخاض الثورة الليبية وإدامة آلام الليبيين التي فاقت كل الحدود.

من هذه الجرائم والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان ما يجري على مرأى ومسمع من العالم والمخفي أعظم، ولا أحد يستطيع أن يقول إنه لم يكن يعلم.

وأد ثورة ليبيا سيكون له انعكاسات جد سلبية على الثورات التي نجحت لحد ما في تونس ومصر، وعلى كل من بدؤوا بالتحرك ضد حكامهم وأنظمتهم في البلدان العربية الأخرى. فعسى ألا تجري الأمور في الأيام القليلة القادمة بما يتيح تحويل ربيع الثورات العربية لشتاء مظلم يطبق من جديد على الأمة العربية.





تعليقات القراء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
5 مواطنة سوريةعربية
HOMS .SY
احببت فقط ان احي الدكتورة فييوليت لتحليلها الدقيق والحقيقي للقدافي



4 جابر فراج
مصر . جرجا
حقا على الشعب الليبى أن يضع مقدراته وثرواته تحت أقدام المنقذ من المهلك حامى حمى الديقراطية والحرية وحماية الشعوب وإلا فالأمد طويل والليل مظلم وحلك ذلك ما كشف عنه التراخى الشديد من المجتمع الدولى المزعوم



3 محمد علي كرجيه
صيدا
أين كان القانون الدولي بمجازر الإسرائيليين في فلسطين ولبنان و أين القانون الدولي في العراق وسجن أبوغريب وشنق رئيس دوله من قبل مجهولين مرتزقه مخبإين الوجوه أين القانون الدولي من قتل الصحافيين في العراق و فلسطين من قبل المحتللين وللا بس عالعرب القانون الدولي كفى إستخفاف في عقل الشعب العربي لأنه صاحي لكم يا حكام الغرب



2 الجيلالي سرايري الجزائري
الجزائر
ليبيا ماساة وطن وليس ماساة شعب فقط لان القذافي عبث بمقدرات ليبيا وتركها صحراء قاحلة حتى في الساحل والمدن عبارة عن قرى بائسة والمرافق مفقودة (......)



1 العمورى محمد
اسبانيا
طبعا هذه المأساة لا كان سيصل لها الشعب لو كان شعبا ولم يظل طول الزمان خاظع للقذافى واولاده وامثاله (.....) وبنى بارضهم واموالهم وشعبهم الاحتلال

Syrian leader another tyrant that is buying time

مظاهرات باللاذقية تلت كلمة الأسد الأسد لم يعلن إنهاء العمل بقانون الطوارئ (رويترز) تظاهر الأربعاء مئات الأشخاص في مدينة اللاذقية شمال غرب سوريا مرددين هتافات تطالب بالحرية، وذلك عقب كلمة للرئيس السوري بشار الأسد أكد فيها أن بلاده هدفٌ "لمؤامرة"، معتبرا أن بعض المتظاهرين تعرضوا لخداع من "قلة متآمرة" خلطت بين الفتنة والإصلاح والحاجات اليومية. وقال شهود عيان لوكالة رويترز إنهم سمعوا أعيرة نارية في منطقة الصليبة التي شهدت مظاهرة من بين مظاهرتين على الأقل نظمتا في المدينة تصدت لهما قوات الأمن. كما نقلت وكالة أسوشيتد برس عن شهود عيان أن قوات الأمن السورية أطلقت النار على المتظاهرين في مدينة اللاذقية. واعترف الأسد في أول كلمة علنية له منذ اندلاع الاحتجاجات في جنوب سوريا وامتدادها لوسط البلاد والمناطق الساحلية ألقاها أمام البرلمان، بأن الإصلاح تأخر لكن سوريا ستبدأ الآن، موضحا "نريد أن نسرع ولا نتسرع". ولم يعلن الرئيس السوري إلغاء العمل بقانون الطوارئ المعمول به منذ 1963. "بعض الفضائيات حاولت التشويش على الشعب السوري لأنهم اعتمدوا مبدأ اكذب اكذب حتى تصدق لكنهم صدقوا الكذبة ووقعوا في الفخالرئيس بشار" الإصلاح انطلقوأقر الأسد بأن كلمته تأخرت كثيرا عمدا حتى تتضح الصورة من الأحداث في المنطقة. وأضاف أن "ما طرح يوم الخميس هو ليس قرارات.. القرار لا يقرر مرتين.. القرار يقرر مرة واحدة، وهذه هي قرارات المؤتمر القطري في عام 2005 لماذا أعدنا طرحها يوم الخميس؟ لسببين.. الأول له علاقة بالأزمة، والثاني ليس له علاقة بها". وكان يشير إلى ما أعلنته مستشارته الإعلامية والسياسية بثينة شعبان الخميس الماضي. وقال الأسد أيضا إنه ليس كل من خرج للمظاهرات متآمر بل الغالبية خرجت بشكل عفوي وحركتها أقلية متآمرة. ودعا السوريين إلى عدم الغضب مما قامت به بعض الفضائيات "لأنهم يقعون دائماً بنفس الفخ هم يحاولون التشويش علينا وعلى الشعب السوري.. فالحقيقة أنهم يعتمدون مبدأ اكذب اكذب حتى تصدق فيصدقون الكذبة ويقعون في الفخ". وقال الأسد إنه كانت هناك تعليمات بمنع جرح أي مواطن خلال الاحتجاجات، وكان هناك حرص على عدم إراقة دماء، وخلص إلى أنه سيتم التحقيق والمحاسبة في ما يتعلق بإراقة الدماء، معربا عن أسفه لسفك هذه الدماء وأنه سيعمل بأقصى سرعة للملمة الجراح ورأب الصدع. مدينة درعا كانت مسرحا لمواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن راح ضحيتها عشرات القتلى (الجزيرة)مخيب للآمالوفي أول رد أميركي قال المتحدث باسم الخارجية مارك تونر للصحفيين في واشنطن إن خطاب الرئيس السوري الأربعاء يفتقر إلى المحتوى، ووصفه بأنه دون التطلعات الإصلاحية التي يريدها الشعب السوري. في المقابل وصف المتحدث باسم اللجنة العربية لحقوق الإنسان هيثم مناع خطاب الأسد بالمخيب للآمال. وفي حديث مع الجزيرة قال مناع إنّه كان يتوقّع أن يسمع خطابًا يتضمن إصلاحات لا دراسات ومناقشات لحزب البعث. وأسف مناع كيف تجاهل الأسد الحديث عن الشباب الذين سقطوا في درعا، وقال "لم يقف دقيقة صمت على أرواح الشهداء ولم يذكرهم ويترحم عليهم". وذكر مناع أنه تلقى اتصالاُ من جريح في مظاهرات درعا قال له "عشت أربعة أيام حرية أثناء المظاهرات ولن أعود للعبودية". لا جديدبدوره اعتبر الناشط السوري من أجل الحقوق المدنية هيثم المالح أن خطاب الأسد خيّب الآمال في الإصلاح السياسي وينذر بمواصلة قمع التحركات الاحتجاجية في هذا البلد. وقال المالح لوكالة فرانس برس إن الأسد "لم يقل شيئا، سبق أن سمعنا هذا الخطاب، يقولون دائما إن هناك حاجة إلى التغيير والقيام بشيء ما، لكن الواقع أنه لا يحصل أي شيء". وأبدى المالح أسفه قائلا "كان الجميع ينتظر ما سيقول، ما سيفعل، لكن.. لا شيء". وأضاف أن "الحكومة غير مستعدة لمنحنا حقوقنا"، معتبرا أن الرئيس "لم يقم بشيء منذ 11 عاما"، في إشارة إلى عهد بشار الذي وصل إلى السلطة عام 2000 خلفا لوالده حافظ الأسد. وقد اعتقل المالح في أكتوبر/تشرين الأول 2009 وأطلق سراحه الأسبوع الماضي. . تعليقات القراء التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها 171 حسبي الله ونعم الوكيل s مجلس اللعب انتم وليس مجلس الشعب قاتلكم الله انى تأفكون يامنافقين قاعدين تحتفلوا بدم الشهداء لكن الله على الظالم 170 لبنانية مغتربة الرئيس بشار الاسد هو اصدق واعظم رئيس في المنطقة العربية. نرجو من قناة الجزيرة ان تحافظ على مصداقيتها ونظرا لاهمية الاعلام في تحريض الراي العام, يجب ان يؤخذ بعين الاعتبار جهل فئة كبيرة من العرب الذين قد يعجبه هكذا مقال. اذ انهم محقنون بالطائفية. 169 طل الملوحي دمشق الرئيس يضحك بمجلس الدمى , و الشعب ينزف دما برصاصه أمنه !!!! 168 واحد ثوري سوري الحرة تعالو نطلق على البلطجية اسم الجحوش لان البلطجية كانو اكثر رحمة من مرتزقة النظام.فقد كان اكراد العراق يطلقون على المتعاونين من الاكراد مع نظام صدام حسين بالجحوش فهي كلمة لائقة جدا بهؤلاء لعلمهم يستحون 167 syrian 166 amer 165 Firas Jbara London الجزء-٢- خطاب بشار..١-عدم الترشح للرئاسة و اقراري بأن تعديل الدستور عام٢٠٠٠ كان خطأ.٢-اقالة مجلسي النواب والوزراء.٣-الغاء قانون الطوارئ.٤-تعديل الدستور.٥-اطلاق الحريات.٦-حل جهاز المخابرات.٧-معالجة ملف الاقلية الكردية.٨-قانون يمنع التحريض الطائفي ٩-قانون يمنع تأليه الأشخاص و تعليق صورهم في الاماكن الحكومية و العامة.١٠-تشكيل لجان نزيهة لمراقبة المسؤولين وفتح كل السجون للمنظمات الانسانية..عاشت سوريا و عاش شعبنا العربي. 164 مكبوت حتى العظم ما هذا ؟ لم اتوقع أن يكون باردا لهذا الحد ؟؟؟ دماء وجرحى وقمع وقتل ثم حضرته ينكت ويبتسم ؟؟ وشلة السحيجة عم بتأدي دورها بشكل سمج وبهلواني؟؟ الم يعد للدم السوري أية حرمة ؟ الله كبر , لقد ركنتم لقوتكم ولكن الله نافذ أمره على الظالمين ؟ 163 محبط من ؟ سورية كنت أتوقع أننا سنسمع بندين فقط وهما : 1 تأميم شركات الخليوي لتكون دخل قومي للدوله 2 بدلاً من الزيادة للموظفين نسمع مثلا إضافة هذة الزيادة إلى مخصصات مادة المازوت لكي تنخفض تسعيرتها وبالتالي تنخفض معها أكثر من 200 مادة غذائيه وذلك في حال فعلا أنهم يفكرون في طعام أولادنا. حسبنا الله ونعم الوكيل والله أكبر 162 السيد محمد لو صمت لكان خيرا له نفس كلام مبارك وبن علي وصالح ... كلهم خريجي نفس المدرسة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 >>

Wednesday, March 30, 2011

To the People Around Qaddafi best time to leave him is now

كوسا يعد من الأركان البارزين في نظام القذافي (الفرنسية-أرشيف) قالت الحكومة البريطانية إن وزير الخارجية الليبي موسى كوسا استقال من منصبه ووصل إلى لندن، وأكدت أن كوسا لم يعد راغبا في تمثيل حكومة العقيد الليبي معمر القذافي على المستوى الدولي.وأوضحت الحكومة البريطانية أن موسى سافر إلى المملكة المتحدة بمحض إرادته، ويقول إنه استقال من منصبه، مشيرة إلى أنها تشجع المحيطين بالقذافي على التخلي عنه. وكان نعمان بن عثمان -وهو صديق لكوسا ومحلل كبير في مركز كويليام البريطاني للبحوث- قال لرويترز قبل ذلك إن الوزير وصل إلى بريطانيا الأربعاء طلبا للجوء السياسي بعد أن ترك الحكومة احتجاجا على الهجمات التي تشنها قوات القذافي على المدنيين. وأضاف عثمان أن كوسا انشق على النظام، وتابع "لم يكن سعيدا بالمرة فهو لا يؤيد هجمات الحكومة على المدنيين". وقال إنه يسعى للجوء في بريطانيا ويأمل أن يلقى معاملة حسنة. وتعليقا على هذه الأنباء قال متحدث باسم الحكومة الليبية إن كوسا لم ينشق، وإنما سافر إلى الخارج في مهمة دبلوماسية. وأضاف المتحدث موسى إبراهيم -حين سئل بخصوص تكهن بعض وسائل الإعلام بأن كوسا يحتمل أن يكون قد هرب- أن الوزير "في مهمة دبلوماسية، ولم يهرب طبعا". وتأتي هذه التطورات بعد ساعات من إعلان مصدر رسمي تونسي أن كوسا غادر بعد ظهر الأربعاء مطار جربة/جرجيس التونسي باتجاه العاصمة البريطانية لندن. وذكرت وكالة الأنباء التونسية الرسمية أن وزير الخارجية الليبي غادر تونس إلى لندن على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية السويسرية، أقلعت من مطار جربة/جرجيس عند الساعة الواحدة ظهرا بالتوقيت المحلي. وأضافت أن عبد العاطي العبيدي أمين اللجنة الشعبية العامة الليبي المكلف بالشؤون الأوروبية الذي كان يرافق كوسا أثناء دخوله الأراضي التونسية، عاد الأربعاء إلى الأراضي الليبية. وكان كوسا قد دخل الأراضي التونسية مساء الاثنين عبر المعبر الحدودي المشترك في رأس جدير بأقصى الجنوب التونسي في زيارة وصفها مسؤول رسمي بأنها خاصة، ولا تندرج في إطار اتصالات رسمية مع الحكومة التونسية المؤقتة. وبحسب مصدر رسمي طلب عدم ذكر اسمه، فإن كوسا أقام في أحد الفنادق بجزيرة جربة التونسية (نحو 500 كلم جنوب تونس العاصمة)، ولم يلتق بأي مسؤول تونسي أو أجنبي، وذلك خلافا لما تردد في وقت سابق من أنباء حول اجتماعه بمسؤولين فرنسيين. يشار إلى أن كوسا غير مدرج على قائمة الشخصيات الليبية الممنوعة من السفر بموجب قرار صادر عن مجلس الأمن الدولي. ويعد كوسا من المسؤولين الأساسيين في نظام العقيد الليبي معمر القذافي وقام بدور أساسي في صياغة التحول في سياسة ليبيا الخارجية الذي أعاد البلاد إلى صفوف المجتمع الدولي بعد أن ظلت سنوات خاضعة لعقوبات دولية. هيغ أعلن طرد خمسة دبلوماسيين ليبيين (الأوروبية)طرد دبلوماسيينفي هذه الأثناء قال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ الأربعاء إن لندن طردت خمسة دبلوماسيين ليبيين "احتجاجا على تصرفات الحكومة الليبية، ولأنهم يشكلون خطرا على الأمن القومي". وقال هيغ للبرلمان "لإبراز قلقنا الشديد من سلوك النظام يمكنني أن أعلن أننا اتخذنا اليوم خطوات لطرد خمسة دبلوماسيين في السفارة الليبية بلندن منهم الملحق العسكري، كما رأت الحكومة أنه إذا مكث هؤلاء الأفراد في بريطانيا فإنهم قد يشكلون خطرا على مجتمعنا". ومن جهتها قالت المتحدثة باسم رئيس الوزراء ديفد كاميرون إنه تم منح الدبلوماسيين سبعة أيام لمغادرة البلاد، مشيرة إلى أن الدبلوماسيين كانوا من بين أقوى المؤيدين للزعيم الليبي معمر القذافي في السفارة. وأوضحت أنهم كانوا يمارسون ضغوطا على الطلبة الليبيين والمعارضة الليبية في بريطانيا. أوغندامن جهة ثانية، قالت أوغندا الأربعاء إنه إذا تقدم إليها القذافي بطلب حق اللجوء فإنها ستدرس ذلك "مثلما تفعل مع أي شخص يتقدم بمثل هذا الطلب".ونفى وزير الدولة للشؤون الخارجية هنري أوكيلو أوريم وجود مثل هذا الطلب حاليا، وقال لرويترز "هذه شائعات، كنت أحضر اجتماعا وزاريا شارك فيه كل الوزراء، نعم ناقشنا القضية الليبية ولكن لم نناقش أي شيء عن حق اللجوء، ولكن إذا تقدم القذافي بطلب حق اللجوء لأوغندا فسندرس الطلب مثلما نفعل مع كل من يسعون إلى اللجوء للبلاد". تمثيل دبلوماسيعلى صعيد آخر، ذكرت مصادر في الأمم المتحدة أن القذافي عين وزير خارجية نيكاراغوا السابق ميغيل ديسكوتو بروكمان مندوبا لليبيا في الأمم المتحدة. وشغل بروكمان منصب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة بين عامي 2008 و2009. وكان القذافي عيّن قبل ذلك علي التريكي مندوبا لليبيا لدى المنظمة الدولية. وكانت حكومة نيكاراغوا أعلنت في وقت سابق أن بروكمان سيتولى تمثيل ليبيا في الأمم المتحدة بعد استقالة مندوبها عبد الرحمن شلقم، وفشل علي عبد السلام التريكي في الحصول على تأشيرة دخول للولايات المتحدة. Blogger comment: To the people around Qaddafi time to leave him it will be over soon. To the revolutionaries send a call to people around Qaddafi to leave him now give them dead time say one week maximum if they will leave him they are your bothers and sisters if not they will be persecuted to the maximum of sentences that the law allows.

Tuesday, March 29, 2011

If you Recite the Quran rightfuly you will believe in it

In the Name of Allâh, the Most Beneficent, the Most Merciful By: Maged Taman Those (who embraced Islâm from Banî Israel) to whom We gave the Book [the Taurât (Torah)] [or those (Muhammad's Peace be upon him companions) to whom We have given the Book (the Qur'ân)] recite it (i.e. obey its orders and follow its teachings) as it should be recited (i.e. followed), they are the ones that believe therein. And whoso disbelieves in it (the Qur'ân), those are they who are the losers In the verse above God made it clear that those who believe in the Quran the book of God are those who recite it the right way. This right way is: 1- Recite it as it could be from God not to come with the idea already in your head that it is not from God. 2- Recite it with honesty not to try to defeat it but to be open minded and read it with sincerity to find the truth. 3- If there appear to be a contradiction or not understanding the verse to read more to people who interpreted the Quran well. 4- Do not recite it for second gain to come back to people and say yes we were right and I red it from the first page to its end. 5- To recite it knowing the language or read well the right translation. 6- To recite it as you are seeing the prophet recite it to the Arabs around him without scrolls in his hands and without knowing how to read or write. 7- To recite it as if you are going to die tomorrow when you will meet God what are you going to tell him about your recitation. Is it was honest sincere one or you tried to buy the votes of people or their wicked desires. 8- You have to follow the recitation the Quran was meant to be put in the shelf but in our daily lives. If you noted these 8 points can be found in the Quran in various verses. That is why the Quran explains itself and why it resonates with itself.

About Quran

From: http://www.quran-ebook.com/ The Book that God gave to His Messenger through revelation, and which his messenger passed on to the Humanity in the form in which we know it today. The internal evidence provided by the Qur’an itself, as well as historical research, proves that the original Quranic text has not been changed or is likely to be altered in the future. This is a unique attribute of the Qur’an and is not shared by any other revealed book now extant. Man is a moral being, capable of distinguishing between right and wrong, and free to choose either. However, he finds that it is not easy to distinguish good from evil, nor is it easy to choose the good, when it is known. In his own self there is no sure guide to the good. No moral instinct leads him unerringly to the right path. It is obvious that there are no universally accepted moral codes, for there are as many codes as cultural groups in the world. Each tribe seems to have developed a code of its own, which is unacceptable to other groups. A dispassionate survey of the several moral codes leads us to the standpoint of ethical relativism. A code of conduct cannot be judged to be good or bad in the abstract. It may be good for one cultural level and bad for another. In the past, conscience was credited with the power to discriminate between right and wrong. Now, psychologists, as well as sociologists, maintain that a man’s conscience is shaped by the cultural environment in which he has been brought up. Conscience is only the group code which has been internalized in the individual. We are thus driven to conclude that there is no sure guide to the right and good inherent in man. According to the view set forth in the Qur’an, man is born neither good nor bad, but with the power and freedom to become either. He is endowed with immerse potentialities. If he develops them and employs them for the moral and material advancement of mankind, his conduct is good; if he fails to utilize his immense resources or puts them to uses which are harmful to mankind, his conduct is bad. Divine Guidance points out the way to self-realization and to the promotion of knowledge and happiness. By following the path which is pointed out by Divine Guidance, man can finally achieve the status of a “mo’min“. A “mo’min” is at peace with himself and with the world because he has successfully resolved his inner and outer conflicts. Divine Guidance embedded in the Quran shows the way to harmony in the individual mind as well as in human society. This Book does not give us merely a code of ethics; it provides us with a code of life which embodies guidance, principles, values and laws relating to every sphere of human life and natural phenomenon. Islam is a code of laws revealed by God, through his Messenger, Muhammad, for the guidance of the whole of mankind. This guidance, what we may call Permanent Values, is fully preserved in the Book of God, known as the Qur’an. Further, Islam emphatically and confidently advances the claim that if life is led in full compliance with and in complete subordination to the Permanent Values, it will be rid of all the travails and troubles in which the entire world of the present day finds itself beset condemning humanity to a hellish life despite the wonderful and awe-inspiring material and scientific advancement. Permanent Values Some of the more fundamental and basic Permanent Values mentioned in the Quran are listed here: Respect for humanity in general. The very fact that every human child at his birth is equally endowed with a Self or Personality, entitles every individual as a human entity to equal esteem and respect ; and no distinction whatsoever should, therefore, be allowed to the incidence of birth, family, tribe, race or community, nationality, religion or sex, for, says the Qur’an :Verily We have honored all children of Adam (equally) (17: 70). The criterion of a high position in society. The intrinsic value of every individual human being is uniformly equal, but the criterion for determining the relative position and status of every individual rests on his own personal merits and character: And for all there are ranks according to what they do (46: 19), and the principle underlying is this: The noblest of you in the sight of God is the best in conduct (49: 13). Unity in humanity. All human beings, according to the Qur’an, are the members of one brotherhood and branches of the same tree: Mankind is one community (2: 213). Racial distinction or dividing mankind into different compartments of communities and nations by drawing lines on the globe is antagonistic to the very idea of humanity as a single entity, and is against the intents and purpose of nature. There is only one criterion for a division and no other—that those who believe in the Permanent Values are members of one community and those who care not for them and lead their lives against them go to the other division of a different community, as is said in the Qur’an: He it is Who created you (as human beings) but one of you rejects (the Permanent Values) and another believes (in them, so this is the only line of demarcation) (64: 2). Human Personality implies responsibility. It means to say that every human being will be held responsible for his own actions; rewards as well as retribution, which none else will share. Says the Qur’an: Whoever commits a crime commits it against his own self (4: III), and no other will be held responsible for it : No bearer of a burden bears another’s burden (53: 38). This makes it quite clear that the notions of “original sin”, or “intercession”, or “penance” have no room whatsoever in Islam. That one should be made responsible for one’s own deeds is, therefore, a Permanent Value according to the Qur’an. Freedom. According to the Qur’an, every human being is born free, and, therefore, should ever remain free; and freedom means that none, whosoever he may be, can extort obedience from another human being: It is not right of any man that God should give him the Book and authority and (even) Messenger-hood and he should say to men “obey me instead of Allah” (3 : 78). Freedom of will — no compulsion. The responsibility for the act of a human being is determined by his own volition and intent, so much so, that if one is forced to believe something or is prevailed upon with force and compulsion against his will to act in a particular manner, he would not be held responsible for such belief or action, for, Iman is the other name for full conviction. Says the Qur’an: There is no compulsion in deen (2: 256), and in another place : And say : The truth is from your Rabb, so let him who pleases believe, and let him who pleases reject (18 : 29). Physical compulsion and mental coercion apart, anything agreed to or followed traditionally or conventionally and not after due exercise of reason and intellect cannot be termed as Iman (conviction). Accepting anything traditionally is, according to Qur’an, the way of un-believers: And when it is said to them (the un-believers), “Follow what God has revealed,” they say: “Nay, we follow that wherein we found our fathers.” What! Even though their fathers had no sense at all, nor did they follow the right path (2: 170). The believers, on the other hand, are those: Who, when (even) the messages of their Rabb are presented to them, they fall not thereat deaf and blind (25: 73). Tolerance. Islam not only tolerates followers of other religions but also bestows upon them all the rights of humanity, and solemnly undertakes to protect and guard their places of worship. Says the Qur’an: And if God did not repel some people by others, cloisters and churches and synagogues and mosques, in which God’s name is oft remembered, would have been pulled down; and surely God will help him who helps Him (in this regard) (22: 40). Justice. Justice is one of the fundamental Permanent Values (16: 90), and no distinction is allowed in this respect between friend and foe, for, says the Qur’an.

The Purpose Of Life, the Qur'an is the True Book of the True God

From: http://www.aljazeerah.info/Islam/Islamic%20subjects/2004%20subjects/January/The%20Purpose%20Of%20Life,%20the%20Qur'an%20is%20the%20True%20Book%20of%20the%20True%20God%20%20By%20Khalid%20Yaseen.htm By Khalid Yaseen In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful Assalaam u allaikum I received a question from Sister Zunera and she asked a very fundamental question. Since I believe this question is a very common question I am making this reply a general reply so that everyone may benefit from it. The question is, "What is the purpose of our creation? Why God created us (human beings) and this universe?" Following is an excerpt from a lecture by Sheikh Khalid Yaseen. Khalid Yaseen is a former Christian who converted to Islam. The focus of the lecture were two things; 1. What is the Purpose of Life, and 2.Qur'an is the True Book of the True God. He delivered this lecture to non-Muslims in Saudi Arabia, and later that night 43 people converted to Islam. That should tell you how powerful that lecture was. Below is parts of his lecture in text, and if you wish to hear the audio I have given the link as well. If you wish to hear about the Purpose Of Life, cilck on Part 1 and hear the first 20 minutes of the lecture. If you wish to hear more, you're always most welcome. If you have time, I suggest you hear the audio because it is EXTREMELY impactful! ------------------------------------------------------------------------- Audio: Part 1: http://islamway.com/english/Khaled_Yaseen/purpose1.rm Part 2: http://islamway.com/english/Khaled_Yaseen/purpose2.rm I am honored to have this opportunity and I would like to begin by saying that all of you have an equal responsibility. That responsibility is to listen with an open heart and an open mind. In a world filled with prejudice and cultural conditioning, it is very hard to be able to find people to take a moment to think about life objectively and try to arrive at the truth about this world and the real purpose of our lives. Unfortunately, when you ask most people the question: "What is the purpose of life?" (such a fundamental and important question), they will not tell you what they have concluded through observation or analytical reasoning. Rather, in most cases, they will simply tell you what someone else said, or they will tell you what is "commonly presumed" by others, i.e., What my father said purpose of life is, what the minister of my church said the purpose of life is, what my teacher in school said, what my friend said, etc. If I ask anyone about the purpose of eating or why do we eat, everyone will say [in one word or another] that it is for nutritional purposes, because nutrition sustains life. If I ask anyone why they work, they will say because it's a necessity in order to support themselves and to provide for the needs of their families. If I ask anyone why they sleep, why they wash, why they dress, etc., they will answer with appropriate answers, for these are common necessities for all human beings. We can follow this line of questioning with a hundred questions and receive the same or similar answers from anyone in any language from any place in the world. Then I ask you the question: Why, when we ask the question, "What is the goal and purpose of life?" that we get many different answers? It is because people are confused; they don't really know. They are stumbling in the dark, and rather than say, "I don't know"; they just offer any answer they have been programmed to give. Think about it. Is our purpose in this world simply to eat, sleep, dress, work, acquire some material things and enjoy ourselves? Is this our purpose? Why are we born? What is the object of our existence? What is the wisdom behind the creation of man and this tremendous universe? Think about those questions. Here I would like to mention a few verses from the Holy Quran that address this subject. We seek the protection of Allah from every evil thing. Allah mentions to us in the Holy Quran, "And to Allah belongs the dominion of the heavens and the earth, and Allah is over all things competent. Indeed, in the creation of the heavens and the earth and the alternation of the night and the day are signs for those of understanding-Who remember Allah while standing or sitting or [lying] on their sides and give thought to the creation of the heavens and the earth, [saying], "Our Lord, You did not create this aimlessly; exalted are You [above such a thing]; then protect us from the punishment of the Fire." Surah 3: Ayahs 189-191 Now here in these verses, Allah draws our attention to the creation of the heavens and earth, the alternation of the night and the day, the creation of the universe. HE calls our attention to their creation and their precision, and mentions those who contemplate the wonders of creation and realize that this was not created for any foolish purpose, [that Allah is exalted above doing such a thing] and they seek refuge with Allah from the punishment of Hell. Truly, when you see the design of all that Allah created, you realize it is very powerful and very precise. Something very powerful and very precise; something beyond your own calculation and imagination, cannot be foolish. My dear respected brothers and sisters, we have to ask ourselves a further question. When you see a bridge, a building or an automobile, you automatically consider the person or company that constructed it. When you see a large ship, an airplane, a rocket, a satellite; you also think about how incredible it is. [You know by its design who the maker is.] When you see a super international airport, nuclear plant or an orbiting space station you have to be thoroughly impressed with the engineering dynamics that are involved. Yet, these are just things that are manufactured by human beings. So what about the human body with its massive and intricate control systems? Think about it. Think about the brain: how it thinks, functions, analyzes, retrieves and stores information, as well as distinguishes and categorizes information in a millionth of a second, all of this constantly. Think about the brain for a moment. (And don't forget the fact that you are using your brain to consider itself!) This is the brain that made the automobile, the rocket ships, the boats, and so on. Think about the brain and who made that! Think about the heart. Think about how it pumps continuously for sixty or seventy years [taking in and discharging blood throughout the body] maintaining steady precision throughout the life of the person. Think about the kidneys and the liver and the various functions they perform. The purifying instruments of the body that perform hundreds of chemical analyses simultaneously and also controls the level of toxicity in the content of the body. All of these are done automatically. Think about your eyes, the human cameras, that adjust, focus, interpret, evaluate, discern color automatically, naturally receiving and adjusting to light and distance. Think about it-Who created them? Who has mastered their design and function? Who plans and regulates their function? Human beings do this? No, of course not. What about this universe? Think about this. This earth is one planet in our solar system, and our solar system is one [of possible many] solar systems. Our galaxy, The Milky Way, is one of the galaxies. There are ONE HUNDRED MILLION GALAXIES in the universe. They are all in order and they are all precise. They are not colliding with each other. They are not conflicting with on another. They are swimming along in an orbit that has been set for them. Did human beings set that into motion and are human beings maintaining that precision? No, of course not. Think about the oceans, the fish, the insects, the birds, the plants, bacteria, and chemical elements that have not yet been discovered and cannot be detected even with the most sophisticated instruments. Yet each of them has a law that they follow. Did all of this synchronization, balance, harmony, variation, design, maintenance, operation and infinite numeration happen all by chance? Do these things function perfectly and perpetually also by chance? No, of course not. That would be totally illogical and foolish. In the least, it indicates that however it came to exist-it exists beyond the realm of human capability. We will all agree to that. The Being, The Almighty Power, God, The Creator who has the knowledge to design and proportion created all of this and is responsible for maintaining it. HE is the only one that deserves praise and gratitude. If I were to give each one of you one hundred dollars for no reason, just for being here, you would at least say thank you. What about your eyes, your kidneys, your brain, your children, and your life: Who gave you all of that? Is He not worthy of praise and thanks? Is He not worthy of your worship and recognition? My brothers and sisters, that in a nutshell, is the goal and purpose of this life. Allah said to us in the Holy Quran: "And I did not create the jinn and mankind except to worship Me." [Surah 51: Ayah 56] this is what the Almighty said. Our purpose in this life is to recognize The Creator, to be grateful to Him, to worship Him, to surrender ourselves to Him and to obey the laws that He has determined for us. It means worship is our purpose in life. Whatever we do in the course of that worship, [i.e., the eating, the sleeping, the dressing, the working, the enjoying,] between birth and death is consequential and subject to His orders. But the main reason for our creation is worship. I don't think anyone who is analytical or scientific will have much of an argument with that purpose. They may have some other reason with themselves-but that is something they have to deal with between themselves and Almighty God. Source: Extracts from a lecture by Khaalid Yaseen "Invite all to the way of thy Lord with wisdom and beautiful preaching; And consult with them in ways that are best and most gracious." (Al Qur'an, 16:125) Earth, a planet hungry for peace The Israeli apartheid (security) wall around Palestinian population centers (Ran Cohen, pmc, 5/24/03). The Israeli apartheid (security) wall around Palestinian population centers in the West Bank, like a Python. (Alquds,10/25/03). Opinions expressed in various sections are the sole responsibility of their authors and they may not represent Al-Jazeerah's. editor@aljazeerah.info

Qaddafi and the demons in his head

اجتراء القذافي على مقدسات الأمة غازي التوبة قامت مئات الدول ثم سقطت في القرون الماضية في الخلافات الأموية والعباسية والمملوكية والعثمانية، وصعد كذلك آلاف الحكام إلى سدة الحكم ثم هبطوا، لكنهم كانوا -جميعا- يأخذون شرعيتهم من خلال تواصلهم مع مقومات الأمة، واحترامهم لمقدساتها وشرائعها ومبادئها، واعتزازهم بقيمها وثقافتها، وتصديهم لأعدائها. وهم عندما يعلنون هذا التواصل مع الأمة يأتي العلماء –وهم القيادة الثقافية للأمة- ويمنحونهم الشرعية، ويطلبون من الرعية أن تطيعهم، لذلك يحدث التواصل بين القيادة وجماهير الناس، ويستمر البناء الحضاري في مختلف المجالات العلمية والاقتصادية والعسكرية والثقافية. "لم يحدث أن اجترأ أحد من الحكام على مقدسات الأمة وشعائرها ومبادئها بأي لون من الاستهزاء والاستخفاف، بل كان يبدو دائما منهم التوقير والاحترام والإعلاء"هذا ما حدث في مئات السنين الماضية، ولم يحدث أن اجترأ أحد من الحكام على مقدسات الأمة وشعائرها ومبادئها بأي لون من الاستهزاء والاستخفاف، بل كان يبدو –دائما- منهم التوقير والاحترام والإعلاء. ربما حدث استهزاء أو استخفاف ببعض مقومات الأمة أو شرائعها أو مقدساتها. كما حدث مع الشعوبية عندما ازدرت الجنس العربي، وكما حدث مع الزنادقة عندما ازدروا القرآن الكريم والنبوة, لكن كل أولئك المجترئين على القرآن والسنة والمقدسات كانوا أشخاصا، وأصبحوا –في أحسن الأحوال- تيارا أو فرقة، لكنهم لم يكونوا حكاما في أي حكومة إسلامية. لكن الذي حدث في العصر الحديث ومنذ سقطت الخلافة العثمانية قامت دول قومية ووطنية قطعت الصلة ببعض مقومات الأمة كالدين والشرائع، واعتبر الفكر القومي العربي أن هناك أمة عربية في المنطقة الواقعة بين المحيط والخليج قامت على عنصري اللغة والتاريخ، واستبعد الدين من مقوماتها، كما قام فكر قومي آخر من لون آخر وهو الفكر القومي المصري في مصر، والفكر القومي السوري في بلاد الشام، واعتبر الأول أن هناك أمة مصرية في مصر قامت على العامل الجغرافي، ولا دخل للدين في إقامة هذه الأمة، وكذلك اعتبر الفكر القومي السوري أن هناك أمة سورية قامت في بلاد الشام على العامل الجغرافي ولا دخل للدين في إقامتها، واعتبرت كل تلك الأفكار القومية الحضارة الغربية نموذجها الذي تتطلع إليه، وحاولت استنساخه في كل مجالات الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والفنية. وتطلعت القيادات -في هذه المرحلة- إلى إقامة نهضة للأمة، لكنها فشلت، والسبب في فشلها يعود إلى أنها قطعت مع الماضي نتيجة نظر خاطئ إلى واقع الأمة وعدم تشخيصه التشخيص الدقيق، وعدم معرفة العناصر التي تقوم عليها الأمة بشكل صحيح، وبسبب استبعاد الدين من العناصر المكونة لهذه الأمة، والنظر إليه مثل نظر الغرب على أنه عامل معطل للحياة العلمية والعقلية والاجتماعية. وقد اكتفى حكام النهضة في بلاد الشام ومصر والمغرب العربي بأن قطعوا الصلة ببعض مقومات الأمة، لكنهم لم يجترئوا على مقدسات الأمة، ولم يستخفوا بشعائرها، ولم يستهزئوا بأي حكم من أحكامها. وربما كان معمر القذافي هو أول حاكم اجترأ على معظم مقدسات الأمة ورجالاتها وشعائرها وأحكامها، واستخف بها دون علم ودون دراية، ونحن سنحاول أن نستعرض بعض أقواله التي اجترأ فيها على مقدسات الأمة وثوابتها. قال القذافي عن الله: "إن الثورة ليست بالضرورة أن تكون بيضاء دائما، ممكن تكون حمراء ضد أعدائها، والمعارضة لا بد أن تسحق، قلت لكم إن الأديان سحقت معارضيها، والله يسحق معارضيه، الذين خلقهم، وكل واحد يسحق معارضيه". وقارن القذافي بين البشر وبين الله الذي هو في السماء، وقرر أن الشعب مثل الله، وأنه لا بد للشعب أن يكون إلها على الأرض "الشعب مثل الله.... الله في السماء والشعب في الأرض، ليس معه شريك، الله لو معه شريك قال: لاتخذوا إلى ذي العرش سبيلا، لو كان معه آلهة كان واحد منهم يقول: أنا أريد أكون إلها، الذي بقى في العرش الآخرين يحاولوا أن يقوموا بانقلاب عليه.... الشعب فوق الأرض لازم أن يكون هكذا، متأله فوق أرضه" (خطاب للقذافي في ذكرى جلاء الطليان 7/10/1989). وقد أعلن القذافي على الملأ إنكاره السنة النبوية وإلغاءها، وأحرق كتب السنة تحت باب إحراق (الكتب الصفراء)، والتشكيك الدائم بالأصل الثاني من أصول الإسلام (السنة)، وأنكر القذافي عموم دعوته صلى الله عليه وسلم للناس كافة مخالفا بذلك صريح القرآن والسنة وإجماع المسلمين قاطبة من لدن الرسول صلى الله عليه وسلم وإلى يومنا هذا، فقال "العرب جسدهم القومية العربية وروحهم الإسلام، لأن محمدا مرسل للعرب فقط!! والقرآن جاء من أجل العرب وبلغة عربية، موجه للعرب فقط، وأي واحد غير عربي اعتنق الإسلام هذا متطوع في الحقيقة، أمره عند الله لكنه غير معني"، (لقاء للقذافي مع أساتذة الجامعات بتاريخ 19/2/1978). "تجرأ القذافي على تحريف القرآن، وحذف كلمة "قل" من القرآن محتجا بأن الخطاب للنبي -صلى الله عليه وسلم-، وقد انتقل النبي إلى جوار ربه، فلم يعد هناك حاجة لقول "قل""تجرأ القذافي على تحريف القرآن، وحذفَ كلمة "قُلْ" من القرآن، محتجا بأن الخطاب للنبي -صلى الله عليه وسلم-، وقد انتقل النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى جوار ربه، فلم يعد هناك حاجة لقول "قل"، وإنما يبتدئ القارئ للقرآن مثلا بـ"هو الله أحد" و"أعوذ بِرب الفلقِ"، و "أعوذ برب الناسِ" وتطاول القذافي على الصحابة واتهمهم من طرف خفي بوضع الأحاديث، بل وقارن بينهم وبين بعض الكفار والمرتدين كأبي لهب ومسليمة، فقا: "لا نستطيع مثلما تأتي لنا بحديث وتقول، هذا الحديث رواه النبي، لا نستطيع أن نعرف هل هذا الحديث اختلقه معاوية أم قاله النبي فعلا؟ أم اختلقته سجاح أم قاله أبو سفيان أم أبو لهب؟ لا نعلم، لأن هناك الآف الأحاديث عليها علامة استفهام، يا ترى أي منها قاله النبي فعلا"، (خطاب للقذافي في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الإسلامي بتاريخ 25/9/1989). وقال القذافي عن الحديث الذي رواه البخاري ومسلم: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى": "هذا كذب... هذا حديث لم يقله النبي، هذا قاله يزيد لأنه يبغي -يريد- الناس ما تمشيش -لا تذهب- إلى الكعبة وتحج إلى القدس، لأن القدس تحت سيطرته"، (خطاب للقذافي أمام مجلس اتحاد الجامعات العربية في بنغازي بتاريخ 17/2/1990). نزع القذافي الصبغة الإلهية عن الشريعة الإسلامية وساوى بينها وبين الشريعة الرومانية أو الفرنسية فقال "... لهذا تعتبر الشريعة الإسلامية مذهبا فقهيا وضعيا شأنه شأن القانون الروماني أو قانون نابليون، وكل القوانين الأخرى التي وضعها الفقهاء الفرنسيون أو الطليان أو المسلمون... فالذي يدرس القوانين الرومانية يعتبر أن علماء الإسلام يحملون قانونا وضعيا يضاهي القانون الروماني، لكن لا تقول، هذا دين"، (حوار للقذافي مع حفظة القرآن الكريم بطرابلس بتاريخ 3/7/1978) واعتبر القذافي أن الشريعة الإسلامية مؤلفة من بعض الأشخاص والفرق، فقال "إن ما يسمى بالشريعة الإسلامية عبارة عن كتب وضعية واجتهادات وتأليفات قام بها بعض الناس، أمثال الغزالي وابن سينا والفارابي وأهل الصفا والمعتزلة، كل واحد منهم ألف، وجميعهم أخذوا من اليونانية"، (خطاب للقذافي في الملتقى الثاني للجان الثورية في الجامعات والمعاهد، بقاعة التربية العقائدية بطرابلس، بياريخ 30/3/1991). استهزأ القذافي ببيت الله الحرام، واعتبر الكعبة صنما، فقال "إن الكعبة هذه هي آخر صنم ما زال باقيا من الأصنام"، (خطاب للقذافي في افتتاح مجلس اتحاد الجامعات العربية بمدينة بنغازي بتاريخ 17/2/1990). كما استخف القذافي بشعيرة رمي الجمرات، وهي من واجبات الحج، وطالب استبدالها بسبع حجرات ترمى في فلسطين، تحدث فقال "ترجمون الحجرات؟! كان يجب أن ترجم الصهاينة في فلسطين، كل واحد منا يحمل سبع حجرات ويذهب بها إلى فلسطين، هذا هو الجهاد، هذا هو رمي الجمرات... ماذا تعني أن ترمي سبع جمرات على تمثال؟! الذي هو نيابة عنه، هذا هو الحج الحقيقي في هذه المرحلة"، (خطاب للقذافي في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الثاني للقيادة الشعبية الإسلامية العالمية بمدينة بنغازي بتاريخ 19/3/1990). أنكر القذافي المعراج فقال "لا يوجد في القرآن حاجة اسمها المعراج إطلاقا، خاصة في مسألة الإسراء، وليس هناك أي مصدر لحكاية المعراج تعتمد عليه... ولو كانت المعراج هي وقعت بالفعل أو فيه شيء اسمه المعراج لكان القرآن ذكرها... هذه القصة الخيالية التي تسرد دائما على ألسنة الفقهاء ليس لها ما يدعمها من مصدر وحيد للمعلومات في هذا الخصوص وهو القرآن، خاصة حكاية البراق، هذه خرافة تماما ليس لها وجود، من هنا يجب أن ينتهي الجانب الأسطوري في الإسراء والمعراج"، (حديث إذاعي للقذافي بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج بتاريخ 24/6/1976). والقذافي قد وقع في حديثه عن المعراج في خطأين، الأول: إنكاره المعراج، والثاني: إنكاره أن يكون القرآن ذكر المعراج، مع أن عدة آيات وردت عن المعراج في سورة النجم، فقال الله فيها: "عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (6) وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى (9) فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى (12) وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى (13) عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (14) عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى (15)" وقد أجمع المفسرون على أن هذه الآيات جاءت في الحديث عن رؤية الرسول -صلى الله عليه وسلم- لجبريل على صورته الملائكية أثناء رحلة المعراج. ثم خلع القذافي الأدب عندما تحدث عن الخلفاء الراشدين وتقول على الرسول (صلى الله عليه وسلم) ما لم يقله، فقال "إن رسول الله برئ من الخلفاء الذين أتوا بعده، إذا كان علي خليفة رسول الله فلماذا قاتله نصف المسلمين، وقتلوا أولاده من بعده... عثمان لا يصلح للحكم لأنه أرستقراطي، ومكن أقاربه من حكم المسلمين ونشر الواسطة والمحسوبية في الدولة العربية الإسلامية في ذلك الوقت فقتلوه..."، (خطاب للقذافي في الملتقى الثاني للجان الثورية بالجامعات والمعاهد العليا بطرابلس بتاريخ 30/3/1991). "إن حاكما قطع صلته بمقومات الأمة يجب أن تقطعه هذه الأمة، وإن رجلا خان ما يجب أن يكون أمينا عليه وهي مقدسات هذه الأمة يجب أن تنبذه هذه الأمة"ثم استخف القذافي بقدسية مسجد الرسول (صلى الله عليه وسلم)، فقال: "لا يمكن الرسول يقول، تشد الرحال إلى مسجدي هذا أبدا، لأن مسجد الرسول في ذلك الوقت ما له قدسية... إيش هي القدسية في مكان بنى فيه الرسول مثل قدسية الفاتيكان... أو قدسية قم بالنسبة لإخواننا الشيعة أو كربلاء أو النجف... ما لها أي قدسية... الأماكن المقدسة عند الله معروفة... البيت العتيق، المسجد الأقصى، جبل الطور، وادي طوى، "[فـ] اخلع نعليك إنك في الوادي المقدس طوى""، (كلمة للقذافي في اجتماع لجنة الأمانة المؤقتة للقيادة الشعبية الإسلامية العالمية بتاريخ 19/12/1989). عرضنا فيما سبق نماذج من أقوال القذافي التي اتضح فيها استخفافه واستهزاؤه ببعض مقدسات الأمة، وهي غيض من فيض ولا مجال لاستقصاء كل اجتراءاته, لكننا في الختام نقول: إن حاكما قطع صلته بمقومات الأمة يجب أن تقطعه هذه الأمة، وإن رجلا خان ما يجب أن يكون أمينا عليه وهي مقدسات هذه الأمة يجب أن تنبذه هذه الأمة. لذلك نشد على أيدي إخوتنا في ليبيا ونقول لهم طهروا أرض ليبيا من رجسه، وضعوا على قبره شاهدا يقول: "هذا قبر أبي رغال الجديد" (دليل أبرشة إلى هدم الكعبة), واطلبوا من جماهير أمتنا, والأجيال القادمة أن ترجمه بحجر جزاء اجترائه على مقدسات هذه الأمة العظيمة. Blogger comment: Qaddafi demons told him he is above all even the prophets. His green book is the book to read while he has his critic to the Quran and sunna. Nothing he stood for when Sadat won the war and peace he was full of jealous he would attack Sadat day and night. What did he do for the Libyans and the Muslims false wars he ignited in Africa. The tyrant regimes in many countries he would support them. To very close time all the Arab tyrants had the agreement to support one another but it will be difficult to do that again. The Arab street know the trick and they will unite against them to fall one after the other.

From Al Mahdi Al Muntazer to the Tyrant Qaddafi

By: Maged Taman To Qaddafi it appears to me that you lost the war against your people. They went peacefully to ask you to step down or negotiate but you continued with your tyrant behaviour and went after them. You were merciless and showed to us that you are moved by demons not by the sense of justice or what is right. It looks to me well that you are done. Your last chance is to ask the Libyan people for forgiveness and before that God. Mubarak did not believe me when I mentioned in the Internet that I am Al Mahdi Al Muntazer. It was one day I inspired the Egyptian people and the Americans and both went against Mubarak and displaced him. Nothing more stronger than a voice of right and wrong that goes to people mind and hearts without people seeing that person. It is like your conscious or a divine inspiration tell you that there is a great God watching overall of us and has the power over history and people. Can I be really invisible to all of you and in same time you follow what I write and wants to read more. Qaddafi your time is out think now about your eternity. End of message. Al Mahdi Al Muntazer

Please print this message, copy it and fax to all you know in Libya particularly to people close to Qaddafi.

The Revolutionaries are Attracting a lot of Libyans against Qaddafi

دولة أفريقية الثوار يستميلون العشائر ضد القذافي قالت صحيفة إندبندنت إن تقدم الثوار الليبيين نحو مسقط رأس العقيد معمر القذافي، جعل قادتهم يتوجسون من أخبار تحدثت عن تسليح الرجال من سكان المدينة. وأكدت أن المجلس الوطني الانتقالي يأمل في تداعي مقاومة الموالين للقذافي من الداخل، مشيرة إلى وجود مفاوضات مع قبيلتي الورفلة وترهونة لإقناعهما بالتخلي عن القذافي واستخدام نفوذهما لدى باقي العشائر لتفادي سقوط مزيد من الضحايا. ووفقا لبعض التقارير فإن الورفلة، وهي أكبر عشائر المنطقة، اختلفت مع النظام على توزيع الأموال والأسلحة بالمنطقة لتشكيل اتحاد لمكافحة الثوار. وقيل إنهم وحلفاءهم، ترهونة، لديهم اعتراضات عن المبالغ التي تلقتها عشائر أخرى، وهي الرسون وأولاد وافي. وذكر مسؤولون من الثوار أن كتائب القذافي أعدمت عشرات من أبناء الورفلة بعد محاكمات صورية بسبب هذه الخلافات، لكن هذه الأنباء ليست مؤكدة. ويقول القائد خليفة حفتر المسؤول عن العمليات بالمنطقة إن المحادثات تتقدم بشكل جيد، وأضاف "سيساعدوننا ضد القذافي، أنا متأكد من ذلك" موضحا أن الهدف أكبر من مجرد تفادي إسالة الدماء في سرت، وأبدى أمله في انضمام المقاتلين الموجودين مع القذافي إلى صفوف الثوار. وقالت الصحيفة إن هناك شعورا بضرورة سقوط العاصمة طرابلس قبل سرت التي تضم موالين متعصبين للقذافي، لكن سقوط أجدابيا وهروب كتائب القذافي من راس لانوف وبن جواد رفع الآمال بسهولة سقوط سرت. وقال سقار الفارسي (24 عاما) وهو أحد الثوار إنه لا يستطيع التخلي عن سرت، وأضاف "أريد الذهاب إليها وسؤال الناس الذين لا زالوا موالين للقذافي عما إذا لم يروا الدمار الذي ألحقه بليبيا". ومن جهتها تحدثت صحيفة ذي غارديان عن تزعم إيطاليا حملة أوروبية لتأمين لجوء القذافي من السلطة إلى دولة أفريقية، وسط إشارات من واشنطن بأنها لن تعارض خروجه. وتأتي هذه الخطوة وسط ازدياد الضغوط الدبلوماسية والعسكرية لدفع القذافي للتخلي عن السلطة بتشديد القصف على قواته. وسيركز مؤتمر يُعقد بلندن ويضم الأمم المتحدة ودولا عربية والاتحاد الأفريقي وأكثر من أربعين وزير خارجية، على تنسيق الجهود لمواجهة احتمال وقوع كارثة إنسانية وتشكيل جبهة دولية لإدانة القذافي ودعم تدخل الناتو. وعشية المؤتمر قدمت إيطاليا عرضا بوقف القتال وتوفير ملجأ أفريقي للقذافي، وقال وزير الخارجية فرانكو فراتيني "على القذافي أن يتصرف بشجاعة ويقول أفهم أنني يجب أن أذهب" وأضاف "نأمل من الاتحاد الأفريقي أن يجد عرضا مفيدا". وقال مسؤول أميركي إن الحل الذي يتضمن خروج القذافي ونجاته من ملاحقة الجنائية الدولية، يجب أن يحصل على موافقة واشنطن، وأضاف "المحكمة الجنائية قالت إنها مستعدة لمتابعة القضية" مشيرا إلى وجود دول لا تعترف بالمحكمة. كما قال مسؤولون بريطانيون إنهم يفضلون محاكمة القذافي لكنهم سيقبلون مغادرته إذا كان الثمن هو تأسيس السلام والاستقرار في ليبيا.

From Al Mahdi Al Muntazer to the Libyans around Qaddafi

By Maged Taman: To the Libyan people around Qaddafi time to leave him alone. He cared only about one thing called Qaddafi. Crazy support for terrorism and wasting your money to make himself a hero. He states that he is standing for Islam while he went after Muslims and terrorized them. In order to stay in power he is willing to kill more people. He just can not imagine himself without power. His love of power and fame would make him stand against the will of his people. He did not even offer dialogue with the opposition either to surrender or I will kill all of you. According to the prophecy God is standing with us in end of time and we will liberate ourselves. It is your choice to stand with me and what is right or stand against your Islam and the right thing which is people have the right to elect their leaders and change them. They have the right not to have oppressive and corrupted governments. Leave Qaddafi and join the rest of the Libyan people you will be safe. Qaddafi now is very likely thinking how to leave the country to place where he will be safe and his family to the end of their lives and how he can get as much money as he can to grab with him. Leave him alone and stand with God, your Islam and me. Al Mahdi Al Muntazer

The world want Qaddafi to go

الاتصال مؤتمر لندن يدعو القذافي للتنحي المؤتمرون شددوا على حق الشعب الليبي وحده في تقرير مستقبله (الفرنسية)اختتم المؤتمر الدولي بشأن مستقبل ليبيا في لندن الثلاثاء أعماله بدعوة العقيد الليبي معمر القذافي للتنحي، والتأكيد على حق الليبيين في تقرير مستقبلهم، وتعهد بمواصلة العمل العسكري ضد قوات القذافي إلى أن يذعن لقرار مجلس الأمن الدولي بحماية المدنيين. كما اتفقت القوى العالمية -في المؤتمر الذي ضم 40 حكومة ومنظمة دولية واستمر يوما واحدا في لندن- على تشكيل مجموعة اتصال لتنسيق الجهود السياسية وتولي أمور القيادة والتوجيه السياسي العام وتنسيق الجهود الدولية في لبيبا، وستعقد أول اجتماع لها في قطر قريبا. وأيدت هذه القوى عرضا من الحكومة القطرية لبيع نفط يتم إنتاجه في المناطق التي يسيطر عليها المعارضون في ليبيا لدفع تكاليف الاحتياجات الإنسانية. ودعا المؤتمر -في بيانه الختامي الذي حصلت الجزيرة على نسخة منه- إلى بدء عملية سياسية يشارك فيها المجلس الوطني الانتقالي وزعماء القبائل، كما أكد دعم العمليات العسكرية لتطبيق قرارات مجلس الأمن الخاصة بفرض منطقة حظر جوي ومنع صادرات السلاح إلى النظام الليبي وحماية المدنيين. كما شددوا على التنفيذ التام للعقوبات الدولية على النظام الدولي، وهددوا بعقوبات إضافية ضد الأفراد والمؤسسات القريبة من النظام الليبي. وأكد المؤتمرون في البيان الختامي أن العقيد معمر القذافي ونظامه قد فقدا الشرعية تماما، وشددوا على حق الشعب الليبي وحده في تقرير مستقبله. ودعوا إلى بدء عملية سياسية لتحول ديمقراطي يشارك فيها المجلس الوطني الانتقالي وزعماء القبائل والمسؤولون المستعدون للانضمام إليهم. وطالب البيان المجتمع الدولي بدعم هذه العملية والعمل مع مبعوث الأمم المتحدة، وأكد أهمية دور الأطراف الإقليمية. حمد بن جاسم (يمين) يتحدث مع رئيس الوزراء البريطاني أثناء المؤتمر (الفرنسية)دعوة قطريةوحث رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني الزعيم الليبي معمر القذافي على التنحي حقنا للدماء، وقال إنه ربما تكون أمام القذافي بضعة أيام فقط للتفاوض بشأن الخروج. وقال الشيخ حمد -في مؤتمر صحفي عقب المؤتمر- "نحث القذافي والمحيطين به على الرحيل وعدم التسبب في إراقة مزيد من الدماء. وأعتقد أن هذا هو الحل الوحيد لتسوية هذه المشكلة بأسرع ما يمكن". وأضاف "في الوقت الحالي لا نرى أي مؤشر على ذلك، لكن هذا الأمل الذي نقدمه الآن قد لا يكون مطروحا على الطاولة بعد أيام قليلة. أنا لا أحذر أي أحدا هنا، لكنني أحاول أن أوقف إراقة الدماء بأسرع ما يمكن". ومن جهته، قال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ في مؤتمر صحفي إنه بينما لا تشارك بريطانيا في جهود اختيار جهة يذهب إليها القذافي فإن الدول الأخرى لها الحرية في أن تفعل ذلك. واتهم رئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون -في كلمة افتتح بها المؤتمر- مؤيدي القذافي بشن "هجمات إجرامية" على مدينة مصراتة ثالثة المدن الليبية الكبرى. وقالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون إن الضربات العسكرية التي تشنها قوات التحالف الغربي على ليبيا يجب أن تستمر إلى أن يذعن القذافي تماما لمطالب الأمم المتحدة بوقف العنف ضد المدنيين وسحب قواته. وأضافت كلينتون -متحدثة أمام المؤتمر الدولي بشأن ليبيا- "يتحتم علينا جميعا أن نستمر في تكثيف الضغوط وتعميق عزلة نظام القذافي من خلال انتهاج وسائل أخرى أيضا، ويشمل هذا جبهة موحدة من الضغوط السياسية والدبلوماسية التي توضح للقذافي أنه يتعين عليه أن يرحل". كلينتون دعت إلى تعميق عزلة نظام القذافي (الجزيرة)تسليح المعارضةوقالت كلينتون إنها ناقشت سبل تقديم مساعدة مالية للمجلس الوطني الانتقالي المعارض في ليبيا لكن إمكانية إمداده بالسلاح لم تناقش. من جهتها، قالت سوزان رايس سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة لمحطة سي بي أس الأميركية الثلاثاء، إن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما لم تستبعد تسليح المعارضة الليبية، وإن كان مثل هذا القرار لم يتخذ بعد. وقال وزير الخارجية الفرنسي ألان جوبيه الثلاثاء إن بلاده مستعدة لمناقشة مسألة تسليح المعارضة الليبية مع شركائها في الائتلاف، على الرغم من أن ذلك ليس ضمن تفويض الأمم المتحدة. وعلى صعيد متصل، قال القائد الأعلى للقوات الأطلسية والأميركية في أوروبا الأميرال جيمس ستافريدس الثلاثاء إن معلومات المخابرات الواردة من داخل المعارضة المسلحة التي تقاتل قوات القذافي أظهرت "دلائل" على وجود تنظيم القاعدة أو حزب الله، إلا أنه لم تتضح بعد صورة تفصيلية للمعارضة الليبية الناشئة. وقال ستافريدس -في إفادة له أمام مجلس الشيوخ الأميركي- "ندرس بعناية بالغة المحتوى والبنية والشخصيات من قادة هذه القوات المعارضة". وأضاف أنه بينما يبدو أن قيادة المعارضة المسلحة مؤلفة من "رجال ونساء يتحلون بالمسؤولية ويقاتلون القذافي، فقد رأينا دلائل في معلومات المخابرات على احتمال وجود القاعدة أو حزب الله، لكن ليس لدي في هذه المرحلة أي تفاصيل كافية تدفعني للقول بأن هناك وجودا ملموسا للقاعدة". وكان المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا تعهد في بيان قبيل بدء مؤتمر لندن بإجراء انتخابات حرة ونزيهة لضمان التحول إلى الديمقراطية بعد الإطاحة بنظام العقيد معمر القذافي. وجاء في بيان للمجلس من ثماني نقاط إن الاقتصاد الليبي سيتم توظيفه لمصلحة كل الليبيين، وقال أيضا إنه سيعد مسودة دستور وطني يسمح بتشكيل أحزاب سياسية ونقابات عمالية. مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الانتقالي في ليبيا (الجزيرة-أرشيف)وتشمل تعهداته أن يكفل لكل مواطن ليبي بلغ السن القانونية حق التصويت في انتخابات برلمانية وانتخابات رئاسية حرة ونزيهة وحق الترشح لتولي السلطة. مبعوثانوقالت الولايات المتحدة الثلاثاء إنها عينت الدبلوماسي المخضرم كريس ستيفنز مبعوثا لدى المجلس الوطني الانتقالي في بنغازي وإنه سيتوجه إلى هناك في وقت قريب. ومن جهته قال مصدر دبلوماسي الثلاثاء إن فرنسا أرسلت مبعوثا خاصا إلى مدينة بنغازي للاتصال بالمجلس الوطني الانتقالي المعارض في ليبيا. وقال المصدر "أرسلت فرنسا مبعوثا خاصا هو الآن موجود في الميدان"، مضيفا أن المبعوث هو الدبلوماسي أنطوان سيفان، وسيكون دوره إقامة علاقات مع المقاومة في الميدان.

President Obama Speech: Quick Analysis

By: Maged Taman Very difficult to be a president particularly so if you are the president of America. He has to talk to all the people and make everyone he cares about hear what he likes to hear: 1- Qaddafi: he does not care about what he wants to hear as well the rest of us do not care about Qaddafi. 2- Some people like to hear why he did not go earlier and he said he is in consultation. 3- Some people want to hear why he should go and he told them why. 4- Some people wanted him to be forceful against Qaddafi but he was afraid to fracture the alliance. 5- Some people wanted to be sure it is not another Iraq and he let them know why. 6- Some people wanted to hear no doctrine of regime changes and he did do that. 7- Some people wanted to know the end game and what if so happen what will be our reaction. However he did not like to make commitments so he can be flexible in the future. Thus Obama gave a good speech it was difficult to appease all of us he tried to be a politician as much as he can. However the commitment to the mission is strong he just has to move more forceful and be clear that is no other way to Qaddafi leave and do that quickly. The longer he stays in power the more sway of allies from mission and the more the tricks Qaddafi will do to turn people against America.

Monday, March 28, 2011

Who are the Strangers?

From: www.islamreligion.com By Aisha Stacey Prophet Muhammad said, “Islam began as something strange, and it shall return to being something strange, so give glad tidings to the strangers.”[1] It was asked, “Who are those strangers, O Messenger of God?” He replied, “Those that correct the people when they become corrupt.”[2] Another narration says, “Those who correct my traditions that have been corrupted by the people after me.” In another narration he said in response to the same question, “They are a small group of people among a large evil population. Those who oppose them are more than those who follow them.[3] Just who are the strangers? Is it me or you or the neighbours; is it the people at the mosque, or the other mosque? Is it all of us or none of us? Are the strangers those who have converted to Islam? Or the born Muslim who suddenly grows a beard, or puts on a scarf for the first time? I think that many of you would agree that being Muslim in the 21st century makes you well acquainted with being strange. It might even be a metaphor for random, as in you have been randomly selected. Seriously though, many converts to Islam will tell you about feeling as if they were strangers, before finding Islam. They will speak of feeling that they belonged somewhere else, that their lives were just slightly off centre. They often speak about a vague sense of knowing they were not like everyone else around them, feeling like a stranger in a strange land. Converting to Islam gives one a sense of coming home, of finally being normal, albeit sometimes still in a strange land. It does not take long though before some converts begin to feel that they are still strangers and they start to wonder if this feeling of never quite being at ease, or at home, will ever end. Some conclude that it will not, at least not until they are in their true home – al Jennah, the Paradise. This feeling is not restricted to converts; often those who were born into the religion of Islam feel a sense of not belonging, of being out of place, of not fitting in, of being strange. We are not the first or only Muslims to ponder our strangeness. The first Muslims in Mecca must have looked to their sisters, fathers and aunts and wondered why they just couldn’t see the truth. Why didn’t they see that Muhammad was the messenger of God? Finding and accepting the truth is a wonderful blessing but often the feeling of strangeness remains. And that is not such a bad thing. Noted Islamic scholar Ibnul Qayyim said, Muslims are strangers among mankind; the true believers are strangers among Muslims; and the scholars are strangers among the true believers. And the followers of the Sunnah, those that clear themselves from all peoples of innovation, are likewise strangers. The strangeness we feel is not restricted to those born since the advent of Islam. It existed amongst all the prophets and messengers before Prophet Muhammad. Prophet Noah preached the word of God to his people for 950 years yet he was rejected and mocked. Prophet Lot, Prophet Ibrahim and Prophet Jonah, were abused, persecuted and humiliated. Prophet Moses was rejected not only by the evil Pharaoh but also by his own people when they rejected his call and worshipped the golden calf. Prophet Jesus and his disciples were ridiculed when they chose to worship God Alone and must surely have felt the strangeness that we feel even today. Imam Ibnul Qayyim suggested that there were three types of strangeness.[4] The first one he called praiseworthy strangeness and it came about because of adhering to belief in One God. It is the strangeness of those who say, there is no god but God and Muhammad is His messenger. It is a comforting strangeness, that comes from knowing that there is no help except from God. He (God) says that most of mankind will not follow the truth. Those that worship God truly and correctly will be the strangers from among mankind. And if you obey most of the people on Earth, they will lead you astray. (Quran 6: 116) And most of mankind will not believe, even if you (O Muhammad) desire it eagerly. (Quran 12: 103) And truly, most of mankind are rebellious and disobedient (to God). (Quran 5: 49) But nay, most of mankind are ungrateful. (Quran 12: 38) As to the second type of strangeness, blameworthy strangeness, Ibnul Qayyim said more than 600 years ago, words that are pertinent even today. “Their strangeness is due to their refusal to follow the correct and straight path of God. This strangeness is the strangeness of not conforming to the religion of Islam and, as such, it will remain strange even if its followers are numerous, its power is strong and its existence is widespread. These are the strangers to God. May God keep us from becoming one of them.” The third category is the strangeness a traveller feels. It is neither praiseworthy nor blameworthy. It does however have the potential to become praiseworthy. When a person who lives in a place for a short period of time, knowing that he has to move on he feels strange, as if not belonging anywhere. We are all strangers in this world, for we will all go one day to our permanent abode in the Hereafter. Understanding this means that we understand and embrace what Ibnul Qayyim called praiseworthy strangeness. Prophet Muhammad said, “Live in this world as though you are a stranger or a wayfarer.” The strangeness that is felt by many Muslims is usually a good thing. It can be that praiseworthy strangeness that confirms our love for God and His Messenger. It reminds us to live our lives as if we are travellers at a way stop, waiting for God to call us home to our final abode. Footnotes: [1] Saheeh Muslim, At Tirmidhi, Ibn Majah, Ahmad. [2] Reported by Abu Amr al-Dani, from the hadith of ibn Masoud [3] Reported by ibn Asaakir. [4] Al Ghurbathu wa al Ghuraba, a booklet by Imam Ibn ul Qayyim al Jawziyyah.

Sunday, March 27, 2011

The Syrian President another surperise

علماء المسلمين ينددون بقتل المتظاهرين فى سياق متصل، أصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي بيانا ندد فيه بالقمع الدموي للمتظاهرين من أبناء الشعب السوري على يد قوات الأمن السورية وانتهاك حرمة المساجد وقتل المعتصمين بها. وقال الاتحاد في بيانه: يتابع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بقلق شديد ما يقع في سوريا من اعتداءات متتالية على المتظاهرين سلميا في العديد من المدن والمحافظات، والاعتداءات على المصلين المعتصمين في المسجد العمري في درعا، والمسجد الأموي في دمشق وحلب، وما نتج عنه من انتهاك لحرمة المسجد ومن قتلى وجرحى واعتقالات في صفوف المطالبين سلميا بحقهم في الحرية. وفي ظل تزايد تعسف الأمن السوري في تعامله مع المتظاهرين المطالبين بحقوقهم المشروعة، ومع تزايد القتلى والجرحى والمعتقلين، فإن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وانطلاقا من واجبه الشرعي تجاه قضايا الأمة، يعلن مايلي: 1- يستنكر الاتحاد بشدة انتهاك حرمة المساجد وحرمة المصلين، ويدين قتل الأبرياء واعتقال المتظاهرين سلميا، محذرا من خطورة إراقة الدماء وآثارها في الدنيا والآخرة " {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً} [النساء:93]، ومذكرا بعاقبة الطغاة: {الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَاد * فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ * فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ * إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ} [الفجر:9-12]، كما يقدم التعازي، ويواسي الشعب السوري وذوي الشهداء والجرحى والمعتقلين في جميع مدن ومحافظات وقرى سوريه. 2- يدعو الاتحاد الحكومة السورية إلى التوقف عن القتل وإراقة الدماء، وسحب الجيش من المدن التي يحاصرها، والبدء الفوري والفعلي في تحقيق مطالب الشعب السوري المشروعة، من حريات عامة، وحقوق الإنسان، وتوفير العدالة والكرامة وغيرها والتي يكفلها لهم الإسلام وجميع القوانين الإنسانية الدولية، داعيا إلى الاستفادة والاتعاظ من الغير، "فالعاقل من يتعظ بغيره". 3- يطالب الحكومة السورية أن تكفل للشعب السوري الحق في التظاهر والتجمع السلمي والتعبير عن الرأي بكل حرية، وذلك احتراما لتعهداتها الدولية في هذا المجال، وأن تحمي المتظاهرين من أي اعتداء. 4- يدعو الاتحاد السلطات السورية إلى إنهاء حالة الطوارئ المعلنة منذ عشرات السنين، وما يرتبط بها من أحكام عُرفية ومحاكم استثنائية، وإنهاء ملف المهجرين بعودتهم إلى بلادهم وكفالة جميع حقوقهم، وإعادة الحقوق المدنية والسياسية التي سلبت منهم، أو حرموا منها طول العهود السابقة. 5- يؤكد الاتحاد على الطابع الشعبي والسلميّ للتظاهرات والتجمعات، وعلى مشروعية الحقوق المدنية للشعب السوري التي تكفلها له جميع المواثيق والمعاهدات الدولية، داعيا المتظاهرين إلى الحفاظ على الممتلكات الخاصة والعامة وعدم الاعتداء عليها. 6- يدعو الاتحاد علماء المسلمين للوقوف مع الحق وعدم الانجرار وراء الدفاع عن الظلم مهما كان الثمن، لأنهم ورثة الأنبياء، وقد فرض الله عليهم أن يبينوا الحق ولا يكتموه، قال تعالى: {الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلاَّ اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا} [الأحزتب:39]، كما يدعو علماء وشعوب الدول الإسلامية والعربية عموما للوقوف مع إخوانهم بالدعاء والتأييد. {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ}[يوسف:21] صدق الله العظيم الرئيس الاتحاد ـ الأستاذ الدكتور يوسف القرضاوي الأمين العام ـ الأستاذ الدكتور علي القره داغي Blogger comment: The Syrian president frustrated most of us he was trying to appear the westernized guy who is open to values of democracy. He showed us his real face like his father who killed thousands of Muslims. Muslims have to stand one hand against all tyrants, there should be no Shia or Sunni only one sect Muslims. We have to have real democracy and the rights of people to choose their leaders and their destiny. If I was leading the revolutions in the Arab/Muslim world I would start by freeing Libya first. This disorganized revolutions come as response to absence of one leadership in the Muslim people and their frustrations that anything can be done. Muslims should not look for chaos but more organized revolutions and wining the west in our side. It is clear that the tyrants will do anything to stay in power even joining the extremists that they were their primary enemies. The corruption, greed and love of power is what causing the world to succumb in chaos. I am like a prophet seeing a ship going the wrong way and keep telling people what is the right way. Do you really think Satan will love to have people know me well and publicly so.

How The Muslims Imams and Scholars Supported the Fitna

By: Maged Taman The Arab/Muslims have the right to stand against their tyrants. They went peacefully to call for meaningful change and dialogue. The governments of the tyrants play the game well either do not respond of make a little change with no obvious change. No dramatic change in people lives to elect their leaders and make them accountable. Just oppression and poverty. As we saw most of the corrupt Arab tyrants were planning to have the inheritance of the countries to their children and their corrupt friends. The Muslim scholars split some of them who do not fear God and fear the tyrants went with the tyrants and some of them went strongly with the people. Muslim scholars and Imams created and contributed to Fitna if they would sit down and unanimously support the masses we would have quick victory over the tyrants. The fitna is not done by people who are seeking their freedom and better lives but by the tyrants and their scholars who are standing against the people. Time to stand with God and believe in what is right. Time for the Imams and Muslim scholars to buy their eternity instead of getting money or power from the tyrants. Why do not the Imams ask to have a national dialogue in every Arab and Muslim country between the people and their tyrants. Why we wait for the tyrants to do that after they kill the people and after they found out that the people are standing strong. The west and America have difficulty standing in the side and they likely to stand with the masses. The international policies are governed in most part by ideals and interests. If we can make a good case to America and the west that standing with the masses is in their ideals and interests they will continue to stand with the revolutions and will have a real change. Al Mahdi Al Muntazer

That is what Presdient Obama Has To say: Talk to the Libyans around Qaddafi

From: http://www.aljazeera.net/NR/exeres/38E78A1A-4D25-4D30-8BCE-21CFC2D8C776.htm?GoogleStatID=9 أموال القذافي بالنمسا 30 مليار دولار سيف الإسلام (يسار) ومصطفى زرتي بالنمسا في بداية العام 2010 (الفرنسية-أرشيف)أشارت وسائل إعلام نمساوية إلى أن المبالغ المالية التي يملكها العقيد الليبي معمر القذافي وعائلته وحلفاؤه بالنمسا تقدر بنحو 30 مليار دولار. واعتبر رئيس بنك النمسا المركزي أيوالد نوفوتني -الذي لم يؤكد المبلغ الذي ذكرته وسائل الإعلام- أن تعقب الأصول المرتبطة بالقذافي وتجميدها مهمة شاقة، وأن الكشف عنها بالكامل قد يستغرق سنوات. وكانت النمسا قد أمرت في وقت سابق من هذا الشهر بتجميد أي أموال ترتبط بالقذافي، ووضعت 27 شخصا على قائمة مراقبة بما في ذلك مسؤول بارز في المؤسسة الليبية للاستثمار. وأكد نوفوتني أن للعملاء الليبيين قرابة 1.2 مليار يورو (1.7 مليار دولار) مودعة في النمسا، لكن لا يعرف حجم الأموال المرتبطة منها بالزعيم الليبي والدائرة المحيطة به، مشيرا إلى تجميد هذه المبالغ من باب الاحتياط. ولفت إلى أنه يجب الأخذ في الاعتبار أنه حين يريد "دكتاتور" إخفاء المال فإنه بالتأكيد لا يفعل ذلك باسمه أو بأسماء أفراد عائلته أو أصدقاء له، بل يمر ذلك عبر العديد من الأيدي والوسطاء والصناديق. أيوالد نوفوتني اعتبر تعقب الأصول المرتبطة بالقذافي وتجميدها مهمة شاقة (رويترز-أرشيف)مهمة صعبةوللتدليل على صعوبة معرفة صاحب الأموال، أوضح نوفوتني أنه يوجد أشخاص على درجة عالية من الاحترافية يحاولون إخفاء الأموال، لذلك تبرز الحاجة إلى أشخاص على درجة عالية من المهارة لتحديد مالكيها. وتركز التحقيق في النمسا حول أصول للقذافي على مصطفى زرتي النائب السابق لرئيس صندوق هيئة الاستثمار الليبية بالنمسا والذي يحمل جنسية نمساوية, حيث تعتبره فيينا مقربا للنظام الليبي. غير أن زرتي ينفي ذلك رغم اعترافه بأنه يعرف سيف الإسلام نجل القذافي الذي كان يدرس في فيينا. وفي ظل الحرب التي يشنها المجتمع الدولي وفقا لقرار مجلس الأمن 1973 على نظام القذافي إلى جانب العقوبات الدولية بما فيها تجميد الأرصدة المالية ومنع التعامل الاقتصادي معه، عمدت العديد من دول العالم وعلى رأسها الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي إلى تجميد أرصدة القذافي وأقاربه وأعوانه التي تقدر بعشرات المليارات من الدولارات. Blogger comment: I am sure president Obama will have a great speech tomorrow. As we can all see the most quick way to stop the violence in Libya is for the Libyan people around Qaddafi to abandon him. If I were Obama I would make it a personal call to them. This may be already in his speech, God knows. The longer Qaddafi is in power the more the suffering of his people. If people to walk away from him this violence will end quickly. Joining the resistance or quitting to other side with raising the white flag like Iraqi did when they left Saddam is a noble move. This is not weakness of the Libyan troops but wisdom see how much Qaddafi owns and his family and deprive his people from most of their wealth. It is a fight of one man who is corrupt and tyrant against the world community, meanwhile he is trying to play them one against the other. As you see from my blog I do criticize a lot of big powers and I am not afraid of the truth. The truth here is Qaddafi did a lot of harm to Islam, Libya and the world for an illusion called Qaddafi. Let him in public say I am not Al Mahdi Al Muntazer. Let his people the great Libyan people know about me and my blog.

How the Tyrant Qaddafi Destroyed the Libyans Wealth and kept Billioner

كيف اشترى القذافي أصدقاءه؟ القذافي يلقي خطابا في إحدى القمم الأفريقية (الفرنسية-أرشيف)تمكن العقيد معمر القذافي طيلة فترة حكمه من شراء الأصدقاء والألقاب التي تتيح له أن يقدم نفسه كزعيم سياسي على مستوى القارة الأفريقية وبطريقة جلبت له المشاكل أكثر من المنافع. هذا باختصار ما قدمته الكاتبة الصحفية إليزابيث ديكنسون في مقالة نشرتها مجلة فورين بوليسي تحت عنوان "ملوك العقيد". فقد لخصت الكاتبة السياسة التي اتبعها العقيد القذافي لكسب الأصدقاء بشقين اثنين الترغيب عبر غدق الأموال أو الترهيب عبر إثارة الاضطرابات الداخلية تحت مسمى الثورات حتى أن الأمر وصل به لتدخل عسكري مباشر كما جرى في تشاد. مطامح السلطة وتوضح الكاتبة، أحاط القذافي نفسه في القارة الأفريقية بقوة سياسية تتكون من طامحين للمناصب أو متمردين وفر لهم السلاح والتدريب، وتوسع الأمر وصولا إلى قادة دول سعوا للحصول على صداقته تجنبا لمعاداته التي قد تقود بلدانهم إلى حروب أهلية. وعزت الكاتبة هذه التصرفات إلى طبيعة القذافي الطامح لتقديم نفسه كزعيم وثائر أفريقي قبل أن ينتقل ليطلق على نفسه لقب ملك الملوك. وتضيف الكاتبة أن القذافي عندما وصل إلى السلطة بانقلاب عسكري عام 1969 كانت الأجواء الأفريقية مهيأة لتقبل هذه الشخصية بالتزامن مع رغبة القارة السمراء بالتحرر والاستقلال لتلتقي بهذا التوجه مع أحلام القذافي لأن يكون في ليبيا كما كان الرئيس المصري حينذاك جمال عبد الناصر قوميا مناهضا للاستعمار وثائرا على النظم القديمة. تدريب وتسليح وفي هذا السياق، أغلق القذافي بلاده بوجه التأثيرات الغربية وحارب بلا هوادة الولايات المتحدة وبريطانيا تحديدا تارة بالخطابات النارية وتارة بالعمليات "الإرهابية" مثل تفجير طائرة بان أميركان فوق لوكربي الإسكوتلندية وتسليح مجموعات الجيش الجمهوري الإيرلندي. وكان جليا للعيان أن لا حدود لمغامرات القذافي وحماسه الثوري في أفريقيا فقد تحول خلال السنوات الخمس الأولى من بداية حكمه لليبيا إلى مساند لحركات التمرد التي كان يغدق عليها عطاياه ثم يتخلى عنها حالما يجد بدائل له أكثر قوة وتقبلا مع أفكاره الثورية. وخصص القذافي لهذه التوجهات موارد النفط الطائلة لشراء حركات التمرد في أفريقيا والعديد من الشخصيات الطامحة للزعامة في بلدانها وغالبيتهم من الطامعين في المال أكثر من الطامحين للعمل الثوري. "اقرأ أيضا: القذافي.. مغامرات وتكاليف"الحليف بيد أن ذلك لم يكن يعني بالضروة بقاء القذافي حليفا ثابتا موثوقا به لأن التاريخ أثبت قدرته العجيبة على التنقل بين الحركات المتمردة بطريقة تستدعي الاستغراب. فقد كان القذافي -تشرح الكاتبة- يدعم قادة الحركات المتمردة لفترة محددة ثم يدفع لمن يغتالهم كما فعل -بحسب قول الكاتبة ديكنسون- مع توماس سانكارا في بوركينافاسو، وغزوه تشاد التي تتمتع ليبيا معها حاليا بعلاقات دبلوماسية جيدة. بيد أن السجل الأخطر لصداقات القذافي كانت في ليبريا وسيراليون اللتين دخلتا بحروب أهلية تخللتها مجازر دامية استمرت منذ العام 1990 وحتى 2003 بفضل دعم القذافي لتشارلز تايلر في ليبيريا ولفودي سانكوه في سيراليون.

Saturday, March 26, 2011

A conversation about faith, a dialogue about life

From: www.islamicity.com

By: Muhamad Ali The Jakarta Post* -

Last Friday I wrote in the morning, went to campus to collect student papers and then went to a nearby mosque for Friday prayers and to listen to the sermon. After that I went to Starbucks to grade my students' papers and to meet my wife who was waiting for me there. We later filled up the car with gas and went to a store to find a gift for a high-school friend in Jakarta who wanted a gorilla doll for his daughter. I hadn't been having any luck with the doll; I went to Toys r Us, Ross and now this store. No success.On the way home we stopped at a Muslim Egyptian grocery store like we usually do to buy chicken and some Asian or Middle Eastern items. We usually go to different stores for groceries and daily necessities. This visit was interesting. In the store a lady asked me: "Are you Filipino?" I am used to that question and smiled and replied, "No, I am Indonesian." She said, "O, I see." And then we were silent. I broke the silence: "Where are you from? Are you from Egypt?" I asked this knowing I was in an Egyptian store and that the woman had spoken Arabic with the owner. I also had a naive assumption about identifying strangers by how they appear. She said: "No, I am from Syria." She continued: "I am an Armenian who lives in Syria. We speak Armenian and Arabic in Syria. In the past, the Ottoman Empire forced Christian Armenians to convert to Islam or they had to leave." I said, "So you remain in your religion?" She nodded. She then asked: "What religion are you?" I replied: "Muslim, and I teach about Islam at a university." She nodded. Then she took her items to the cashier, who was an Egyptian woman who always wore a headscarf - the owner. They spoke in Arabic. The lady paid and as she was leaving the store looked at me and said, "Nice to meet you," and I said, "Nice to meet you." She left the store. My wife and I did as well after paying for our items."Education is the way out of many prejudices and problems facing humankind."As we walked to the car the same lady spoke to me from her car as she was about to drive away, saying: "I wanted to tell you that we have to learn about one religion and other religions." And I said, "Yes, I agree". Then she said, "I wanted to tell you that Islam teaches about killing people, like the chapter Al-Taubah of the Koran states, 'qatilullazina laa yumiinuuna billaahi wa laa bil yam al-akhir' [Kill those who believe not in Allah nor the Last day], whereas the Christian Bible teaches 'love your enemy'." "See," she said. I responded that we needed to understand the context.

That chapter, as in any other chapter or in any other scripture, needed to be taken in context. She nodded, but didn't seem convinced by my explanation about "context". She said again, "Islam teaches killing non-Muslims." I said: "Well, Muslims kill people," but Islam has been interpreted in various ways. She was still sitting in her car and I was standing beside it. My wife was waiting for me in our car. She said goodbye and I said, "Hope to see you again." And we left. From this brief encounter I now feel more and more committed to teaching about Islam and different religions contextually and with various approaches. Sure, literal interpretations prevail, but there are other methods of interpretation.

The complete verse of Al-Taubah verse 29 reads: "Fight those who believe not in Allah nor the Last Day, nor hold that forbidden by Allah and His Messenger, nor acknowledge the Religion of truth, from among the People of the Book, until they pay the jizya, a poll tax, with willing submission, and feel themselves subdued." This verse literally justifies the subjugation of non-Muslims under Muslim rulers, and proclaims war against them in any situation. This verse has been used by Muslims today to justify their acts against non-Muslim minorities although they now live in nation-states. The context suggests that the verse was sent down with the previous verses and the following ones during times of war when some non-Muslim leaders planned to attack Muhammad and Muslims. This interpretation is not shared by all Muslims and non-Muslims, as they approach the Koran differently and with set objectives. I realize that that woman's interpretation was not representative of Syrians or Christians about Islam. Monolithic and negative perceptions of Islam may exist for a variety of reasons, like reading the scripture from a particular lens as a mechanism to justify one's own faith and demonize another. People might simply hear one-sided opinions from a particular perspective from the television, the news or priests or preachers in their temples, churches or mosques about other religions. Some Muslims did and do still kill other Muslims and non-Muslims in some parts of the world, and use the Koran to rationalize it.I wonder about similar situations when Muslims hear about Christianity, Judaism or any other religion through the partial quoting of one or two verses and then come to believe strongly in a biased interpretation of certain texts or scriptures.Is this situation a common one for all religious individuals regarding other religions and other religious communities? Are people passively intolerant toward other religions, although only a few ever actually turn violent against others? Education is the way out of many prejudices and problems facing humankind, enlightening education that discusses the complexity and diversity of religious convictions and practices. We may have our own prejudices about others, but we may also not be literate enough about our own faith and convictions, religious or not.Source: The Jakarta Post - Muhamad Ali. The writer is an assistant professor of Islamic studies at the University of California, Riverside.

Blogger comment:
The chapter of Tuba or repentance is talking about all people who fought Islam and Muslims from non-believers, hypocrites and the people of the book meaning some of the Christians and the Jews. In fact the chapter is calling them all to repentance it is like calling for a peace treaty while Muslims are strong and fighting back.

Very clear from many verses of the Quran that God does not accept a coerced faith it is totally against his glory to have people convert under the fear of sword. Those who do not fight Muslims or oppress them from many groups God order us to win their love and cooperation: the verse: 60:8 Allah does not forbid you from those who do not fight you because of religion and do not expel you from your homes - from being righteous toward them and acting justly toward them. Indeed, Allah loves those who act justly (with generosity).

The main theme of the Quran and God dealing with all of us is justice. If you interpreting a verse you should do that and in your mind the sense of justice and fairness if you do not do that you will not interpret the verse right. To fight for justice and for lifting oppression is an order from God similarly to be just to other people including Christians and Jews is an order from God.

Muslims actually have the right to fight the corrupt leaders who are oppressing them and can be friends and allies to non-Muslims who share the human values of universal morals and values.

Thus Islam does not exclude non-Muslims but fight corruption, oppression and injustice from any group of people including Muslims.

The fitna or tribulation we see now in the Arab world is mainly related to the Muslim scholars who would stand with the tyrants if the Muslim scholars all stood one hand against the tyrants they would have great consensus and will have all these tyrant regimes fall without shedding Muslims blood.